إطلاق مشروع المخطط الأقليمي للمنطقة الشرقية.. صور
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
المنطقة الشرقية
أطلق أمير المنطقة الشرقية اليوم مشروع المخطط الأقليمي للمنطقة الشرقية والمخططات المحلية لمدينة الدمام .
وشمل المخطط محافظات الخبر ورأس تنورة والجبيل وبقيق والقرية العليا والعديد والنعيرية.
ويهدف المشروع إلى تحقيق التكامل بين مدن ومحافظات المنطقة وتعزيز التنمية المستدامة وفتح فرص اقتصادية جديدة، ومن المقرر أن تستغرق عملية إعداد المخطط 15 شهراً .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدمام المخطط الأقليمي للمنطقة الشرقية المنطقة الشرقية
إقرأ أيضاً:
محافظ جنوب سيناء يتفقد مشروع «التجلي الأعظم» بدير سانت كاترين
أجرى الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، زيارة تفقدية لدير سانت كاترين، حيث استعرض خلالها مشروع "التجلي الأعظم" الذي يعد من أهم المشروعات السياحية في المنطقة.
تأتي هذه الزيارة في إطار اهتمام القيادة السياسية بتطوير المقاصد السياحية الفريدة في جنوب سيناء، والترويج لها على المستويين المحلي والدولي، بهدف جذب المزيد من السياح وتعزيز مكانة المنطقة كوجهة سياحية عالمية.
خلال الزيارة، أكد محافظ جنوب سيناء على أهمية دير سانت كاترين التاريخية والدينية، مشيدًا بالدور الكبير الذي يلعبه في جذب السياحة الدينية والثقافية إلى المنطقة، وخاصة في ظل الجهود المبذولة لتطوير المنطقة المحيطة بالمشروع.
شدد المحافظ على أهمية دعم مشروع التجلي الأعظم باعتباره ركيزة أساسية لتنمية السياحة في جنوب سيناء.
شهدت الزيارة حضور عدد من القنوات ووسائل الإعلام والصحف في إطار الجهود المستمرة للترويج للمقاصد السياحية وتسليط الضوء على الأعمال الجارية ضمن مشروع التجلي الأعظم في سانت كاترين.
رحب محافظ جنوب سيناء بالزائرين من مختلف أنحاء العالم، معبرًا عن سعادته بوجودهم في هذا المعلم الديني والتاريخي الفريد، مؤكدًا أن المحافظة تعمل على توفير بيئة آمنة ومريحة للسياح، مثمنًا الجهود المبذولة من قبل إدارة الدير لضمان تقديم تجربة مميزة للزوار.
وأشار محافظ جنوب سيناء أن هذه الزيارة تأتي في إطار تعزيز السياحة في المنطقة، مؤكدًا التزام المحافظة بتطوير البنية التحتية وتوفير الخدمات اللازمة لدعم القطاع السياحي، الذي يمثل رمزًا من رموز التاريخ الديني العالمي، ويعد مقصدًا مهمًا للسياحة الدينية، ويعكس الحضارة المصرية العريقة.
وفي ختام زيارته، دعا المحافظ جميع المواطنين والزوار إلى الحفاظ على هذا المعلم التاريخي الفريد، والاستمتاع بجمال الطبيعة وروحانية المكان، مع التأكيد على أهمية دعم مشروع التجلي الأعظم كرافد رئيسي لتطوير المنطقة وزيادة الجذب السياحي.