منتخب مصر يسافر لـ كاب فيردي 13 نوفمبر..وهذا موعد إعلان القائمة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
استقر منتخب مصر، علي السفر يوم 13 نوفمبر المقبل لكاب فيردي، وذلك في إطار إستعدادات المنتخب الوطني للجولة الخامسة من التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الإفريقية 2025 بالمغرب.
ويعلن حسام حسن عن قائمة المنتخب الوطني، للمعسكر المقبل يوم 8 نوفمبر، ويسعي العميد لمتابعة لاعبي الدوري المصري خلال أول جولتين من بطولة الدوري الممتاز.
ويستعد منتخب مصر لمواجهة كاب فيردي في الجولة الخامسة ومن ثم مواجهة بوتسوانا في الجولة السادسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب.
ونجح منتخب الفراعنة في حجز بطاقة التأهل وتصدر المجموعة وذلك عقب فوزه بالجولات الأربعة من التصفيات وحصوله علي العلامة الكاملة برصيد 12 نقطة .
وبدأ منتخب مصر مشواره في المجموعات بالفوز علي منتخب كاب فيردي بنتيجة 3-0، ومن ثم الفوز علي منتخب بوتسوانا 4-0، قبل أن يفوز علي موريتانيا بنتيجة 2-0 وفي لقاء العودة تفوق الفراعنة علي موريتانيا بهدف نظيف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حسن منتخب مصر الدوري الممتاز كأس الأمم الافريقية الدوري المصري التصفيات الأفريقية منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
خبير أثري: تعامد الشمس على معبد الكرنك يعكس براعة الفراعنة في تحديد الظواهر الطبيعية
قال الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، إن ظاهرة تعامد الشمس على مقصورة قدس الأقداس بمعبد الكرنك تحدث سنويًا في 21 ديسمبر، وهي ظاهرة فلكية مهمة تعلن بشكل رسمي عن الانقلاب الشتوي وبداية فصل الشتاء.
وأضاف «عامر»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هذه الظاهرة تحدث عندما تكون الشمس في أبعد نقطة لها عن مستوى خط الاستواء، وهو ما يجعلها تضيء قدس الأقداس بمعبد الكرنك بشكل فريد.
حركة الشمس تساهد في معرفة مواعيد الزراعةوأوضح أن المصريين القدماء كانوا يدركون تمامًا حركة الشمس ويستخدمون هذه الظاهرة لتحديد مواعيد الزراعة، إذ كانت هذه اللحظة مهمة جدًا في تنظيم حياتهم الزراعية.
تعامد الشمس يُلاحظ سنويًا في يومي 21 و22 ديسمبروأشار إلى أن تعامد الشمس يُلاحظ سنويًا في يومي 21 و22 ديسمبر، فضلا عن أنه يُسجل أطول نهار وأطول ليل في السنة، وفي هذا اليوم، تكون الشمس في أدنى ارتفاع لها عند الظهر، مما يؤدي إلى فترة ليل طويلة تستمر لأكثر من 14 ساعة.
بناء المعابد لتوثيق الظواهر الفلكيةوتابع أن المصريين القدماء كانوا يبنون المعابد بحيث تواجه الشمس لتوثيق هذه الظواهر الفلكية المهمة، أو أحداث خاصة مثل مولد الآلهة، مما يعكس دقتهم وفهمهم العميق للظواهر الطبيعية.