ميقاتي: نأمل وقف إطلاق النار مع إسرائيل قريباً
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أعرب رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي عن أمله في وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان قريباً.
وأكد ميقاتي في مقابلة تلفزيونية مع قناة "الجديد" مساء أمس الأربعاء أن "هدفنا حماية لبنان ووقف العدوان الإسرائيلي واتصلت بالموفد الأمريكي أموس هوكستين وهو في طريقه إلى المنطقة ونأمل أن نتوصل إلى وقف لإطلاق النار في وقتٍ قريب"، حسب قوله.
واعتبر أن "تحرك هوكستين هو إشارة أمل أتمنى أن تؤدي إلى وقف لإطلاق نار ،وهو أبلغني بأن الأمور اليوم أفضل من الأمس".
وقال ميقاتي: "لدينا تفاؤل حذر واتصالاتي الدولية كانت تصبّ لدعم وقف إطلاق النار وتأكيد استعداد لبنان لتطبيق القرار 1701 لإرساء الاستقرار"، حسبما نقلت الوكالة الوطنية للإعلام.
صرّح رئيس الحكومة اللبناني #نجيب_ميقاتي، في مقابلة عبر «الجديد»، أنّ الأيام المقبلة قد تشهد وصولاً لوقف إطلاق النار في #لبنان، وذلك بعد اتصاله بالمبعوث الأميركي إلى لبنان آموس هوكستين الذي يتوجّه، غداً الخميس، إلى تل أبيب لاستكمال المفاوضات. وقال ميقاتي أنَّ هوكستين «أوحى له»… pic.twitter.com/KRfikYLzmY
— Megaphone (@megaphone_news) October 30, 2024وأضاف: "اتصلت بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لحماية الثروة التاريخية في بعلبك من القصف الإسرائيليّ وأبلغني أنه سيهتم بالأمر".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان لبنان وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع زيارة ميقاتي… رفع العلم الإسرائيلي عند مدخل الناقورة في جنوب لبنان
#سواليف
رفع #الجيش_الإسرائيل #العلم_الإسرائيلي عند مدخل بلدة #الناقورة في #جنوب_لبنان، بالتزامن مع زيارة رئيس الحكومة نجيب #ميقاتي وقائد الجيش جوزيف عون للمنطقة.
وقد سجل أيضا إطلاق صاروخ من مروحية أباتشي باتجاه وسط الناقورة وقصف مدفعي استهدف عددا من المنازل في البلدة.
وأقدم الجيش الإسرائيلي على تفجير عدد من المنازل في بلدة الناقورة تزامن مع تحليق للطيران المروحي والاستطلاعي في الأجواء.
مقالات ذات صلة الاحتلال يعدم فلسطينيا واشتعال النيران في جسده أمام بوابة مستشفى كمال عدوان 2024/12/23تتزامن هذه الخطوة الإسرائيلية مع زيارة هي الثانية منذ سريان وقف إطلاق النار في لبنان، في 27 نوفمبر الماضي، لرئيس الحكومة وقائد الجيش، إلى جنوب لبنان، وهذه المرة منطقة مرجعيون.