“النهار أونلاين” تكشف حقيقة عودة بلايلي إلى البطولة الجزائرية
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
كشف مصدر “النهار أونلاين” من إدارة نادي الترجي التونسي، الوضعية الحالية للدولي الجزائري يوسف بلايلي رفقة ناديه. والأسباب الحقيقية وراء الانتقادات والإشاعات التي تلاحقه.
وقال المصدر ذاته إن يوسف بلايلي متواجد في وضعية جيدة رفقة الترجي. و متفاهم جيدا مع إدارة الفريق، كما فنّد إمكانية عودته إلى البطولة الجزائرية في الوقت الراهن.
ووصف المصدر الأخبار التي تشير إلى وجود مشاكل كبيرة بين بلايلي والرئيس حمدي المدببـ “الإشاعات”.
يحدث هذا في وقت نشر فيه ابن الباهية “ستوري” عبر حسابه على إنستاغرام يتضمن صورة له بقميص المنتخب الوطني رافعا العلم الوطني.
للإشارة، فإن مهاجم الخضر يواجه انتقادات رفقة لاعبي الترجي والرئيس حمدي المدب، بسبب سوء النتائج التي تلاحق الفريق.
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“العفو الدولية” : عودة ترامب تشعل الهجوم على حقوق الإنسان عالميا
الثورة نت/..
حذرت منظمة العفو الدولية (أمنستي) من أن “الهجمات المباشرة” التي تشنها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على مكتسبات القانون الدولي وحقوق الإنسان “تسرّع وتيرة ميول” لوحظت في السنوات الأخيرة في سائر أنحاء العالم.
وقالت أغنيس كالامار، الأمينة العامة لأمنستي، في مقدمة التقرير السنوي للمنظمة حول حقوق الإنسان في العالم، إن الأيام المئة الأولى من الولاية الثانية لترامب “تميزت بموجة هجمات مباشرة ضد واجب المساءلة في مجالات الحقوق الأساسية، وضدّ القانون الدولي، وضد الأمم المتحدة” مما يستدعي “مقاومة متضافرة” من بقية دول العالم.
وأضافت أنّ “قوى غير مسبوقة النطاق تسعى إلى القضاء على مبدأ حقوق الإنسان للجميع، وتسعى إلى تدمير نظام دولي تمّ تشكيله بدماء ومعاناة الحرب العالمية الثانية والمحرقة”.
وفي تقريرها الذي صدر أمس الثلاثاء، أعربت المنظمة الدولية عن غضبها إزاء حياة ملايين البشر التي “دمرت” في 2024 بسبب الحروب أو انتهاكات حقوق الإنسان أكان ذلك في الشرق الأوسط أو أوكرانيا أو أفغانستان .
ويتهم التقرير بشكل خاص عددا من الدول الأقوى في العالم، وفي مقدمها الولايات المتحدة وروسيا والصين، بـ”تقويض” مكتسبات القانون الدولي ومكافحة الفقر والتمييز.
ولفتت كالامار في مقدمة التقرير إلى أن هذه “الهجمات غير المسؤولة والعقابية” متواصلة منذ سنوات عدة، لكن عودة ترامب إلى البيت الأبيض “لن تؤدي إلا إلى تسريع” وتيرتها.
وجمدت إدارة الرئيس الجمهوري المساعدات الأميركية حول العالم، وخفضت تمويل عدد من منظمات الأمم المتحدة، ونفذت عمليات ترحيل لمهاجرين وموقوفين إلى دول في أميركا اللاتينية.
وفي تقريرها قالت العفو الدولية إن “حكومات قوية عملت مرارا على عرقلة المحاولات الرامية إلى اتخاذ إجراءات لافتة لإنهاء الفظائع”.