الحوثيون: غارات أمريكية وبريطانية على الحديدة في اليمن
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وسائل إعلام تابعة للحوثيين، اليوم الخميس، أن الطيران الأمريكي البريطاني المشترك شن غارات على الحديدة في اليمن.
ويوم الأربعاء 24 أكتوبر، نفذت القوات الأمريكية البريطانية قصفا عنيفا على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن، واستهدفت مواقع في محافظة الحديدة غربي اليمن.
وأفاد مصدر عسكري يمني لوكالة أنباء "سبوتنيك"، أن مقاتلات أمريكية وبريطانية شنت غارتين على مبان تابعة لمطار الحديدة الدولي الذي تسيطر عليه الحوثيين جنوب مدينة الحديدة.
وفي وقت سابق، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، نشر طائرات مقاتلة أمريكية من طراز "F-16" لتعزيز القوات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط، بحسب ما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحوثيون غارات أمريكية وبريطانية الحديدة اليمن
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: المستوى العسكري يوصي بالسيطرة على مواقع استراتيجية جنوب لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلي، اليوم الأحد، أن المستوى العسكري يوصي بالسيطرة على مواقع استراتيجية في جنوب لبنان حتى رؤية الجاهزية الكاملة للجيش اللبناني.
وفي وقت سابق، خطط الجيش الإسرائيلي لتعزيز وجوده في جنوب لبنان، حيث يعتزم تنفيذ عمليات عسكرية لتدمير ما وصفه بـ"بؤر الإرهاب" التابعة لحزب الله، وفقًا لما أفاد به موقع "واينت" الإسرائيلي.
وأوضح الموقع أن القوات الإسرائيلية ستبقى في المنطقة خلال الأسابيع الثلاثة القادمة، حتى 18 فبراير، وهو الموعد المحدد لتمديد اتفاق وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن الجيش سيواصل جمع الأسلحة المخبأة، خاصة في القطاع الشرقي المحاذي للجليل الأعلى.
وأكد مسؤول عسكري إسرائيلي أن القوات الجوية استهدفت أسلحة تابعة لحزب الله، رغم سريان وقف إطلاق النار، وذلك ردًا على ما اعتبره خرقًا للاتفاق.
وأضاف أن الجيش لن يسلم السيطرة على المنطقة إلى القوات اللبنانية حتى يثبت الجيش اللبناني قدرته على فرض الأمن بشكل فعال.
وذكر المسؤول أنه في بعض القرى الواقعة في الجزء الغربي والوسطى من جنوب لبنان، تمت إعادة السيطرة إلى الجيش اللبناني، إلا أن القرى القريبة من الحدود ما زالت تحت السيطرة الإسرائيلية.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي لا يثق بقدرة القوات اللبنانية على ضمان أمن السكان العائدين إلى الشمال، مشددًا على أن المسؤولية الأمنية تقع بالكامل على عاتق الجيش الإسرائيلي، وليس على أي قوة أخرى.
كما أشار إلى إعادة تنظيم المنطقة بحيث يكون الجيش الإسرائيلي في المقدمة لحماية المستوطنات الحدودية. وفي هذا السياق، تم إنشاء عدد من المواقع العسكرية لتشكيل منطقة أمنية إسرائيلية، استجابةً لمطالب السكان الذين من المقرر أن يعودوا إلى مناطقهم الشمالية.