أرسيف تعلن ترتيب الجامعات العربية حسب معامل التأثير والاستشهادات المرجعية 2024
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أعلنت مبادرة "معامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية" (أرسيف)، في تقريرها السنوي التاسع لعام 2024، قائمة أعلى 10 جامعات ومؤسسات علمية وبحثية عربية من حيث عدد الاستشهادات "التأثير / الأثر البحثي" التي حصل عليها المؤلفون الذين ينتسبون إليها، من جهة، وكذلك من حيث حجم الإنتاج العلمي المنشور باللغة العربية وتأثيره، من خلال قياس عدد الاستشهادات التي حققتها مقالات المجلات العلمية الصادرة عن هذه الجامعات والمؤسسات، من جهة ثانية.
وأظهر تقرير "أرسيف 2024" -وهو أحد مبادرات قاعدة بيانات "معرفة" للإنتاج والمحتوى العلمي العربي- نتائج الجامعات والمؤسسات العلمية والبحثية العربية، حيث أشار مؤشر الإنتاج والمحتوى العلمي في هذا التقرير، إلى أن الجامعات أو مؤسسات الـ10 الأعلى استشهادا (تأثيرا) تنتسب إلى 5 دول عربية، وهي الأردن، والعراق، ومصر، والجزائر، السعودية.
وقال رئيس مبادرة معامل التأثير "أرسيف" الأستاذ الدكتور سامي الخزندار في كلمة دشن بها تقرير 2024: "إن نتائج "أرسيف" الخاصة بالمؤسسات والهيئات الجامعية والعلمية، والمراكز البحثية العربية، تشمل مؤشرين، الأول: هو أنه يقيس حجم الإنتاج والتأثير الذي يحققه المؤلفون الذين ينتسبون أو يعملون في هذه الجامعات والمؤسسات، خلال الفترة التي يغطيها التقرير، وهذا المؤشر "يقيس عدد الاستشهادات التي حققها المؤلفون الذين ينتسبون إلى هذه الجامعات والمؤسسات العلمية، في أبحاثهم المنشورة باللغة العربية، في مختلف الدول العربية والأجنبية. وبلغ عددها 1165 جامعة ومؤسسة علمية وبحثية. بمعدل زيادة وصل إلى ما يقارب 12% عن العام الماضي.
أما المؤشر الثاني، فهو يشمل نتائج ومرتبة الجامعات والمؤسسات العلمية والبحثية العربية، باعتبارها جهات ناشرة للإنتاج العلمي أو البحثي باللغة العربية، في مجلاتها الصادرة عنها، وتم تحديد مرتبة الجامعات والمؤسسات، وفق قياس تأثيرها من خلال "عدد الاستشهادات في المقالات البحثية المنشورة في المجلات العلمية، الصادرة عن هذه الجامعات والمؤسسات العلمية والبحثية"، والبالغ عددها 379 جامعة ومؤسسة. ونتائج هذا المؤشر تعلن للمرة الأولى في تقرير "أرسيف" للعام 2024.
وعرض الخزندار، خلال اللقاء، أبرز نتائج تقرير معامل "أرسيف" لعام 2023، حيث أشار إلى أن فرق "أرسيف" العلمية فحصت حوالي 5 آلاف مجلة علمية وبحثية، تصدر باللغة العربية عمّا يقارب 1500 هيئة علمية وبحثية، واستطاعت 1201 مجلة علمية النجاح في تحقيق الـ32 معيارا المعتمدة لدى "أرسيف"، والمتوافقة مع المعايير العالمية لمعاملات التأثير الدولية، وصادرة من 19 دولة عربية (باستثناء الصومال، وجيبوتي ، وجزر القمر)، ومن 9 دول أجنبية هي: بريطانيا، وتركيا، وأميركا، وماليزيا، وبلجيكا، والهند، وهولندا، وإيران، وباكستان، تصدر فيها مجلات علمية باللغة العربية.
وشمل هذا التقرير مراجعة بيانات ونتائج أكثر من 311 ألف مؤلف عربي، وتبين أن 85 ألفا و200 مؤلف عربي جرى الاستشهاد بإنتاجهم العلمي والأكاديمي أي ما نسبته 27.4%.
كما أن نتائج وبيانات الاستشهادات في هذا التقرير هي نتاج مراجعة وفحص المقالات والأبحاث المنشورة في المجلات العلمية العربية والبالغ عددها أكثر من 850 ألف مقالة علمية، والتي تم رصدها وتوثيقها في تقارير معامل "أرسيف" السنوية.
أعلى 10 جامعات في الاستشهاداتوعلى صعيد نتائج الهيئات الأكاديمية والمؤسسات البحثية العربية، فقد أشار تقرير "أرسيف 2024" إلى أن أعلى 10 جامعات ومؤسسات علمية عربية من حيث عدد الاستشهادات التي حصل عليها المؤلفون الذين ينتسبون إليها (نتائج المؤشر الأول) كانت على النحو التالي:
حازت العراق على المركز الأول، بما حققته "جامعة بغداد"، والتي حصلت على 10 آلاف و739 استشهادا، في حين بلغ إجمالي عدد المقالات المنشورة في المجلات العلمية للمؤلفين المنتسبين لجامعة بغداد والمستشهد بمقالاتهم 4301 مقال. وتقدمت "جامعة عين شمس" في مصر إلى المرتبة الثانية، إذ بلغ عدد الاستشهادات العلمية التي حققها المؤلفون الذين ينتسبون إليها 8039 استشهادا، وبلغ عدد مقالاتهم المستشهد بها 2232 مقالا علميا. وفي المرتبة الثالثة حلت "جامعة الملك سعود" في السعودية، حيث بلغ عدد الاستشهادات العلمية التي حققها المؤلفون الذين ينتسبون للجامعة 7933 استشهادا، في حين كان حجم الإنتاج العلمي من المقالات العلمية المنشورة لهم والمستشهد بهم 1833 مقالا علميا. وحققت الأردن المرتبة الرابعة والخامسة على التوالي، حيث حلت "جامعة اليرموك" في المرتبة الرابعة، من خلال عدد الاستشهادات العلمية التي حصل عليها المؤلفون الذين ينتسبون إليها، والتي بلغ عددها 6545 استشهادا علميا، في حين بلغ عدد المقالات العلمية المنشورة لهم والمستشهد بها 1437 مقالا، تلتها "الجامعة الأردنية" في المرتبة الخامسة، بعدد استشهادات وصل إلى 6348 استشهادا، وبلغ عدد المقالات 1655 مقالا. وحصلت "جامعة قاصدي مرباح ورقلة" من الجزائر على المرتبة السادسة، حيث بلغ عدد الاستشهادات العلمية التي حققها المؤلفون الذين ينتسبون إليها، 6066 استشهادا، وبلغ عدد المقالات المنشورة لهم والمستشهد بها 1492 مقالا علميا. وعادت الأردن لتحتل المرتبة السابعة ضمن أعلى 10 جامعات ومؤسسات بحسب تقرير "أرسيف 2024" من خلال "جامعة البلقاء التطبيقية"، بعدد استشهادات لمؤلفين ينتسبون إليها بلغ 5129، وبلغ إجمالي عدد مقالاتهم المستشهد بها 1052 مقالا. وحققت مصر المرتبة الثامنة والتاسعة على التوالي، حيث حلت "جامعة حلوان" بالمرتبة الثامنة، بعدد استشهادات حصل عليها المؤلفون الذين ينتسبون للجامعة بلغ 5080 استشهادا، وبلغ عدد مقالاتهم المستشهد بها 1699 مقالا، بينما حققت "جامعة القاهرة" على المرتبة التاسعة بعدد استشهادات للمؤلفين الذين ينتسبون إليها بلغ 4905 استشهادات، وبلغ عدد مقالاتهم المستشهد بها 1608 مقالات. وعادت الجزائر لتحقق المرتبة العاشرة، من "جامعة محمد خيضر" بسكرة في الجزائر، وكان إجمالي عدد الاستشهادات التي حققها مؤلفؤن من الجامعة 4904 استشهادات، وإجمالي عدد مقالاتهم المستشهد بها 1683 مقالا علميا. مؤشر حجم التأثيرأما على صعيد نتائج المؤشر الثاني، الذي يقيس حجم التأثير الذي حققته الجامعات والمؤسسات العلمية والبحثية العربية، من خلال عدد الاستشهادات التي حققتها مقالاتها المنشورة باللغة العربية في المجلات العلمية الصادرة عنها، فأظهرت نتائج تقرير "أرسيف" للعام 2024، أن أعلى 10 جامعات ومؤسسات علمية عربية من حيث عدد الاستشهادات، وحجم الإنتاج العلمي العربي في المجلات العلمية الصادر عنها، كانت على النحو التالي:
حققت الأردن المرتبة الأولى، من خلال الجامعة الأردنية، حيث بلغت عدد الاستشهادات العلمية التي حصلت عليها 13 ألفا و10 استشهادات، من المقالات البالغ عددها 2714، والصادرة عن المجلات العلمية للجامعة. كما نجحت "جامعة عين شمس" من مصر، في تحقيق المرتبة الثانية، حيث بلغ عدد الاستشهادات العلمية 3335 استشهادا، وبلغ عدد المقالات 11 ألفا و952 مقالا علميا صادرا عن مجلات الجامعة. بينما حصلت "جامعة قاصدي مرباح ورقلة" من الجزائر على المرتبة الثالثة، حيث بلغ عدد الاستشهادات حصلت عليها 11 ألفا و803 استشهادات، من إجمالي المقالات العلمية والبالغ عددها 2572 مقالا صادرا عن مجلات الجامعة. وحققت "جامعة بغداد" من العراق المرتبة الرابعة، حيث بلغ عدد الاستشهادات العلمية 11 ألفا و241 استشهادا، وبلغ عدد المقالات 4419 مقالا علميا صادرا عن مجلاتها. وعادت مصر لتحتل المرتبة الخامسة ضمن أعلى 10 جامعات ومؤسسات عربية بحسب تقرير"أرسيف 2024″ من خلال "جامعة القاهرة"، بعدد استشهادات بلغ 8049 استشهادا، وبلغ إجمالي عدد المقالات 2238 مقالا علميا صادرا عن مجلاتها. وتلتها "الجامعة الإسلامية -غزة" في فلسطين بالمرتبة السادسة بعدد استشهادات بلغ 7769، وبلغ عدد المقالات 1484، مقالا صادرا في المجلات العلمية للجامعة. ثم "جامعة الشهيد حمة لخضر- الوادي" في الجزائر في المرتبة السابعة، وكان إجمالي عدد الاستشهادات 7030، وإجمالي عدد المقالات 2411 مقالا صادرا عنها. بينما حققت "جامعة بابل" في العراق المرتبة الثامنة، حيث بلغ عدد الاستشهادات 6808 استشهادا علميا، من خلال 2367 مقالا علميا صادرا عن الجامعة. وتلتها في المرتبة التاسعة "جامعة زيان عاشور الجلفة" بالجزائر، حيث بلغ عدد الاستشهادات العلمية التي حصلت عليها 6729 استشهادا، من خلال 3195 مقالا صادرا عن مجلاتها العلمية. وأخيرا حلت "جامعة أسيوط" في مصر في المرتبة العاشرة، حيث بلغ عدد الاستشهادات التي حصلت عليها 5982 استشهادا علميا، وإجمالي عدد المقالات المنشورة في مجلات الجامعة العلمية بلغ 1861مقالا علميا.هذا وقد أعلنت نتائج تقرير معامل التأثير "أرسيف"، في لقاء شارك فيه مجموعة واسعة من الباحثين والأكاديميين، والعمداء، وهيئات تحرير المجلات العلمية، وهيئات الاعتماد والجودة، وصناع قرار وواضعي السياسات في مجال البحث والنشر العلمي العربي وغيرهم من مختلف الدول.
وسيتم للمرة الأولى إصدار نسخة رقمية لهذا التقرير بصيغة "بي دي إف" (PDF)، وإتاحتها للباحثين والمهتمين، وصنّاع القرار والسياسات في مجال البحث والنشر العلمي العربي قبل نهاية هذا العام.
ومن الجدير بالذكر، أن مبادرة معامل التأثير "أرسيف" تخضع لمجلس الإشراف والتنسيق الذي يتكون من ممثلي لعدة جهات عربية ودولية، هي: مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية ببيروت، لجنة الأمم المتحدة لغرب آسيا (الإسكوا، قاعدة بيانات "معرفة"). بالإضافة إلى لجنة علمية من خبراء وأكاديميين ذوي سمعة علمية رائدة من عدة دول عربية وأجنبية.
وتوفر مبادرة "أرسيف" البيانات عبر أشكال وتقارير متنوعة مثل تقارير الدول، والمؤسسات، والباحثين، والتخصصات، وغيرها، عبر "منصة رقمية متطورة"، تتيح الاطلاع على العديد من المؤشرات والتقارير الخاصة بهذه البيانات، وذلك على الموقع الإلكتروني http://emarefa.net/arcif.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات فی المجلات العلمیة باللغة العربیة العلمی العربی معامل التأثیر المنشورة فی هذا التقریر حجم الإنتاج الصادرة عن فی المرتبة حصلت علیها التی حصلت التی حصل من خلال من حیث
إقرأ أيضاً:
الزقازيق ضمن أفضل 12 جامعة عربية في التصنيف العربي 2024
أظهر التصنيف العربي للجامعات لعام 2024 حصول جامعة الزقازيق على المركز الثاني عشر على مستوى الجامعات العربية المدرجة بالتصنيف.
وبلغ عدد الجامعات العربية المتقدمة لهذا التصنيف 373 جامعة عربية، بينما بلغ عدد الجامعات التي تم إدراجها في التصنيف 180 جامعة، وزعت كالتالي: 48 جامعة من جمهورية مصر العربية، 41 جامعة من جمهورية العراق، 17 جامعة من الجمهورية اليمنية، 17 جامعة من المملكة الأردنية الهاشمية، 12 جامعة من دولة ليبيا، 10 جامعات من المملكة العربية السعودية، 7 جامعات من دولة فلسطين، 6 جامعات من الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، 6 جامعات من الجمهورية التونسية، 5 جامعات من دولة الإمارات العربية المتحدة، 4 جامعات من الجمهورية العربية السورية، 2 جامعة من الجمهورية الفيدرالية الصومالية، 2 جامعة من الجمهورية اللبنانية، جامعة واحدة من مملكة البحرين، جامعة واحدة من دولة الكويت، وجامعة واحدة من المملكة المغربية.
وأعلن الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق، أن الجامعة حققت إنجازاً جديداً في التصنيف العربي للجامعات، حيث حصلت على المركز الثاني عشر عربياً ضمن 180 جامعة على مستوى الدول العربية ، والمركز الخامس محليا ضمن 48 جامعة حكومية مصرية، وأشار سيادته إلى أن مشروع التصنيف العربي للجامعات يأتي في ظل الاهتمام المشترك بين جامعة الدول العربية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم واتحاد الجامعات العربية واتحاد مجالس البحث العلمي العربية بتحسين مخرجات التعليم العالي والبحث العلمي، وقد تم العمل على تنفيذ مشروع التصنيف العربي وفقاً لمجموعة مختارة من المعايير العالمية المنسجمة والبيئة العربية.
وأشاد الدكتور خالد الدرندلي بالجهود المبذولة لتحسين التصنيف الدولي للجامعة مما كان له أبلغ الأثر في حصول الجامعة على مراكز مميزة فى العديد من التصنيفات العالمية، وأن الجامعة تهتم اهتماما كبيرا بالتصنيفات العالمية والعربية للجامعات، مؤكدا سعي الجامعة المستمر للنهوض بالمنظومة التعليمية والبحثية، تأكيدا على أهمية البحث العلمي ودوره في تقدم المجتمعات الحديثة، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030
ومن جانبه أشاد الدكتور إيهاب الببلاوي نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث بالجهود المبذولة لتحسين التصنيف الدولى للجامعة، مما كان له أبلغ الأثر في حصول الجامعة على مراكز مميزة في العديد من التصنيفات العالمية، مؤكدا أن التصنيف العربي الجديد سيكون له بُعد اقتصادى، فالتطبيق يستهدف تشجيع البحث العلمى القائم على الإبداع والتنمية والابتكار فى الجامعات والمراكز البحثية، وتشجيع تسويق المنتجات العلمية وتسويقها، وإدارة التكنولوجيا ليصل إلى اقتصاد المعرفة، ومن المتوقع أن يصبح التصنيف العربى للجامعات خلال الفترة القادمة تصنيفًا عالميًا.
وأشارت الدكتورة نجلاء فتحي مستشار رئيس الجامعة لتطوير الأداء والتصنيف الدولى، حرص الجامعة الدائم على اتخاذ خطوات جادة وسريعة والاشتراك في التصنفيات العالمية والعربية المختلفة للوصول إلى مستوي الجامعات المرموقة عالمياً، من خلال توفير كافة الإمكانيات اللازمة للارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية، بالإضافة إلى تقديم الدعم المتواصل للباحثين والمبتكرين، موضحة أن التصنيف العربي يعتمد على الدقة والموضوعية من خلال عدة مؤشرات ومعايير تُقيّم بها المهام الشاملة للجامعة، من ضمنها "جودة التعليم والتدريس والبحث العلمي والابتكارات والتعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع ، وقد حصلت الجامعة في مؤشر التعليم على 151.2نقطة ، وفي مؤشر البحث العلمي على 186.4نقطة، وفي مؤشر الإبداع على 37.6 نقطة ، وفي مؤشر المشاركة على 37 نقطة.
في السياق ذاته، أكد الدكتور أحمد عسكورة مدير مركز إدارة المشروعات والابتكار وريادة الأعمال والتصنيف الدولي، ود. محمد لطفي مدير وحدة التصنيف الدولي بالجامعة، أن التصنيف العربى للجامعات يعد تصنيفاً عربياً عالمياً، بالتعاون مع جامعة الدول العربية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، حيث يتم اختيار الجامعات لهذا التصنيف الأكاديمي من خلال أربعة مؤشرات أداء رئيسية KPI لتقييم التصنيف العربي للجامعات لكل منهم 9 مؤشرات أداء فرعية وهي: أولاً: التعليم والتعلم وتعطي(30 %)، ثانيا:- البحث العلمي وتعطي (30 %)، ثالثا:- الإبداع والريادية والابتكار وتعطي(20 %)، رابعا: التعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع وتعطي (20 %).