الهيئة الملكية للجبيل وينبع تحقق جائزة “أفضل تطبيق جيومكاني”
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
المناطق_واس
حققت بوابة “وصوف” الجيومكانية التابعة للهيئة الملكية للجبيل وينبع، جائزة أفضل تطبيق جيومكاني ضمن الجوائز التي تقدمها الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، إسهامًا منها في تطوير البنية التحتية الجيومكانية الوطنية من خلال تحفيز القطاعات الحكومية والخاصة والأفراد على تطوير تطبيقات حديثة وفعّالة، تعتمد على البيانات الجيومكانية.
وتسلّم الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع المهندس عبدالهادي الجهني الجائزة خلال ملتقى المنصة الجيومكانية الوطنية 2024 الذي نظمته الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية.
أخبار قد تهمك اتفاقية تعاون بين “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” وجامعة “الأعمال والتكنولوجيا” 5 سبتمبر 2024 - 11:56 صباحًا الهيئة الملكية للجبيل وينبع توقع مذكرة تفاهم لخدمة الابتكار وريادة الأعمال 21 مارس 2024 - 12:34 مساءًوتعدّ بوابة “وصوف” الجيومكانية التي دشنت المرحلة الأولى منها في شهر سبتمبر الماضي، بوابة إلكترونية مرتبطة بالمنصة الجيومكانية الوطنية، وتستقي معلوماتها بشكل مباشر من قواعد البيانات الجغرافية لدى الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وتهدف بشكل أساسي لربط أي معلومة أو بيان أو وثيقة في المدينة الصناعية ببعدها المكاني، واستعراضها من خلال عدة خرائط تفاعلية لتسهيل تحديد مواقعها، وتسهم في متابعة المشاريع بجميع المراحل من التصميم إلى التشغيل، والاستمرار في متابعة بيانات صيانة الأصول بعد تشغيلها أو بيانات الحالة التعاقدية عند ارتباطها باتفاقيات استثمارية، بالإضافة لاستعراض بيانات جميع عناصر البيئة الحضرية الأخرى، كالطرق، والبنية التحتية، والمصورات الجوية والفضائية عالية الدقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الهيئة الملكية للجبيل وينبع الهیئة الملکیة للجبیل وینبع
إقرأ أيضاً:
لوحات “ورث السعودية” تزيّن الطرق السريعة لتعريف بالحرف الوطنية الأصيلة
الرياض
أطلقت الهيئة العامة للطرق والمعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث” مبادرة “وِرث السعوديّة”، والتي تتضمن لوحات تعريفية على الطرق السريعة بمختلف مناطق المملكة، للتعريف بالحِرف الوطنيّة الأصيلة، وإبرازها ضمن سياق ثقافي بصري معاصر.
وتأتي هذه المبادرة النوعيّة، بالتزامن مع “عام الحِرف اليدويّة”، حيث بدأت المرحلة الأولى على 3 طرق رئيسية، تتمثل في طريق “الرياض- الدمام” وطريق الهجرة “مكة المكرمة – المدينة المنورة”، وطريق “الرياض – القصيم”، على أن تشمل بقيّة المراحل المستقبليّة عددًا من الطرق الحيويّة.
وتستعرض مبادرة “وِرث السعوديّة” الفنون التقليديّة لكلّ منطقة، قبل وصول المسافر إليها، مثل: حرفة صناعة الأبواب النجديّة، وحرفة البناء بالطين، وحرفة المنجور والزخارف الخشبيّة، وحرفة البشت.
يُذكر أن المملكة تتمتع بشبكة طرق ضخمة تُعَدّ الأولى على مستوى العالم على مستوى الترابط، إذ يتنقل من خلالها ضيوف الرحمن، إضافةً لقاصدي المناطق السياحية في المملكة، وهو الأمر الذي يعزز من فرصة استعراض الإرث الثقافي للمملكة من خلال استعراض الحِرف السعودية في مناطق هذا الوطن العظيم.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث”، جهة رائدة في إبراز الهُوِيّة الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية، وروّاد الأعمال في هذا المجال، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.