الاحتلال هدد بقصفها.. لبنان يدعو مجلس الأمن لحماية قلعة بعلبك الأثرية
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
دعا وزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال اللبنانية القاضي محمد وسام المرتضى مجلس الأمن "وما تبقى من ضمير في هذا العالم لأن يردع العدو الإسرائيلي عن تنفيذ تهديده بقصف قلعة بعلبك التي تشكل إرثًا ثقافيًا عالميًا مدرجًا على لائحة الأونيسكو للتراث العالمي، لا يخص لبنان وحده بل الإنسانية بأسرها".
googletag.
#عاجل | #المملكة تدعو لعقد قمة عربية إسلامية بـ #المملكة لبحث استمرار العدوان الإسرائيلي على #فلسطين و #لبنان وتطورات الأوضاع الراهنة في المنطقة
أخبار متعلقة صور | في الجنوب والشرق.. غارات إسرائيلية على عدد من مناطق لبنانأمين منظمة التعاون الإسلامي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في لبنانرغم رفض الاحتلال.. لبنان يتمسك ببقاء قوات اليونيفيل في الجنوبللتفاصيل | https://t.co/5vsTeDyqW7#اليوم pic.twitter.com/eC2li4aoLQ— صحيفة اليوم (@alyaum) October 30, 2024
ووفق الوكالة، أجرى المرتضى اتصالًا برئيس مجلس النواب نبيه بري وبرئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي في ضوء التهديدات الاسرائيلية بقصف مدينة بعلبك وفق خريطة بيانية تشمل المعلم الأثري المدرج على لائحة التراث العالمي.
وتواصل المرتضى مع رئيس البعثة الدائمة للبنان لدى منظمة الأونيسكو في باريس السفير مصطفى أديب، وطلب منه أن يكرر سريعًا المراجعات والشكاوى التي أجراها أخيرًا مع مدير المنظمة وسائر المعنيين هناك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت لبنان وزير الثقافة اللبناني مجلس الأمن قلعة بعلبك قلعة بعلبك الأثرية
إقرأ أيضاً:
جددت دعمها وتضامنها مع الوكالة.. المملكة تدين بشدة حظر الكنيست الإسرائيلي لأنشطة (الأونروا)
الرياض – واس
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها بأشد العبارات إقدام الكنيست الإسرائيلي على إقرار مشاريع قوانين تحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والذي يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ومساسًا مباشرًا بقواعد الشرعية الدولية، في ظل الكارثة الإنسانية غير المسبوقة، التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكدت المملكة رفضها القاطع لممارسات سلطات الاحتلال الاسرائيلية المتواصلة والممنهجة في الاستهداف السياسي والعسكري لأجهزة الأمم المتحدة ومنظماتها الإغاثية، والتي تشكل جزءًا من إمعانها في ارتكاب جرائم التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني ومحو الهوية الفلسطينية، ووأد جهود تحقيق السلام الشامل والعادل.
وجددت المملكة دعمها وتضامنها مع الأونروا في مهمتها الإنسانية لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين في المجالات كافة، خاصةً أن الوكالة تعد أحد نتائج قرار مجلس الأمن (194) لعام 1948م، الذي يعد أحد الثوابت القانونية والمادية لدعم حق العودة للاجئين الفلسطينيين.