يعتقد الآن أن امرأة من ولاية بنسلفانيا (114 عاما) هي أكبر شخص معمر في أميركا الشمالية.
وأصبحت ناعومي وايتهيد، التي تعيش في دار لرعاية المسنين في بلدة ويست سالم في مدينة جرينفيل، هي أكبر معمرة بعد وفاة إليزابيث فرانسيس من ولاية تكساس في 22 أكتوبر.
وقد ولدت وايتهيد، التي تقول إنها لم تدخن مطلقا، في سبتمبر 1910 في مزرعة في جورجيا وعاشت بعد وفاة زوجها وأبنائهما الثلاثة.


وأرجعت حياتها الطويلة إلى الجينات الجيدة والاستمتاع بالعديد من الأنشطة مثل الطهي والخبز والرسم والاستماع إلى الموسيقى.
وقالت وايتهيد لصحيفة نيو كاسل نيوز في سبتمبر 2023 إنها لم تحدد هدفا بشأن المدة التي تريد أن تعيشها.

أخبار ذات صلة «العملاق يوكيتش» ينقذ دنفر تحفيز المؤيدين وجذب الناخبين أولوية ترامب وهاريس المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا معمرة

إقرأ أيضاً:

جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان

شاركت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس مؤخرًا تجربتها الشخصية في فيلم بعنوان "الخبز والورود"، وهو فيلم وثائقي جديد يسلط الضوء على حقوق النساء في أفغانستان بعد عودة حركة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021. 

وعلى الرغم من أن لورانس كانت متحمسة للمشاركة في الفيلم، إلا أن عائلتها وأصدقائها أبدوا قلقهم حيال مخاطر المشروع.

في حديثها مع جاييل كينج في برنامج CBS Mornings اليوم الثلاثاء، قالت لورانس: "عائلتي وأصدقائي شجعوني في البداية على عدم المشاركة. كانوا قلقين علي، وهو أمر مفهوم بالطبع، لكن هناك 20 مليون امرأة حياتهن في خطر".

 

القلق حول المخاطر الشخصية

ةتحدثت لورانس، البالغة من العمر 34 عامًا والتي تنتظر مولودها الثاني من زوجها كوك ماروني، عن التشجيع الذي تلقته من أحبائها لكي لاتشارك في المشروع بسبب الظروف الخطيرة في أفغانستان. ومع ذلك، شددت على أهمية مشاركتها، قائلة: "لكن هناك 20 مليون امرأة في خطر. هذا أمر حيوي".

 

ردود الفعل السلبية على الإنترنت

خلال المقابلة، طرحت جاييل كينغ على لورانس سؤالًا حول ردود الفعل السلبية على الإنترنت، حيث يتهمها البعض بـ"التدخل" في قضية لا تخصها. 

وفي ردها، قالت لورانس مازحة: "هم دائمًا يقولون أشياء مختلفة. لقد أجريت مقابلة مع 60 دقيقة حيث شرحت أنني تركت المدرسة الإعدادية، لذا تقنيًا أنا غير متعلمة. وأعتقد أن الانتقاد المشترك، خاصة في هذا الموضوع، هو: 'لماذا يتحدث شخص غير متعلم عن السياسة؟'"

 

أوضحت لورانس ردها على هذا الانتقاد، مشيرة إلى أن القضية التي يتناولها الفيلم ليست سياسية، بل تتعلق بحياة الناس. 

وقالت لورانس: "أقول لهم: إنها ليست سياسة، إنها حياة الناس. نعم، من السياسي أن تدفع ممثليك في الكونجرس لتكون أكثر مسؤولية، حتى تتمكن الأمم المتحدة من الاعتراف بالفصل العنصري الجندري. لكنني لا أعتبرها سياسة. وبالمناسبة، أنا متعلمة في صناعة الأفلام. أنا متعلمة في سرد القصص."

مقالات مشابهة

  • لسنا نخشى إلا الله
  • صادرات اليابان تسجل ارتفاعاً أكبر من المتوقع في أكتوبر
  • مقتل امرأة ورضيعها بالرصاص في ولاية أمريكية
  • ترامب يسعى لاستخدام الجيش في عمليات ترحيل المهاجرين
  • محمد أبو هاشم: الهدية تصبح رشوة فى هذه الحالة
  • جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان
  • حادث أرضي بين طائرتين في بنسلفانيا
  • بسبب الجزر.. وفاة وعشرات الإصابات في 18 ولاية أميركية
  • ممثل الاتحاد الأوروبي محبط: إنها حرب ضد الأطفال في غزة
  • سببها الجزر.. حالة وفاة وإصابات بجرثومة إي كولاي في 18 ولاية أميركية