روسيا.. العثور على جثة صاحبة أكبر شفاه في العالم
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
روسيا – عُثر في مدينة سوتشي الروسية على جثة إمرأة، تبين لاحقا أنها المواطنة الروسية كريستينا راي التي تم إدراج اسمها في موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية باعتبارها صاحبة أكبر شفاه في العالم.
وقالت الخدمة الصحفية لإدارة الشرطة المحلية في مدينة سوتشي الروسية إنه تم العثور على جثة امرأة لم يتم التعرف عليها بعد.
وكانت شبكات التواصل الاجتماعي التابعة لفريق البحث والإنقاذ Lisa Alert قد أعلنت في 9 أكتوبر الجاري أنها تبحث عن مواطنة تدعى كريستينا راي (كوجيفنيكوفا) اختفت نهاية سبتمبر الماضي. وهي التي أدرجت في موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية باعتبارها صاحبة أكبر شفاه في العالم.
وكما أبلغت الخدمة الصحفية لفريق البحث والإنقاذ المحلي لوكالة “نوفوستي” فإن رجال الإنقاذ من وزارة الطوارئ الروسية قاموا أمس بانتشال جثة امرأة من الصرف الصحي في منطقة خوستينسكي في مدينة سوتشي بجنوب روسيا وسلموها للشرطة المحلية للتعرف على هويتها.
ثم أكد مصدر في وزارة الداخلية في منطقة سوتشي أن المرأة هي بالفعل كريستينا راي (كوجيفنيكوفا)، وأضاف أنه يتم الآن التحقيق في ملابسات الحادث.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
السفير الصيني في روسيا: واشنطن المصدر الأكبر للهجمات الإلكترونية في العالم
صرّح السفير الصيني لدى روسيا، تشانغ هانهوي، بأن الولايات المتحدة هي المصدر الأكبر للهجمات الإلكترونية في العالم، وهي المتهم الرئيسي فيها وأنها تسعى لعسكرة الفضاء الإلكتروني
وقال هانهوي وفقا لما نقلته وكالة "سبوتنيك" الاخبارية الروسية إن "الولايات المتحدة هي المصدر الأكبر للهجمات الإلكترونية.
وبصفتها أول دولة تُنشئ القيادة الإلكترونية، سعت الولايات المتحدة بنشاطٍ إلى تطبيق استراتيجية واسعة النطاق لاحتواء الهجمات الإلكترونية في السنوات الأخيرة، لتصبح المحرك الرئيسي لعسكرة الفضاء الإلكتروني".
الكرملين: روسيا مستعدة للمساعدة في حل التوترات النووية بين إيران وأمريكا
ترامب يستثني روسيا من الرسوم الجمركية .. مفاوضات سرية تسبق العقوبات | تفاصيل
وأضاف أن "الولايات المتحدة تمتلك قوات إلكترونية ضخمة، وتواصل توسيعها. ولطالما دأبت على إعداد منظمات قراصنة مؤهلة تأهيلاً عالياً سراً لاختراق شبكات دول أخرى".
وأشار هانهوي إلى أن "الولايات المتحدة أدرجت علنًا البنية التحتية الحيوية لدول أخرى كأهداف مشروعة لهجماتها الإلكترونية، وشنت منذ فترة طويلة هجمات إلكترونية عشوائية وواسعة النطاق".
وأكد أن واشنطن "طورت مجموعة من الأدوات تحمل الاسم الرمزي "ماربل"، والتي تستخدم خوارزميات التعتيم لخداع أنظمة تحليل مصادر الهجمات وتحويل مسؤولية الهجمات الإلكترونية إلى دول أخرى.".