السفير الفلسطيني بالقاهرة: وجود أمن واستقرار بالمنطقة مرهون بإقامة دولتنا المستقلة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
توجه السفير دياب اللوح، سفير فلسطين بالقاهرة، بإسم الدولة الفلسطينية بالشكر والإمتنان إلى القيادة المصرية على استضافة القمة المصرية الفلسطينية الأردنية، ولدورها في دعم ومساندة القضية الفلسطينية، وحق تقرير المصير.
وقال دياب اللوح، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم”، عبر فضائية “الحياة”، إن رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ينكر السيادة الفلسطينية، مؤكدا أن القمة المصرية الفلسطينية الأردنية جاءت للتشاور ووضع آليات وخطط للتحرك لخدمة القضية الفلسطينية والأمن والإستقرار في المنطقة.
وتابع السفير الفلسطيني في القاهرة، أن القمة المصرية الفلسطينية الأردنية منفتحة على العمق العربي، خاصة في تطبيق مبادرة السلام في المنطقة، وإقامة الدولة الفلسطينية بحدود 1967.
وأشار دياب اللوح إلى أن مصر والأردن يتفقان على إقامة دولة فلسطينية مستقلة، مؤكدا أنه لن يكون هناك أمن واستقرار في المنطقة إلا بإقامة الدولة الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السفير دياب اللوح القمة المصرية الفلسطينية الاردنية
إقرأ أيضاً:
اتحاد «العمال العرب»: نتمسك بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة
ثمن أعضاء المجلس المركزي للاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب، برئاسة عبدالمنعم الجمل رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، جميع الخطوات التي تتخذها الدول العربية لبحث التطورات على صعيد القضية الفلسطينية.
وأكد المجلس المركزي في بيان اليوم، أن عمال الوطن العربي وقياداتهم النقابية العمالية متمسكين بثوابت الموقف الفلسطيني والعربي من القضية، والتمسك بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته على حدود أرضه وهي حقوق غير قابلة للتصرف أو التنازل عنها.
ووجّه المجلس المركزي للاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب، رسالة للقادة العرب، مؤكدا فيها أن الشعوب العربية والإسلامية داعمة لقراراتهم وموقفهم الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفض التهجير وتصفية القضية، مشيرا إلى أن الجميع ينتظر بشغف قرارات القمة العربية الطارئة المقرر عقدها بالقاهرة في السابع والعشرين من الشهر الجاري لتكون رسالة للعالم أجمع بأن المواطن الفلسطيني له حق في تقرير مصيره والعيش على تراب وطنه وليس لاجئا بالبلدان الشقيقة، مطالبا بتحرير أراضي البلدان العربية المحتلة في سوريا ولبنان لتنعم البلدان بالحرية الكاملة لتراب أراضيها المغتصبة من العدو الصهيوني.
كما ثمن المجلس المركزي التوافقات التي أعدتها العديد من الدول لعقد اجتماع وزاري طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي بعد القمة العربية الطارئة التي من شأنها التأكيد على التمسك بحق الشعب الفلسطيني ورفض التهجير ومناقشة الأوضاع المتطورة بالقضية.