٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-04@05:10:51 GMT

ضباط من الموساد الإسرائيلي في المخا

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

ضباط من الموساد الإسرائيلي في المخا

وقال حسين العزي في تغريدة له " تتحدث المعلومات الموثوقة عن وصول ضباط من الموساد الإسرائيلي إلى مديرية المخا المحتلة وهذا في الواقع يحفزنا للقتال والجهاد والمواجهة لعشرين سنة قادمة ، ويغلق باب العفو كليا أمام أي متورط في معركة العدو الصهيوني ضد اليمن العزيز".

وتابع العزي (بظلفه جاء العدو لحتفه).

ونصح حسين العزي  المخدوعين من المرتزثة بمغادرة المعسكرات وقال " من قلبي لكل مخدوع متواجد بمعسكرات المرتزقة قبل فوات الاوان:

اخي انت الآن في معسكرات صهيونية بامتياز وقريبا ستحركها أمريكا لصالح العدو الاسرائيلي ضد شعبنا المناصر لغزة.

.الله الله نسق مهمتك أوغادرها فورا وتذكر انك أغلى وأعز من أن تكون جزءا من معركة اليهود ضد يمن الايمان والله المستعان".

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

شخصيات إسلامية: الإمام الزهري.. أعلم الحفاظ

الزهري هو أبو بكر محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب القرشي الزهري المدني، أعلم الحفاظ. ولد سنة 50 هـ، وتوفي سنة 124هـ، أحد الأعلام من أئمة الإسلام، روى عن عبد الله بن عمر وأنس بن مالك، وحدث عن ابن عمر وسهل بن سعد وأنس بن مالك ومحمود بن الربيع وسعيد بن المسيب وأبي أمامة بن سهل وطبقتهم من صغار الصحابة وكبار التابعين، وروى عنه عقيل ويونس والزبيدي وصالح بن كيسان ومعمر وشعيب بن أبي حمزة والأوزاعي والليث ومالك وابن أبي ذئب وعمرو بن الحارث وإبراهيم بن سعد وسفيان بن عيينة وأمم سواهم.
 وقد كان آية في الحفظ حتى قيل عنه إنه حفظ القرآن في ثمانين ليلةً، وقال عنه الإمام الليث بن سعد: كان ابن شهاب مِن أسخى مَن رأيت، وقد ذكر عنه من كرمه وسخائه أنه:
«كان يكون معه في السفر، قال: فكان يعطي من جاءه وسأله، حتى إذا لم يبقَ معه شيء يستلف من أصحابه، فلا يزالون يسلفونه حتى لا يبقى معهم شيء، فيحلفون أنه لم يبقَ معهم شيء، فيستلف من عبيده، فيقول: أي فلان أسلفني فأضعف لك كما تعلم، فيسلفونه، ولا يرى بذلك بأساً، فربما جاءه السائل فلا يجد له شيئاً يعطيه، فيتغير وجهه عند ذلك، ويقول للسائل: أبشر فسيأتي الله بخير! فيقيض الله لابن شهاب أحد الرجلين، إما رجل يهدي له ما يسعهم، وإما رجل يبيعه ويُنظِره، قال: وكان يطعمهم الثريد، ويسقيهم العسل».
والإمام محمد بن شهاب الزهري، لم يكن فقط محدثاً وينفع الناس بالعلم فقط، وإنما كان يعلم الناس الخلق والأدب أيضاً، وقد كان من كرمه أنه ينفق على طلبة العلم إذا كان طالب العلم لا يجد ما ينفقه، كما ذكر زياد بن سعد قال: قلت للزهري: إن حديثك ليعجبني، ولكن ليست معي نفقة فأتبعك. قال: اتبعني أحدثك وأنفق عليك. وقال عقيل بن خالد: إن ابن شهاب خرج إلى الأعراب ليفقههم فجاءه أعرابي وقد نفد ما في يده، فمد يده إلى عمامتي فأخذها، فأعطاه إياها، وقال: يا عقيل أعطيك خيراً منها.
وقال عنه الإمام مالك: كان ابن شهاب من أتقى الناس، فلما أصاب تلك الأموال قال له مولى وهو يعظه: قد رأيت ما مر عليك من الضيق، فانظر كيف تكون، أمسك عليك مالك، قال: إن الكريم لا تحنكه التجارب، فكان ينفق كثيراً حتى يستدين، فرحم الله الإمام الزهري، ترك ميراثاً أخلاقياً مثلما ترك ميراثاً علمياً.

أخبار ذات صلة «الوزاري العربي» يبحث خطة إعادة الإعمار في غزة 900 مليار دولار تكلفة إعادة الإعمار في سوريا

مقالات مشابهة

  • سر الاستقواء الأمريكي – الإسرائيلي
  • سياسي أنصار الله: إغلاق العدو الإسرائيلي معابر غزة تصعيد خطير
  • شخصيات إسلامية: الإمام الزهري.. أعلم الحفاظ
  • استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون العدو الصهيوني وسط تصاعد جرائم الاحتلال بحق الأسرى
  • نتنياهو : نستعد للمرحلة المقبلة من معركة الجبهات السبع
  • استشهاد أسير فلسطيني بسجن مجدو الإسرائيلي
  • معركة الصفين بين الإمام علي بن أبي طالب ومعاوية بن سفيان في 3 رمضان
  • توسّع احتلالي في الجنوب رهن مزاج العدو.. حزب الله للحكومة: ننتظر الافعال لا الاقوال
  • حكايات شهرزاد| يسألونك عن الزُهد
  • بيان لـ سياسي أنصار الله بشأن غزة