الوطن:
2025-03-15@08:19:26 GMT

«سهرتك في الويك إيند».. اقتراحات لأفضل 7 أفلام كوميدية

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

«سهرتك في الويك إيند».. اقتراحات لأفضل 7 أفلام كوميدية

الأفلام هي الرفيق المفضل في السهر، فمحبي الليل يستعدون لسهراتهم بمشاهدة فيلمهم المفضل، وتبدأ سهرات البعض بعد الثانية عشر صباحًا، وعلى رأس الأفلام التي يفضلها فئات كبيرة من الناس هي الأفلام الكوميدية التي تغير مزاجهم، وإذا كانت ممزوجه مع خيال علمي أو قصة تاريخية يصبح الأمر مسليًا، وفيما يلي مجموعة من الأفلام الكوميدية التي اختارتها قائمة «forbes» العالمية، نستعرض منها اقتراحات لأفضل 7 أفلام كوميدية لسهرتك في «الويك إيند».

اقتراحات لأفضل 7 أفلام كوميدية لسهرتك

البداية من فيلم Young Frankenstein، وأحد أشهر الأفلام الكوميدية التي صدرَت في السبعينات من القرن الماضي، مزج بين الكوميديا ​​والرعب والمحاكاة الساخرة بشكل مثالي، يتميز الفيلم بأداءات مبدعة، خاصة من جين وايلدر، الذي شارك في كتابة السيناريو مع ميل بروكس.

2- دكتور سترينجلوف 1964 

فيلم دكتور سترينجلوف هو الفيلم الكوميدي الأكثر سوداوية في هذه القائمة، فهو فيلم ساخر يتناول علماء نازيين وإبادة نووية، وهو من إخراج ستانلي كوبريك، ويشارك في بطولته بيتر سيلرز في ثلاثة أدوار: ضابط بريطاني، والرئيس الأمريكي، والطبيب الذي يحمل الفيلم اسمه، وهو خبير سابق في الحرب النووية والنازية، وتدور أحداث الفيلم حول خطة جنرال أمريكي لإسقاط قنبلة نووية على الاتحاد السوفييتي.

3-Friday 1995

فيلم Friday غني بالأحداث الكوميدية، أخرج الفيلم F. Gary Gray، بأداء مبدع من Ice Cube وChris Tucker، صدر له جزأين آخرين: Next Friday و Friday After Next، وحظيت الأفلام الثلاثة بمكانة مرموقة، ومع ذلك، وحقق فيلم Friday نجاحًا تجاريًا وحظي بالإشادة في عام 1995، والمميز أنَّه كان للفيلم ميزانية متواضعة، ومخرج فيديو موسيقي، وبطل لم يسبق له أن قدم عملًا كوميديًا، ولم يستغرق التصوير سوى 20 يومًا، ولكن على الرغم من كل ذلك، يُذكر الفيلم باعتباره فيلمًا كوميديًا كلاسيكيًا. 

4-The Jerk(1979) 

فيلم The Jerk من إخراج كارل راينر وهو أول بطولة لستيف مارتن، ورغم أن إفيهاته لم تنتشر، إلا أنّه لا يزال كوميديًا مضحكًا حتى بعد مرور أكثر من 40 عامًا، ويرجع الفضل في ذلك غالبًا إلى التوقيت الكوميدي الرائع لمارتن.

وفي الفيلم شخصية مارتن نافين تتحول من صعوده إلى الثراء، ثم سقوطه اللاحق في الفقر وأحداث به كثير من التصرفات الغبية، فإن العديد من النكات تتمتع بالذكاء والارتقاء الذي يوازن الكوميديا، وكثيرًا ما يوجد الفيلم في قوائم أفضل الأفلام الكوميدية وكان حتى المفضل لدى المخرج ستانلي كوبريك.

5- رحلات سوليفان 1941

هذا الفيلم الكوميدي الذي كتبه جويل ماكريا وفيرونيكا ليك عام 1941، ويعتبر تحفة فنية، تم إضافته إلى مكتبة الكونجرس مع المراجعة التي تقول: «يظل فيلم رحلات سوليفان لبريستون ستورجيس، واحدًا من أعظم أفلام السخرية الأمريكية في هوليوود».

يُعد سوليفان مخرجًا هوليووديًا معروفًا بأفلامه الكوميدية الخفيفة، يقرر أنَّه حان الوقت لصنع شيء أكثر أهمية ويغامر بالخروج إلى العالم الحقيقي بحثًا عن الإلهام لفيلمه «يا أخي، أين أنت؟»، وهو فيلم عن المعاناة، وفي حين أنَّ الفيلم له قلب ورسالة محددين، إلا أنَّ الحوار والنكات تأتي بسرعة في هذا الفيلم.

6- حدث ذات ليلة 1934

كان فيلم It Happened One Night أول من فاز بجائزة أفضل فيلم، وأفضل ممثل، وأفضل ممثلة، وأفضل مخرج، وأفضل سيناريو مقتبس، من إخراج فرانك كابرا وبطولة كلوديت كولبيرت وكلارك جابل، يعد فيلم It Happened One Night من كلاسيكيات هوليوود القديمة.

تدور أحداث الفيلم حول صحفي يحاول مساعدة وريثة شابة في التواصل مع خطيبها الماكر، الحبكة تعود إلى ثلاثينيات القرن العشرين في بعض الأحيان، لكن تأثير هذا الفيلم على الكوميديا ​​الرومانسية الحديثة لا يمكن إنكاره.

7- Ferris Bueller's Day Off 1986

فيلم Ferris Bueller's Day Off تدور أحداثه الفيلم حول فيريس «ماثيو برودرك» وصديقه المقرب كاميرون «آلان روك» وصديقته سلون «ميا سارا»، وهم يتغيبون عن المدرسة لاستكشاف شيكاغو، حصل الفيلم على تقييم 92% من الجمهور على موقع Rotten Tomatoes.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكوميديا أفلام كوميدي الأفلام الکومیدیة فیلم ا

إقرأ أيضاً:

فوكس: ما الذي يعنيه فعلا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها؟

تبرر إسرائيل وحلفاؤها كل ما قامت وتقوم به من تدمير في الأراضي الفلسطينية بحقها في الدفاع عن نفسها، ولكن بعض الخبراء القانونيين يجادلون بأنها لا تستطيع التذرع بهذا الحق تلقائيا، كما يُفهم في السياق القانوني.

وذكرت نشرة فوكس بأن إسرائيل، منذ دخول الاتفاق بينها وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) حيز التنفيذ، صعّدت غاراتها في الضفة الغربية، مما أدى إلى نزوح أكثر من 40 ألف فلسطيني، وبعد انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار الهش أصلا، قطعت الكهرباء ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، بعد أكثر من عام من الحرب قتلت فيه أكثر من 61 ألف فلسطيني، ودمرت البنية التحتية للرعاية الصحية في القطاع، وشردت حوالي 90% من السكان.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إيكونوميست: هذه أوراق بيد أوروبا حال تعمق خلافها مع أميركاlist 2 of 2تايمز: ما قصة الثورة التي يريد ستارمر إطلاق شرارتها في بريطانيا؟end of list

ومع أن لكل دولة حسب القانون الدولي الحق في الدفاع عن النفس -كما تقول النشرة في تقرير بقلم مراسلها عبد الله فياض- فإن لهذا الحق الذي أصبح يتكرر منذ عقود، حدودا تربطه بهجوم مسلح من دولة أخرى، وهو ما ليس متوفرا في حالة إسرائيل التي هاجمتها حماس من أراضٍ تسيطر عليها.

وإذا كان البعض يجادل بأنه لم يكن أمام إسرائيل، من الناحية الأخلاقية، خيار سوى استخدام القوة لمحاسبة حماس على أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول، فإن هذه الحجج الأخلاقية لا تكفي، لأنه في النهاية لا شيء يمكن أن يُبرر أخلاقيا قتل عشرات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء.

إعلان حجج قانونية مبهمة

ولأن القوانين هي التي تحكم العالم، يمكن لإسرائيل الرد بقوة متناسبة لاستعادة النظام، لكن شن حرب والادعاء القاطع بأنها دفاع عن النفس لا يستند إلى أساس قانوني ظاهريا، وادعاؤها لا يغير جوهريا كيفية تصرفها في قطاع غزة والضفة الغربية، ولن يضفي شرعية على جميع أفعالها خلال هذه الحرب، حسب النشرة.

وأشارت النشرة إلى أن الفهم العميق لمعنى حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها سيساعد في توضيح ما إذا كانت حربها دفاعا عن النفس أو عدوانا، وإذا تبين أنها عدوان، فإن ذلك يجب أن يدفع حلفاءها إلى إعادة النظر في نوع الدعم السياسي الذي يقدمونه لها في مثل هذه الأوقات.

ويعتمد ادعاء إسرائيل بالدفاع عن النفس على حجج قانونية مبهمة، مع أن هناك إطارين قانونيين رئيسيين للنظر في حق الدفاع عن النفس، أولهما ميثاق الأمم المتحدة، وهو معاهدة ملزمة قانونا للدول الأعضاء، وثانيهما، القانون الإنساني الدولي الذي يُرسي قواعد السلوك المتعلقة بالنزاعات المسلحة.

وقالت فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن حالة إسرائيل لا ينطبق عليها الحق في الدفاع عن النفس، لأنها لم تتعرض لهجوم من دولة أخرى، بل إن الهجوم شنته جماعة مسلحة داخل منطقة تسيطر عليها إسرائيل وتحتلها بشكل غير قانوني، لا يمكنها ادعاء الحق في الدفاع عن النفس.

وفي عام 2004، أصدرت محكمة العدل الدولية رأيا استشاريا بشأن الجدار الذي كانت إسرائيل تبنيه حول الضفة الغربية، واعتبرت أن الحاجز غير قانوني، لأنه سيحمي من التهديدات القادمة من منطقة تسيطر عليها إسرائيل بالفعل، مما يعني أنها لم تكن تتصرف كما زعمت، دفاعا عن النفس. وكتبت محكمة العدل الدولية "لا يمكن لإسرائيل بأي حال من الأحوال الاستناد إلى تلك القرارات لدعم ادعائها بممارسة حق الدفاع عن النفس".

إعلان

وفي سياق هذا الرأي الاستشاري، يُمكن اعتبار أي إجراء يُتخذ لتعزيز أو إدامة قبضة إسرائيل العسكرية على الفلسطينيين امتدادا للاحتلال، وليس دفاعا عن النفس، وقال محامو جنوب أفريقيا إن "ما تفعله إسرائيل في غزة، تفعله في أراض خاضعة لسيطرتها"، واستنتجوا أن أفعالها تُعزز احتلالها، وبالتالي لا ينطبق عليها قانون الدفاع عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة".

وقد كتب رئيس محكمة العدل الدولية عند إصداره رأي المحكمة الاستشاري، الذي قضى بعدم قانونية الاحتلال، أن "دولة إسرائيل ملزمة بإنهاء وجودها غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة بأسرع وقت ممكن"، ولكن إسرائيل استمرت في بناء المستوطنات غير القانونية على الأراضي المحتلة، وحصار غزة، وفرض حكم عسكري على الفلسطينيين ينتهك حقوقهم الإنسانية.

وهذا -حسب النشرة- ما يجعل إسرائيل معتدية بموجب القانون الدولي، قبل وبعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وما دامت كذلك فلا يحق لها ادعاء حق الدفاع عن النفس، وتقول ألبانيز إن "استمرار احتلال ينتهك بشكل عميق لا رجعة فيه حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، يعد شكلا دائما ومستمرا من أشكال العدوان".

حجة إسرائيل

ورغم ذلك يجادل بعض الخبراء بأن مبرر إسرائيل للحرب يندرج ضمن الإطار القانوني الدولي، وذلك لأن السابع من أكتوبر/تشرين الأول يرقى إلى مستوى "هجوم مسلح"، وهو ما تنص عليه المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، ومن شأنه أن يُفعّل حق الدولة في الدفاع عن نفسها.

وقد أوضح إريك هاينز، أستاذ الدراسات الدولية بجامعة أوكلاهوما، أسباب لجوء إسرائيل إلى الدفاع عن النفس في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بحجة أن حجم الهجوم وعدد الضحايا المدنيين، يُشكل "هجوما مسلحا" ويجعل الرد العسكري مبررا.

بيد أن المسألة لا تقف عند كون السابع من أكتوبر/تشرين الأول كان هجوما مسلحا، إذ يرى أردي إمسيس، أستاذ القانون الدولي بجامعة كوينز، أن ذلك لا يبرر حق الدفاع عن النفس لأن ذلك الحق لا ينطبق داخل الأراضي الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية.

إعلان

وهذا يقود إلى الجزء الثاني من الأساس وراء حجة إسرائيل -كما تقول النشرة- وهي المقولة بأن غزة لم تكن تحت الاحتلال منذ أن سحبت إسرائيل مستوطناتها وجيشها من القطاع عام 2005، ومع ذلك، فإن هذا الوصف مرفوض على نطاق واسع من قبل جماعات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي، وحتى وزارة الخارجية الأميركية تُدرج قطاع غزة في تعريفها للأراضي الفلسطينية المحتلة، إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، كما أكدت محكمة العدل الدولية مجددا أن غزة، من وجهة نظر قانونية، تحت الاحتلال.

وتساءلت النشرة كيف يمكن لإسرائيل الرد قانونيا ما دام الاحتلال لا نهاية له في الأفق؟ لترد بأن هناك العديد من السبل القانونية التي يمكن لإسرائيل اتباعها مع ضرورة الالتزام بقانون الاحتلال، وهو فرع من القانون الإنساني الدولي، يحدد كيفية التعامل مع الهجمات الصادرة من الأراضي المحتلة.

والرد في هذه الحالة -كما تشير النشرة- يكون من خلال إنفاذ القانون، وذلك بالقمع المتناسب الذي تشنه الشرطة على مرتكبي العنف إذا لم ينتهك حقوق الناس، وكقوة احتلال، كان بإمكان إسرائيل استخدام "القوة الضرورية والمتناسبة لصد الهجوم، كما قال إمسيس، موضحا أنه لكي يكون أي استخدام للقوة قانونيا، "يجب أن يكون ضروريا ومتناسبا مقارنة بالقوة المستخدمة ضدها".

نهج انتقائي

ووصلت النشرة إلى أن إسرائيل يصعب عليها الادعاء بأن حربها على غزة كانت دفاعا عن النفس، أو حربا ضد حماس فقط، ناهيك عن كونها ردا مُتناسبا مع أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لأنها خلال عام، استخدمت التجويع الجماعي كسلاح في الحرب، ودفعت البنية التحتية للرعاية الصحية في غزة إلى الانهيار، وخلقت ظروفا مواتية لانتشار أمراض تمكن الوقاية منها، كما قتلت أكثر من 150 صحفيا.

كل هذا يعني أن إسرائيل، حتى لو استطاعت الادعاء بأنها بدأت الحرب دفاعا عن النفس، فإن أفعالها في الحرب نفسها لا يمكن اعتبارها قانونية، وقال كلايف بالدوين، كبير المستشارين القانونيين في المكتب القانوني والسياسي لمنظمة هيومن رايتس ووتش، "مهما كانت المبررات القانونية المحتملة لاستخدام القوة، يجب على جميع الأطراف دائما الامتثال لقانون النزاع المسلح ومعرفة أن جرائم الحرب لا يمكن تبريرها أبدا".

إعلان

هناك أيضا حقيقة مزعجة لإسرائيل وحلفائها عندما يجادلون بأن مبادئ الدفاع عن النفس تمنح إسرائيل ترخيصا لشن هذا النوع من الحرب في غزة، وهي أن للفلسطينيين، كشعب خاضع للاحتلال، الحق في المقاومة بموجب القانون الدولي، وذلك يشمل المقاومة المسلحة.

وخلصت النشرة إلى أن قبول كون إسرائيل تتصرف دفاعا عن النفس بدلا من كونها قوة احتلال تُوسّع سيطرتها العسكرية، يعني أن حلفاءها على استعداد لانتهاك القانون الدولي كلما كان ذلك مناسبا، وهذا النوع من النفاق نهج انتقائي في تحديد القوانين التي ينبغي تطبيقها على إسرائيل وتلك التي ينبغي تجاهلها، ولا بد أن تكون له عواقب عالمية، لأنه يقوض شرعية النظام القانوني الدولي، ويشجع إسرائيل ودولا أخرى على الاستمرار في انتهاك القوانين دون عقاب.

مقالات مشابهة

  • فوكس: ما الذي يعنيه فعلا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها؟
  • الجزء الثاني من الفيلم الناجح Freakier Friday أصبح جاهزاً
  • السوداني يعلن قتل الإرهابي عبد الله مكي الذي يشغل منصب والي العراق وسوريا
  • ليلة النصف من رمضان 2025.. وأفضل الأدعية المستجابة
  • دعاء ليلة النصف من رمضان وأفضل العبادات
  • العاشر من رمضان.. النصر الذي هزم المستحيل
  • هيرست: بإمكان إسرائيل حظر كل الأفلام.. الصوت الفلسطيني لن يُخمد
  • موعد ليلة النصف من رمضان 2025 وأفضل الدعاء
  • موعد ليلة القدر 2025.. كيف تستعد لها وأفضل الأدعية المستحبة
  • إجمالى إيرادات الأفلام.. الحريفة على القمة والدشاش نمبر 2