البدء في تطوير مسجد العصبة وبئر الهجيم بالمدينة .. صور
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
المدينة المنورة
بدأت أعمال تطوير مسجد العصبة وبئر الهجيم، ضمن أعمال مشروع تطوير وإعادة تأهيل المواقع الإسلامية في المدينة المنورة، لتكون مناسبة لاستقبال الزوار .
ويعد بئر الهجيم ومصلى العصبة بالمدينة المنورة أثرين تاريخيين يعودان لما قبل عصر النبوة، فهما يمثلان جزءًا مهمًا من التراث الإسلامي والتاريخ النبوي .
ومن جانبها، بدأت الجهات المختصة في المدينة المنورة بمشروعات لتطوير وتأهيل المواقع التاريخية والإسلامية، ومن بينها مشروع مسجد العصبة وبئر الهجيم، إذ يهدف هذا المشروع إلى الحفاظ على هذه المواقع وترميمها لتظل شاهدة على تاريخ وسيرة الرسول ﷺ .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المدينة المنورة
إقرأ أيضاً:
احتفالات عيد الفطر.. روح الفرح والمحبة تجمع أهالي المدينة المنورة
يحافظ أهالي المدينة المنورة على عاداتهم المتوارثة في احتفالات عيد الفطر المبارك، وتعكس قيم الألفة والتكافل الاجتماعي، حيث تبدأ الاستعدادات مبكرًا وسط أجواء من الفرح والترقب.
وكانت المنطقة تشهد ليلة العيد إطلاق 21 طلقة مدفعية، تضفي أجواءً احتفالية تمتزج بفرحة الأطفال، وكان الكبار يجهزون الحلويات، بينما يحتفل الأطفال بالأهازيج والرقصات التراثية.
أخبار متعلقة جازان.. احتفالات عيد الفطر تمزج العادات العريقة مع لمسات الحداثةحائل والجوف الأعلى.. 40 محطة رصد تسجل هطول أمطار في 9 مناطقولربط الماضي بالحاضر بروح الفرح والمحبة يجتمع الرجال والنساء والأطفال صباح يوم العيد للذهاب إلى صلاة العيد، ثم يتوجهون إلى منازل كبار العائلة للمعايدة والإفطار، وتُزيّن السفرة المدينية بالأطباق التقليدية، بعدها ينطلق الأطفال لجمع العيديات وترديد الأهازيج الخاصة والاستمتاع بالفعاليات التي تقام بالمنطقة، لتبقى هذه الأيام محفورة في ذاكرتهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } روح الفرح والمحبة تجمع أهالي المدينة المنورة في عيد الفطر المبارك - إكس أمانة المنطقةتبادل الجيران المعايدات والحلوىوتستمر مظاهر الفرح عامًا بعد عام، مع تمسّك أهالي المنطقة بعاداتهم الأصيلة، إذ لا تقتصر المعايدات على العائلة فقط بل تمتد إلى معايدة إمام المسجد وشيخ الحارة، إضافةً إلى تبادل الجيران المعايدات والحلوى في أجواء يعمّها الفرح والسرور.