تفقّد رئيس مجلس إدارة نادي شبيبة القبائل، الهادي ولد علي، اليوم الأربعاء، أرضية ببلدية إعكوران، تحسبا لبناء مركز تكوين للفريق.

وحسب بيان شبيبة القبائل، عبر صفحتها الرسمية على منصة فيسبوك، فقد حل رئيس مجلس الإدارة، الهادي ولد علي، ضيفا على بلدية إعكوران، بدعوة من رئيس المجلس الشعبي البلدي، السعدي سعيد، لمعاينة قطعة أرض بمساحة 16.

000 متر مربع مجهزة بالبنى التحتية. تقع على ارتفاع 900 متر فوق سطح البحر، ويمكن أن تستوعب، بعد إعادة تهيئتها، مركزا للتكوين لصالح نادي شبيبة القبائل.

وأوضحت إدارة “الكناري” في بيانها، أن هذه الخطوة تدخل ضمن محاور رئيس مجلس الإدارة، ولد علي، لتنمية مستقبل الفريق. كما سيتم اتخاذ اجتماعات وخطوات أخرى لجعل هذا المشروع حقيقة واقعية، وهو ما تحرص عليه إدارة شبيبة القبايل بشكل خاص.

وفي ختام البيان، وجهت إدارة الشبيبة شكرها لرئيس المجلس الشعبي البلدي لإعكوران، للدعم الذي يقدمه في سبيل تطوير الرياضة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: ولد علی

إقرأ أيضاً:

فصيل "وينرز" يحمل رئيس نادي الوداد البيضاوي مسؤولية الإخفاقات

حمل « وينرز »، الفصيل المساند للوداد البيضاوي، إلى رئيس الفريق، هشام آيت منا، مسؤولية إخفاقات الفريق هذا الموسم، مشيرا إلى نجاح أي مشروع يتطلب العمل، العمل، ثم العمل، بعيداً عن البهرجة والأضواء والكلام، موضحا أن النتائج هي التي تظهر في الأخير لتحكم، بعيداً عن التفنن في توزيع التصريحات والظهور في الحفلات.

وقال « وينرز »، في بلاغ، إن « حصيلة كارثية لحدود الساعة، في موسم كنا نُمني النفس بالعودة فيه للواجهة، ولكن مجموعة من الأخطاء القاتلة إدارياً وتقنياً ساهمت في هذا الإندحار الذي لا يُشرف كبير المغرب ».

وتابع أن « الرئيس هو المسؤول الأول عن هذا الوضع بسبب ثقته الزائدة في المدرب، والرضوخ للكثير من مَطالبه المُبالغ فيها، وفي مجموعة من الإنتدابات الفاشلة التي كلفت خزينة الفريق أموالاً طائلة بلا فائدة، فلا يعقل ضم لاعبين بالملايير وإجلاسهم في الدكة ».

وأضاف، « وعلى المستوى الإداري، لم يتم الوفاء بوعود بداية الموسم، ولازالت دار لقمان على حالها، فلا مستشهر جديد، ولا أقمصة جديدة، ولا نتائج إيجابية، ناهيك عن غياب ردة فعل حقيقية لما تعرض له الفريق طيلة الموسم من استهداف مُمنهج على كافة المستويات ».

وواصل، « لطالما نادينا بضرورة الاستقرار، لأننا نعي أنه الطريق نحو النجاح، ولكن مع كامل الأسف اخترنا ذلك مع الشخص الخطأ إدارياً ورياضياً، فلم نلمح لحدود الساعة أي مؤشرات وأي ملامح لفريق قوي، فالمدرب أبان عن ضُعف كبير رغم الإمكانيات والصلاحيات التي مُنِحت له، والدعم اللامشروط الذي تلقاه، فلا هو صنع مجموعة قوية، ولا هو حافظ على هوية الفريق، فانهار أمام أضعف الخصوم، ناهيك عن الخرجات الإعلامية المُستفزة ».

واستطرد قائلا، « اليوم نحن في مُفترق الطرق، والمرحلة تحتاج لقرارات شجاعة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إن مصلحة الوداد فوق أي اعتبارات ضيقة، ونعلم جيداً أن من يتهمون المجموعة اليوم هم من اتهموها سابقاً وسيتهمونها مستقبلاً، والحلول سهلة جداً بمواقع التواصل الإجتماعي، لكن أزمات النادي تحتاج لرجال الواقع، ومع كامل الأسف حينها يختفي الجميع ويتراجعون للخلف ».

كلمات دلالية المغرب فرق فصيل قدم كرة مشجعون

مقالات مشابهة

  • محافظ القليوبية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة بمطابع الأهرام بقليوب
  • محافظ القليوبية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة لبحث سُبل التعاون مع المؤسسات القومية
  • حقيقة الاستقالة الجماعية لمجلس إدارة نادي الزمالك
  • حبس وتغريم مسؤولين في مجلس إدارة «مركز الدراسات الاجتماعية»
  • رئيس جامعة عين شمس يترأس اجتماع مجلس إدارة مركز ضمان الجودة
  • رئيس الوزراء يلتقي رئيس مجلس إدارة مجموعة 4iG المجرية لمتابعة التعاون المشترك
  • رئيس الوزراء يلتقي رئيس مجلس إدارة مجموعة مجرية لمتابعة سبل التعاون المشتركة
  • فصيل "وينرز" يحمل رئيس نادي الوداد البيضاوي مسؤولية الإخفاقات
  • طرد عامل من نادي الزمالك بسبب تجديد عقد زيزو
  • محافظ قنا يناقش آليات تطوير خدمات نادي الفتيات الجديد