انتهاء مهلة مخالفي الإقامة في الإمارات.. وبدء حملات تفتيش بالمساكن والشركات
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
انتهت اليوم الخميس، مهلة تصحيح أوضاع المخالفين لقانون الإقامة في الإمارات، والتي أعلنت عنها الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، في الأول من سبتمبر(أيلول) الماضي، والتي بموجبها تم إعفاء المخالفين من الغرامات المالية والقيود الإدارية ومنحهم مدة شهرين لتعديل أوضاعهم بشكل قانوني.
وكانت الهيئة قد أعلنت في وقت سابق عدم تمديد مهلة تعديل الأوضاع، مؤكدة أنها ستبدأ اعتباراً من أول نوفمبر (تشرين الثاني) فرض الغرامات والرسوم المقررة على المخالفين الذين لم يقوموا بتسوية أوضاعهم، وذلك بعد حملات تفتيشية سيتم تنظيمها بالتعاون مع الجهات المختصة في المناطق السكنية والشركات والمناطق الصناعية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تسريع مفاوضات غزة قبيل انتهاء مهلة قائد أنصار الله
الجديد برس|
اقرت الولايات المتحدة، الاحد، تسريع مفاوضات غزة.. يتزامن ذلك مع مؤشرات عودة المواجهات الواسعة ضد الاحتلال مع اعلان اليمن مهلة جديدة.
وأفادت وسائل اعلام أمريكية بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجه مبعوثه للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بالسفر إلى قطر للمشاركة في مفاوضات المرحلة الثانية هناك.
وكان ويتكوف اجل جولته التي كانت مرتقبة الأسبوع الماض إلى اجل غير مسمى.
ونقل موقع “اكسيوس الأمريكي” عن مصادر قولها إن ويتكوف سيصل الدوحة مساء الثلاثاء وهو الموعد الذي حددته اليمن لاستئناف عملياتها البحرية.
وأوضحت المصادر بمشاركة ويتكوف بالمفاوضات بين المقاومة والاحتلال والتي ستنطلق الاثنين.
كما المحت إلى سعي ويتكوف الضغط على الوفد الصهيوني خلال لقاء مرتقب للدفع نحو السير بمفاوضات المرحلة الثانية.
وتأتي زيارة ويتكوف عقب اعلان الاحتلال ارسال وفده إلى الدوحة الاثنين.
وكان الاحتلال حاول خلال الأيام الماضية التصعيد في غزة بدء بإعادة حصار القطاع عبر منع دخول المساعدات الإنسانية في وقت هددت قياداته باستئناف الحرب .. ودفعت هذه الخطوة اطراف المقاومة في المنطقة للتلويح مجددا باستئناف عمليات الاسناد العسكري للمقاومة الفلسطينية.
وابرز تلك المحاور اليمن والتي حددت على لسان قائد انصار الله عبدالملك الحوثي نهاية الأسبوع الماضي 4 أيام لرفع الحصار او استئناف العمليات العسكرية.
ويعكس الحراك الأمريكي والموافقة الصهيونية، وفق خبراء، حجم المخاوف من تبعات عودة المواجهات الواسعة.