أجزاء من تماثيل أثرية يمنية تعرض في متحف اللوفر الفرنسي
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
يمانيون../
كشف الخبير والباحث اليمني في مجال الآثار وتهريبها، عبد الله محسن، عن وجود أجزاء من تماثيل أثرية يمنية معروضة في متحف اللوفر الفرنسي.
وفي منشور له على حسابه بموقع “فيسبوك”، قال محسن: “حكاية من باريس! كان نصيب متحف اللوفر النصف الأعلى من تمثال، والنصف الأسفل من تمثال آخر من آثار اليمن”.
وأضاف محسن بتعليق ساخر: “فمن صاحب الحظ الذي حصل على نصف التمثال الأول الأسفل، ونصف التمثال الثاني الأعلى.
وتجدر الإشارة إلى أن الباحث اليمني قد كشف، أمس الثلاثاء، عن مجموعة من الحلي الذهبية اليمنية المهربة، التي توجد ضمن مجموعة (الصباح) الكويتية، بالإضافة إلى مخطوطة يمنية قديمة تُباع في مزاد عالمي بلندن غدًا الخميس.
تسلط هذه الأحداث الضوء على استمرار تهريب الآثار اليمنية إلى الخارج، والاستهداف الممنهج للتراث الثقافي والتاريخي للبلاد.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
أمريكا: وقف هجمات البحر الأحمر يمهد الطريق لتسوية يمنية
يمن مونيتور/ الرياض/ خاص:
قال السفير الأمريكي لدى اليمن، ستيفن فاغن، إن إيقاف هجمات جماعة الحوثي في البحر الأحمر، سيفضي لتمهيد الطريق أمام تحقيق تسوية سياسية في اليمن، يأتي ذلك بعد يوم من لقاء السفير السعودي بهيئة التشاور والمصالحة اليمنية في الرياض لبحث أفق السلام.
وقال فاغن، في منشور على منصة “إكس”، يوم الثلاثاء: “إن استعادة حرية الملاحة كفيلة بتمهيد الطريق أمام تسوية شاملة لتحقيق حل سياسي شامل للصراع في اليمن”.
في سياق آخر، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، تنفيذ مقاتلات أميركية انطلقت من على متن حاملتي الطائرات الأميركيتين “هاري ترومان” و”كارل فينسون”، ضربات دقيقة ضد أهداف تابعة الحوثيين في اليمن.
وتنفذ سفن وطائرات تابعة للبحرية الأميركية وقاذفات ومقاتلات وطائرات بدون طيار تابعة للقوات الجوية الأميركية منذ مارس/آذار ضربات عسكرية ضد أهداف حوثية تقع في اليمن.
ويوم الاثنين التقى السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر بهيئة التشاور والمصالحة اليمنية، وقال “استمراراً ادعم المملكة لجهود السلام والمصالحة الوطنية الشاملة، وتثبيت الاستقرار في اليمن، التقيت اليوم مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية ، وقيادات المكونات والاحزاب السياسية في الهيئة”.
وأكد آل جابر: أكدت على أهمية دعم كل جهود الأمن والسلام والاستقرار والتنمية في اليمن.
ويرفض الحوثيون ربط هجماتهم في البحر الأحمر بالوصول إلى اتفاق سلام مع خصومهم. وكانت السعودية والحوثيين قد وقعا اتفاقاً بالأحرف الأولى في سبتمبر/أيلول 2022 تتويجاً لزيارة “آل جابر” إلى صنعاء، ورد الحوثيين بزيارة وفد إلى الرياض. وتريد الولايات المتحدة تخفيف العلاقات بين الحوثيين والمملكة العربية السعودية، يقول خبراء إن السعوديين يريدون الدفع بخارطة الطريق في اليمن والبدء بتنفيذها، حتى مع عدم تراجع الحوثيين عن هجمات البحر الأحمر، وسط إصرار الولايات المتحدة على أن السلام في اليمن يجب أن يكون شاملاً.
ومع بدء هجمات الحوثيين في البحر الأحمر جرى تجميد محادثات السلام إلى أجل غير مسمى، مع إعادة الأطراف تقييم مواقفها واستراتيجياتها. وأحرزت المحادثات الثنائية بين السعودية وجماعة الحوثيين تقدماً على مدار عام كامل وبدا الإعلان عن صفقة (تُعرف بخارطة الطريق) أمراً وشيكا، قبل أن تبدأ الهجمات في البحر الأحمر. وسبق أن منح مجلس القيادة الرئاسي في 2023 موافقته المبدئية على إطار سياسي لاتفاق سلام في البلاد، لكنه شدد على إلزام الحوثيين بالتنفيذ الكامل-حسب ما أفاد مسؤول في الحكومة اليمنية.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةالتغيرات المناخية اصبحت القاتل الخفي ، الذي من المهم جدا وضع...
اللهم انفع بنا وأنا هنا واجعلنا ومن معنا ذخرا لإعمار الأرض و...
طيب ايها المتصهين العفن اتحداك كمواطن يمني ان تقول لسيدك ترا...
رعى الله أيام الرواتب حين كانت تصرف من الشركة. أما اليوم فهي...
اتحداك تجيب لنا قصيدة واحدة فقط له ياعبده عريف.... هيا نفذ...