وائل جسار يحيي حفلا مع عائض وأصيل هميم ومها فتوني بالكويت.. الليلة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
يستعد الفنان وائل جسار، لإحياء حفل غنائي في دولة الكويت اليوم الخميس 31 أكتوبر، مع الفنانين: (عائض يوسف، أصيل هميم، مها فتوني).
حفل وائل جسار، مع عائض يوسف وأصيل هميم ومها فتوني، يأتي ضمن سلسلة الحفلات الرباعية على مسرح أرينا الكويت.
وجاءت أسعار تذاكر حفل وائل جسار وعائض يوسف وأصيل هميم ومها فتوني، بين الفئات السعرية التالية: (40 دينار كويتي، 50 دينار كويتي، 60 دينار كويتي، 70 دينار كويتي، 90 دينار كويتي، 110 دينار كويتي، 140 دينار كويتي، 170 دينار كويتي).
من جهة أخرى، قال الفنان وائل جسار إنه لا يحب أن يظهر الحب والمشاعر التى بينه وبين زوجته على مواقع التواصل الاجتماعي .
وأضاف وائل جسار فى تصريحات تليفزيونية، أن عدم إظهار الحب بينه وبين زوجته لا يخص أحدا، وأن هذا أمر شخصي بينهما.
وعلق وائل جسار، مازحا: مش بنحب نفرج الناس لاغرام ولا انتقام.
وأطلق وائل جسار اليوم أغنيته الجديدة "كل وعد" على طريقة الفيديو كليب على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وهو أول كليب مصور من إنتاج فاير ويف، بالتزامن مع عيد الحب وتشاركه زوجته فى الكليب.
وحرص وائل جسار على إهداء زوجته الكليب الجديد بالتزامن مع عيد الحب حيث شهد الكليب أجواء رومانسية مميزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وائل جسار الفنان وائل جسار الكويت أصيل هميم مها فتوني دینار کویتی وائل جسار
إقرأ أيضاً:
لماذا كتبت ميار الببلاوي فيلا السفير محمد وائل على باب منزلها؟
تحدثت الفنانة ميار الببلاوي عن ابنها محمد، مشيرة إلى شغفه الكبير بالسياسة وحرصه الدائم على القراءة، خاصة استعدادًا لاجتياز امتحان وزارة الخارجية.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لطالما حلمت بأن يصبح سفيرًا، لدرجة أنها كتبت على باب منزلها عبارة: "فيلا السفير محمد وائل"، متمنية أن يتحقق هذا الحلم يومًا ما.
وأشارت إلى أن امتحانه الأخير تزامن مع ظروف صعبة أثرت عليه نفسيًا، ما جعله غير قادر على اجتيازه ورغم صدمته، إلا أنه لم يستسلم، بل واصل مسيرته بثقة، حيث يجيد الإنجليزية بطلاقة ويتمتع بثقافة واسعة.
وأضافت أن وزارة الخارجية ستفتح باب التقديم مجددًا قريبًا، وقد قام محمد بالتسجيل بالفعل لخوض الاختبار القادم.
وفي سياق حديثها عن الذكريات، استعرضت صورة نادرة لوالديها، مؤكدة أنها من الصور القليلة التي تحتفظ بها وأشادت بأناقتهما في شبابهم، حيث كانت والدتها طبيبة أمراض نساء، ووالدها ضابطًا في الجيش، وعبّرت عن فخرها بانتمائها لهذه العائلة، قائلة: "بصراحة.. قلبي وفي بلد كاملة باسم ببلاوي"، في إشارة إلى اعتزازها بجذورها.