صحيفة البلاد:
2025-01-31@00:16:06 GMT

حديقة “الرياض زوو” تعود بتجارب جديدة

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

حديقة “الرياض زوو” تعود بتجارب جديدة

البلاد ــ الرياض

عادت حديقة “الرياض زوو” في نسختها الثالثة ضمن فعاليات موسم الرياض 2024؛ لتقدم تجارب أكثر تفاعلاً وتعليماً لجميع الزوار مجاناً، وتُعد الحديقة وجهة مثالية للعائلات وعشاق الحيوانات، حيث توفر مغامرات فريدة وفعاليات مبتكرة تجعل من زيارتها تجربة لا تُنسى، حيث سيتمكن الزوار؛ الذين يمكنهم أخذ التذاكر عبر منصة webook، من التفاعل مع مجموعة متنوعة من الحيوانات في بيئات طبيعية تحاكي موائلها الأصلية.

تشمل هذه التجارب “كروك كايڤ”، الذي يوفر فرصة استثنائية لمشاهدة التماسيح من منصات آمنة، مع تجربة تجمع بين الإثارة والتعلم.أما منطقة الطيور، فتضم قاعة مفتوحة تستعرض أنواعاً متنوعة من الطيور الغريبة، حيث يمكن للزوار التفاعل معها مباشرة وإطعامها. وفي ساحة الكنغر، يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة تفاعلية مع الكنغر الأسترالي الشهير، والتقاط الصور مع هذه الحيوانات الفريدة.

وتقدم الحديقة عرضاً جديداً للطيور، حيث تبهر الطيور الجمهور بمهاراتها وذكائها في عروض مشوقة ومسلية. ولإثراء التجربة التعليمية، تم تطوير المزرعة لتوفير أنشطة تفاعلية تُشرك الزوار في فهم الطبيعة والحياة الحيوانية.
وتفتح الحديقة أبوابها يومياً من الساعة 9 صباحاً حتى 5 مساءً، وتمتد على مساحة 161 ألف متر مربع، وتضم أكثر من 1400 حيوان من مختلف الأنواع. كما تتوفر منافذ بيع وعربات طعام متنقلة لتلبية احتياجات الزوار طوال اليوم.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

“الضيف”.. لاجئ أرهق الاحتلال أكثر من 30 عاما قبل ترجله في المعركة

#سواليف

يسلط إعلان الناطق باسم #كتائب_القسام، أبو عبيدة، #استشهاد القائد العام لأركان الكتائب #محمد_الضيف، الضوء على الشخصية التي لاحقها #الاحتلال على مدار أكثر من 30 عاما، وفشل مرارا في اغتياله وقاد عملية #طوفان_الأقصى، التي وجهت ضربة استراتيجية للاحتلال.

وبقي وجه الضيف غير معروف للعامة، حتى أظهرت القسام، أحدث صورة له في إعلان استشهاده بمعركة طوفان الأقصى.

ولد محمد دياب إبراهيم المصري، والذي اشتهر بلقب الضيف، عام 1965، لأسرة فلسطينية لجأت من قرية القبيبة الواقعة في الأراضي المحتلة عام 1948.

مقالات ذات صلة الطغاة لا ينتصرون : هل اقتربت محاكمة بشار الاسد ونظامه ؟ 2025/01/30

ونشأ الضيف في قطاع غزة، وسكنت عائلته مخيم خانيونس جنوب القطاع، ضمن أسرة فقيرة الحال، وكان والده يعمل في محل للغزل، وعمل معه، قبل أن يمتلك مزرعة صغيرة للدجاج، ويحصل على رخصة قيادة سيارة للعمل عليها وتحسين الدخل.

وتدرج الضيف في مدارس خانيونس في الابتدائية والمتوسطة والثانوية، والتحق بالجامعة الإسلامية في غزة، بتخصص العلوم، وخلال تلك المرحلة، نشط في صفوف العمل الطلابي، وكون فرقة مسرحية من طلبة الجامعة.

وفي عام 1989، اعتقل الضيف للمرة الأولى على يد قوات الاحتلال، ضمن حملات شرسة على طلبة الجامعة الإسلامية، في إطار قمع الانتفاضة الأولى، ومكث 16 شهرا في السجن، ولم يعرض على المحاكمة وبقي رهن التوقيف رغم اتهامه بالعمل ضمن الجهاز العسكري الناشئ لحركة حماس.

وبعد خروجه من سجون الاحتلال، تنقل الضيف بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ومكث فترة في الضفة للإشراف على تأسيس خلايا للقسام هناك، وبدأ اسمه يتردد بعد عملية اغتيال الشهيد عماد عقل.

وكان الظهور الأبرز لمحمد الضيف، في عملية أسر الجندي نحشون فاكسمان، والذي طلبت القسام مقابل الإفراج عنه، الإفراج عن أسرى فلسطينيين من أبرزهم الشيخ أحمد ياسين فضلا عن إشرافه على عمليات انتقامية لاغتيال الشهيد يحيى عياش عام 1996.

أقدمت السلطة الفلسطينية على اعتقاله عام 2000، لكن مع اندلاع الانتفاضة الثانية، تمكن من تخليص نفسه من سجونها، ودخل الجناح العسكري لحركة حماس، في عملية تطوير، متواصلة، على صعيد التسليح والتدريب العسكري.

وصعد الضيف إلى قيادة كتائب القسام، بعد اغتيال صلاح شحادة، وكانت كتائب القسام، والعمليات التي نفذت خلال قيادته من أسباب انسحاب الاحتلال من قطاع غزة عام 2005.

يعد الضيف أول قائد فلسطيني، ينفذ تهديده بضرب مناطق الاحتلال في القدس المحتلة، بعد التهديد بتهجير سكان حي الشيخ جراح لصالح المستوطنين، حيث أطلقت رشقات صاروخية على المناطق الغربية من القدس.

وأعطى الضيف صباح 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، أمر إطلاق عملية طوفان الأقصى، التي وجهت ضربة استراتيجية للاحتلال وجيشه، والتي أطلق في الضربة الأولى منها آلاف الصواريخ، فضلا عن سقوط فرقة غزة بالكامل، ووقوع أكثر من 250 من جنود الاحتلال والمستوطنين أسرى في يد القسام والمقاومة.

تعرض الضيف للعديد من محاولات الاغتيال، بعد ملاحقة استمرت أكثر من 30 عاما، وكان أبرزها في الفترة ما بين 2001 وحتى 2006.

وأصيب في إحدى محاولات الاغتيال بجروح خطيرة فقد على إثرها عينه، وتعرض لإصابة بالغة في يده، عام 2002 وبقي في قارعة الطريق دون أن يتعرف عليه أحد، قبل أن ينقل للعلاج وينجو لاحقا.

لكن أشهر محاولات اغتياله والتي نجا منها، قصف الاحتلال، مربعا سكنيا في حي الشيخ رضوان بغزة، عام 2014، خلال العدوان الشهير، واستشهدت في الضربة زوجته وأحد أطفاله.

مقالات مشابهة

  • “التقاء” تنطلق بنسختها الثانية للفنون السعودية البرازيلية في الرياض
  • “الضيف”.. لاجئ أرهق الاحتلال أكثر من 30 عاما قبل ترجله في المعركة
  • “الهوية والجنسية” تطلق الإصدار الجديد من الموقع الإلكتروني لتعزيز تجربة المتعاملين
  • في دورته الـ56: فعاليات وإصدارات متنوعة لمركز “المستقبل” في “القاهرة الدولي للكتاب”
  • رائحة القهوة السعودية تصدح في معرض البستنة بألمانيا وتجذب الزوار إلى جناح “ريف السعودية”
  • فعاليات وإصدارات متنوعة لمركز “المستقبل” في “القاهرة الدولي للكتاب”
  • أكثر من مليار آسيوي يحتفلون بحلول “سنة الثعبان” الصينية
  • توقيع مذكرة تفاهم بين “وزارة الحج والعمرة” و”زين السعودية” لإثراء التجارب الرقمية
  • “أخضر المبارزة” يختتم مشاركته بالبطولة العربية بالبحرين متصدرًا ترتيب المنتخبات بـ60 ميدالية متنوعة
  • أمير الرياض يطّلع على جهود وأعمال جمعية “إنسان”