مقتل 4 أشخاص بغارات إسرائيلية على بلدتي القرعون وسحمر شرق لبنان
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
لبنان – قتل شخص جراء غارة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بلدة القرعون، ومقتل 3 آخرين بغارات جوية في بلدة سحمر في البقاع الغربي، شرق لبنان.
استهداف دراجة في القرعونوأظهرت الصور مكان استهداف الدراجة في بلدة القرعون.
وفي البقاع الغربي أيضا، قتل 3 أشخاص في غارتين جويتين شنهما الطيران الإسرائيلي على بلدة سحمر.
في غضون ذلك، أفادت مراسلة RT بأن اشتباكات تدور بين مقاتلي الفصائل اللبنانية والجيش الإسرائيلي في الحي الجنوبي لبلدة الخيام الحدودية، جنوب لبنان، سبقها غطاء ناري نفذته القوات الإسرائيلية بسلسلة غارات جوية وقصف مدفعي عنيف.
كما أفادت المراسلة عن قصف مدفعي إسرائيلي عنيف في هذه الأثناء على بلدة شبعا جنوب لبنان.
وكانت الفصائل اللبنانية، قالت في بيان اليوم إنه استهدف خلال الساعات الماضية مستوطنات كريات شمونة، حتسور هجليليت، كدمات تسفي، ويسود همعلاه، بصليات صاروخية.
ولفتت الفصائل اللبنانية في بيانها، إلى هذه الاستهدافات تأتي في إطار “التحذير الذي وجهته المقاومة الإسلامية لعدد من مستوطنات الشمال”.
هذا وأعلنت الفصائل اللبنانية الأربعاء أنه نفذ 32 عملية ضد إسرائيل في أقل من 24 ساعة.
يأتي ذلك، بالتزامن مع جهود أمريكية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الفصائل اللبنانية وإسرائيل، حيث يصل إلى إسرائيل اليوم المبعوثان الأمريكيان آموس هوكشتين وبريت ماكغورك بهدف إجراء محادثات في هذا الشأن.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الفصائل اللبنانیة
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة 5 فلسطينيين بنيران إسرائيلية في غزة
لقي فلسطينيان اثنان على الأقل حتفهما في رفح وأُصيب ثلاثة في خان يونس جنوب قطاع غزة بنيران إسرائيلية اليوم الإثنين، مما أثار مخاوف بين الفلسطينيين من انهيار تام لاتفاق وقف إطلاق النار بعد أن فرضت إسرائيل حصاراً كاملاً على القطاع.
وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس مطلع الأسبوع، بعد أن دخل حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني)، دون الاتفاق على ما سيحدث بعد ذلك.
وتقول حماس إن المرحلة الثانية المتفق عليها يجب أن تبدأ الآن، مما يعني انسحاب القوات الإسرائيلية بشكل دائم وإنهاء الحرب.
مستقبل الهدنة في خطر.. #إسرائيل تطلب تمديد المرحلة الأولى و #حماس ترفض!
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/ov40hoJdhQ
وعرضت إسرائيل بدلاً من ذلك تمديداً مؤقتاً حتى أبريل (نيسان) تطلق خلاله حماس سراح مزيد من الرهائن الإسرائيليين في مقابل إفراج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين، دون محادثات فورية حول مستقبل غزة.