برج القوس حظك اليوم الخميس 31 أكتوبر.. تخدمك حكمتك المالية
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
يتميز مواليد برج القوس بشخصية مرحة متفائلة، فهم يحبون الحرية والمغامرة ولا يخشون استكشاف الجديد، ويتمتعون بقدرة عالية على التكيف مع الظروف، ويتميزون بالصراحة والوضوح في تعاملاتهم، ويمتلك مواليد برج القوس روحًا إيجابية وطموحًا قويًا يدفعهم لتحقيق أهدافهم، لكن رغم ميلهم للمرح، إلا أنهم يقدرون المعرفة والثقافة، ويبحثون دائمًا عن توسيع آفاقهم وتعلم المزيد.
ومن مشاهير برج القوس الفنانة ميرفت أمين، ويقدم «الوطن» توقعات علماء الفلك لمواليد برج القوس على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي.
حظك اليوم برج القوس على الصعيد المهنيتنصحك الأفلاك يا برج القوس بعدم التسرع في اتخاذ القرارات المتعلقة بالعمل، واعمل في هدوء كي تحصل على أكبر إنتاجية ممكنة.
حظك اليوم برج القوس على الصعيد العاطفيتنصحك الأفلاك يا برج القوس عند التواصل مع الآخرين، بألا تعتمد على الاستماع فقط إلى كلماتهم، بل اشعر أيضًا بالمشاعر الكامنة وراء الكلمات، ولاحظ ما إذا كان الشخص الآخر يبدو متوترًا أو حزينًا أو محبطًا أو مرتبكًا أو سعيدًا أو مبتهجًا وما إلى ذلك وتعامل معه من خلال تلك المشاعر.
حظك اليوم برج القوس اليوم على الصعيد الصحيقلل من تناول الملح، مع مراعاة تناول كميات مناسبة من السوائل، ومارس الرياض. قدر المستطاع.
برج القوس وتوقعات الفلك الفترة المقبلةيتوقع علماء الفلك لمولود برج القوس أن تخدمك الحكمة المالية بشكل جيد على المدى الطويل، وتساعدك فى الحصول على تحقيق النجاح في المشاريع بقوة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج القوس عالم الأبراج برج القوس اليوم برج القوس على الصعید حظک الیوم برج القوس
إقرأ أيضاً:
مواليد برج “الجنون” !
في الوقت الذي ينتفض فيه العالم «الآدمي» أو الذي ما زال له ضمير على قيد الحياة وشعور إنسانيٌ حيٌّ يُرزق، وينخرط في تلك الهَبَّات الثائرة في وجه دموية الإجرام الصهيوني الموجَّه والمحضون أمريكيا وأفعالِه المُهلكة المدمرة المجنونة والمستمرة في غزة، وهذا ما رأيناه ونراه حتى في جامعاتِ وساحات وشوارعِ أمريكا والغرب ذاته وهو المحكوم بأنظمةٍ وسياساتٍ هي الأعرق في تصهينها و رعاية وتبني جرائم ذراعها اليهودي الصهيوني القاتل المزروع في فلسطين..
يطل، في المقابل، أحد المسوخ أو تُحفِ عصابات الخيانة والارتزاق وخِرقِها البالية المُدعَّسة في أروقة فنادق الرياض ودبي وغيرها، قبل أيام، متغنيا بهذا العدو السفاح الذي تهتز جنبات الإنسانية الحية بامتداداتها في جهات الأرض الأربع من ترويع وحشيته التي تحتاج إلى ألف موسوعة «غينيس» لاستيعاب مستوياتها المحطِّمة لكل أرقام القياس البشري الممكن!
ووصل الخطل والعَتَه بهذا المأفون الارتزاقي الذي يشغل منصب مستشار وزير الإعلام في حكومة المرتزقة إلى حد القول إن الكيان القاتل لأطفال فلسطين على النحو المشهود الموصوف لدى العالم بكله أو ما تسمى «إسرائيل» محترمةٌ ومعتدىً عليها وأنها تدافع عن نفسها !، بل يكيل لها أسمى عبارات المدح والتعبير عن الامتنان لها على «نخوتها» و»مصداقيتها» في الوقوف إلى جانب لبنان وتحريره من حزب الله حسبما جاء في هذيانه العتيد !
لقد كان جديراً بهذا المسخ المشوَّه المَقيت والمعطوبِ العقل والضمير والدين والإنسانية أن يُكمل سمفونية مديحه وثنائه على القاتل الصهيوني السفاح أو «إسرائيل»، كما يصفها، و»مروءتِها» التي خلَّصت اللبنانيين من حزب الله!-كما يهذي ويُهري- وأن يشكرَها أيضا على أنها بقتلها ثلاثين ألف طفلٍ غَزِّي خلال عام واحد أسدت أعظم الجمائل لآبائهم وأمهاتهم وعوائلهم(من بقي منهم طبعا) بتخليصهم من هذا الكم القياسي من أطفالهم وفلذات أكبادهم!، وعلى جميل معروفها ومروءتها بحق أهل غزة الذين «أنقذت»-حسب منظوره المقلوب- مئاتِ آلافِهم(المحرومين من نعمة القتل بقنابلها وصواريخها الأمريكية الأشد فتكا وتدميرا) من بيوتهم التي دمرتها وسوتها بالأرض وجعلتهم ينعمون بلذة العيش في العراء يفترشون الأرض ويلتحفون السماء!، وأن لايفوتَه الامتنان لها نيابة عن أبناء الشعب الفلسطيني في غزة على كرم إراحتهم من كابوس مئات الأطباء ومثلِهم من المعلمين والصحافيين المقتولين على يد جيشها «الشهم» ، وما تفضلت وتتفضل به على هذا الشعب في الضفة والقدس وغيرهما طيلة ثمانين عاما من «مروءات» التهجير والإبادة والخطف والسَّجن والتعذيب في السجون وسلب الأراضي والبيوت ومصادرة الممتلكات وقلع الأشجار وحرق المزارع وحتى تجريف الشوارع والبنى التحتية البسيطة في مخيمات اللجوء الداخلي، وغيرِ ذلك الكثير الكثير من مظاهر الكرم والنخوة والشهامة «الإسرائيلية» التي ينعم بها الشعب الفلسطيني طيلة هذه العقود، ووصل خير بعضها إلى معظم شعوب المنطقة، بمن فيها الشعب اللبناني، كما يقول هذا المأفون الملحوسُ العقل والمنطقِ تماما!
والذي يحار المرؤ فعلاً في توصيف الطينة التي جاء منها هو ومَن على شاكلته في عصابة الخيانة والارتزاق والتي لم يكن أحد ليتصور حتى في أسوأ الكوابيس أن يُبتلى هذا الشعب وهذه الأمة بأمثالهم، بل إن من الصعب توصيفَهم حتى بتلك المعايير الأقرب إلى الخرافات والتأويلات الساذجة لصنوف البشر كتلك التي تعتمد التنجيم وقراءةَ الطوالع والأبراج أسلوبا لها، لأن هؤلاء الذين أطبقت الظُّلمة على كل مَدَيات إبصارهم وإدراكهم يحتاجون إلى برج مستحدث إضافي لتلك الأبراج الإثني عشر المألوفة لدى عشاقها المهووسين بتهويماتها ، هو ..برج الجنون!!!