عمره 75 مليون عام.. اكتشاف بقايا متحجرة لـ”ساكن المستنقعات” الغريب! (صور)
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
#سواليف
اكتشف علماء #الأحفوريات في شمال غرب ولاية كولورادو الأمريكية بقايا متحجرة لـ” #ساكن_المستنقعات ” الذي عمره 75 مليون عام.
وقام فريق جامعة كولورادو خارج مدينة رانغلي بولاية #كولورادو بالبحث لمدة 15 عاما، واكتشفوا مؤخرا أحد أكبر وأغرب الأشياء، وهو فك Heleocola piceanus ، أو “ساكن المستنقع الفقاري”.
ويبدو ساكن المستنقع كحيوان جرابي يشبه القوارض إلى حد كبير، بحجم الجرذ المسكي تقريبا، ويصل وزنه إلى رطلين. لكن هذا الحجم في الواقع كبير نسبيا مقارنة بمعظم الثدييات في العصر الطباشيري.
مقالات ذات صلة ارتفاع عدد ضحايا فيضانات فالنسيا الإسبانية / شاهد 2024/10/30وقالت البروفيسور جايلين إيبرل، أمينة الفقاريات الأحفورية في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة كولورادو، لصحيفة “CU Boulder Today”: “إنهم ليسوا جميعا صغارا. هناك عدد قليل من الحيوانات التي ظهرت من العصر الطباشيري المتأخر والتي كانت أكبر مما توقعناه قبل 20 عاما”.
وأشارت إيبرلي إلى أنه قبل أن يتسبب كويكب في القضاء على كل الحيوانات غير الطيرية تقريبا منذ 66 مليون سنة، كانت الثدييات عادة أصغر حجما، وعادة ما كان قوامها مماثلا للفئران والجرذان الحديثة. ولهذا السبب، يتم التعرف على العديد منها إلى حد كبير من خلال الأسنان المتحجرة.
ومنذ 70 مليون سنة، لم يكن كولورادو أكثر من بحر داخلي، وكانت الأرض المحيطة به تتألف في الأساس من مستنقعات وأراضي مستنقعات. وقد تم العثور على الحفرية نفسها حيث كان من المفترض أن يلتقي البحر بالأرض في ذلك الوقت.
ومن المرجح أن السكان الوحيدين في المنطقة، إلى جانب سكان المستنقع، كانوا من مخلوقات المستنقع التقليدية مثل السلاحف والتماسيح الضخمة.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
موقع أمريكي: نقص حاد في جنود الاحتياط الصهاينة بعد عام من الحرب في غزة
يمانيون../
كشف موقع ” المونيتور” الأمريكي في تقرير له اليوم الأربعاء، عن نقص يشهده الكيان الصهيوني في جنوده، بعد عام من الحرب.
وذكر الموقع أنه بعد مرور أكثر من عام على حرب غزة ، “أصبح جنود الاحتياط في الجيش الصهيوني منهكين، حيث يكافح الجيش لتجنيد جنود في الوقت الذي يفتح فيه جبهة جديدة في لبنان”.
وأشار “المونيتور” إلى أنّه “تم استدعاء نحو 300 ألف جندي احتياطي منذ هجوم السابع من أكتوبر، 18 في المائة منهم رجال فوق سن الأربعين، بعدما كان ينبغي إعفاؤهم”.
كما “مُددت فترات الخدمة الاحتياطية، إذ يشكو بعض جنود الاحتياط من عدم قدرتهم على مواصلة حياتهم الطبيعية لمدة تصل إلى ستة أشهر متتالية “.. بحسب الموقع.
وفي هذا السياق، تحدّث محلل الشؤون العسكرية في صحيفة “إسرائيل هيوم”، يوآف ليمور، عن ضرورة “الانشغال بوقف إطلاق نار في الشمال، على أنّ ذلك ليس أمراً نظرياً، بل لعدم الغرق في المستنقع اللبناني”.
وأوضح ليمور أنّ “استمرار القتال سيكون له ثمن باهظ من القتلى، حيث سيزداد الغرق في المستنقع اللبناني خلال فصل الشتاء، كما سيكون له ثمن في المزيد من تأكّل شرعية “إسرائيل” الدولية، وفي الاقتصاد، وفي تعميق العبء على جهاز الاحتياط، بتأخير موعد عودة مستوطني الشمال