بوابة الوفد:
2024-12-22@11:46:43 GMT

إيران تستعد للرد على الكيان الصهيوني

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

تعتزم إيران تنفيذ رد حاسم ومؤلم، على ضربات الكيان الصهيوني الأخيرة، ومن المرجح أن يتم قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر، حسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية .

 

ويشير ذلك إلى تراجع إيران عن محاولاتها التقليل من خطورة الضربات التي نفذتها إسرائيل في 25 أكتوبر، وهي المرة الأولى التي تعترف فيها إسرائيل علانية بضرب أهداف إيرانية.

لا ينبغي المبالغة فيه ولا التقليل من شأنه

وفي رده الأول على الهجوم الإسرائيلي، علق المرشد الإيراني علي خامنئي قائلا: "لا ينبغي المبالغة فيه ولا التقليل من شأنه".

 

وحسبما قال المصدر المطلع على مداولات إيران لـ"سي إن إن"، يبدو أن رد طهران على الهجوم الإسرائيلي "سيكون حاسما ومؤلما".

ورغم أن المصدر لم يقدم تاريخا محددا للهجوم، فقد قال إنه "من المحتمل أن يحدث قبل يوم الانتخابات الرئاسية الأميركية".

 

وفي وقت سابق الأسبوع الجاري، قالت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) إن احتمال رد إيران على ضربات إسرائيل غير مستبعد، لكنه لن يقع في الوقت القريب.

 

وفي رد على سؤال لـ"سكاي نيوز عربية"، قال المتحدث باسم البنتاغون بات رايدر: "نعم هناك احتمال بأن ترد إيران عسكريا على الضربات الإسرائيلية الأخيرة".

 

وأكد أن وزارة الدفاع "تراقب عن كثب التحركات الإيرانية"، مؤكدا "التزام واشنطن بالتنسيق مع إسرائيل والدفاع عنها".

 

كما قال المتحدث باسم البنتاغون: "نُبقي أعيننا مفتوحة على ما ستلجأ إليه طهران بعد الضربات التي نفذتها طائرات إسرائيلية".

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إيران للرد الكيان الصهيونى انتخابات الرئاسة الأميركية ضربات الكيان الصهيوني الهجوم الإسرائيلي المرشد الإيراني وزارة الدفاع البنتاغون

إقرأ أيضاً:

الجولاني يلتقي البعثة الأميركية.. وسبب "أمني" يلغي مؤتمرها

عقد زعيم هيئة تحرير الشام أحمد الشرع الملقب بأبو محمد الجولاني، "لقاء إيجابيا" مع وفد دبلوماسي أميركي في دمشق، حسب ما نقلت "فرانس برس" عن ما وصفته بمصدر في السلطة الجديدة.

وكان من المفترض أن تعقد البعثة الأميركية الموجودة في دمشق مؤتمرا صحفيا الجمعة، إلا أن المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، قالت إن البعثة ألغت مؤتمرها لأسباب أمنية.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أعلنت أن دبلوماسيين أميركيين وصلوا إلى سوريا للقاء السلطات السورية الجديدة، في مهمة دبلوماسية غير مسبوقة بين واشنطن ودمشق خلال الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاما.

وسيلتقي الدبلوماسيون ممثلي هيئة تحرير الشام، وهي منظمة تصنفها واشنطن إرهابية، والمجتمع المدني لمناقشة "رؤيتهم لمستقبل بلادهم وكيف يمكن للولايات المتحدة دعمهم"، على ما أوضح ناطق باسم وزارة الخارجية.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن "3 دبلوماسيين أميركيين كبار سيزورون دمشق الجمعة للقاء هيئة تحرير الشام وبحث مبادئ الانتقال السياسي في سوريا ".

وستكون الدبلوماسية الأميركية البارزة في شؤون الشرق الأوسط باربرا ليف، والمبعوث الرئاسي لشؤون الرهائن روجر كارستينز، والمستشار المعين حديثا دانيال روبنشتاين، والذي كُلف بقيادة جهود الخارجية الأميركية في سوريا، أول دبلوماسيين أميركيين يسافرون إلى دمشق منذ أن أطاحت المعارضة السورية بالرئيس بشار الأسد.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: الضربات الأميركية البريطانية تضر بقدرات الحوثيين لكنها لن توقف هجماتهم
  • خبير عسكري: الضربات الأميركية البريطانية لن توقف هجمات الحوثيين
  • إيران تدين مقتل موظف بسفارتها في دمشق
  • الجولاني يلتقي البعثة الأميركية.. وسبب "أمني" يلغي مؤتمرها
  • القيادة الوسطى الأميركية: نفذنا أمس غارة استهدفت زعيم تنظيم الدولة أبو يوسف المعروف باسم محمود في دير الزور
  • الجولاني يلتقي البعثة الأميركية.. وسبب "أمني" يلغي مؤتمرها
  • الكيان الصهيوني يطلق النار على أهالي درعا السورية
  • إيران: الضربات الإسرائيلية على اليمن "انتهاك صارخ" للقانون الدولي
  • السلطة المحلية بصعدة تدشن التدريبات الميدانية وتبارك الضربات العسكرية ضد الكيان الصهيوني
  • السلطة المحلية بصعدة تدشن التدريبات الميدانية وتبارك الضربات العسكرية على الكيان