السعودية.. فيديو قطة سوداء تقتحم بث الأميرة ريما بنت بندر وتثير تفاعلا
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لسفيرة المملكة العربية السعودية بأمريكا، الأميرة ريما بنت بندر، و"اقتحام" قطة سوداء اللون للبث الذي كانت تجريه ضمن مشاركتها بمبادرة مستقبل الاستثمار.
وجاء بث الأميرة ريما خلال مشاركتها بجلسة حملت عنوان "هل يمكن لاقتصاد المحيطات الازدهار في الثورة الصناعية القادمة"، ضمن مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار.
وأكدت الأميرة في مشاركتها على أن "ما يحدث في المحيطات له تأثير مباشر على حياتنا اليومية، لذا علينا تعليم الأجيال القادمة أهمية الحفاظ على الموارد المائية إضافةً إلى الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة لبناء مستقبل مستدام"، مشددةً على أهمية التفكير بطرق مبتكرة لضمان بقاء واستمرار الحياة ورفاهية هذا الكوكب، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
وابرز السفيرة السعودية بكلمتها "أهمية تسهيل عمل الشركات لتحقيق فرص أفضل والإسهام في معالجة قضايا المحيطات البيئية، منوهة بأهمية العمل الجماعي وإشراك المجتمع المحلي لتعزيز الشعور بالمسؤولية والملكية للفكرة البيئية بين الناس"، قائلة إن "لدينا مسؤولية مشتركة في تعليم الأبناء قيمة البيئة وتوعيتهم بأهمية العيش المستدام، مما يحفز جهودنا الجماعية للحفاظ على مستقبلنا البيئي، مضيفةً أن القرارات التي نتخذها اليوم بشأن المحيطات ستشكل مستقبل كوكبنا".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: استثمار وتمويل الحكومة السعودية الحيوانات تغريدات طرائف
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع تعتزم التعاون مع حكومة جديدة وتثير مخاوف بتقسيم السودان
دبي- القاهرة- قالت قوات الدعم السريع شبه العسكرية في السودان إنها ستتعاون مع حكومة جديدة مقرر تشكيلها للإشراف على مناطق تخضع لسيطرتها، في أقوى خطوة تتخذها نحو تقسيم السودان بعد 20 شهرا من الحرب الأهلية، وتخوض قوات الدعم السريع اشتباكات مع الجيش السوداني منذ أبريل نيسان من العام الماضي، وتسيطر الآن على مساحات واسعة من وسط وغرب السودان بما في ذلك معظم أنحاء العاصمة الخرطوم وإقليم دارفور.
ومن شأن تشكيل أي حكومة جديدة لإدارة تلك المناطق أن يمثل تحديا للحكومة المعترف بها دوليا والتي يقودها الجيش والتي أُجبرت على الخروج من الخرطوم العام الماضي وتباشر الآن عملها من بورتسودان على ساحل البحر الأحمر.
واتفقت مجموعة من السياسيين وزعماء جماعات مسلحة على تشكيل ما وصفوها بأنها “حكومة سلام”، حسبما قال أعضاء في المجموعة لرويترز هذا الأسبوع.
وقالوا إنها ستكون بقيادة مدنية ومستقلة عن قوات الدعم السريع وستشكل لتحل محل الحكومة في بورتسودان والتي اتهموها بإطالة أمد الحرب.
(رويترز)