النهار أونلاين:
2025-04-24@10:09:14 GMT

تنظيم يوم تقييميّ لحكام النخبة بسيدي موسى

تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT

تنظيم يوم تقييميّ لحكام النخبة بسيدي موسى

أعلنت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، في بيان لها اليوم الأربعاء، عن تنظيم المديرية الوطنية للتحكيم يوما تقييميا لأداء حكام النخبة. بالمركز التقني بسيدي موسى، بحضور 68 حكما، بهدف مراجعة وتقييم أدائهم.

وقالت الفاف إن المدير الوطني للتحكيم مهدي عبيد شارف، أشرف على تقديم هذا اليوم، إلى جانب رئيس قسم التكوين والتطوير باللجنة الفيدرالية لكرة القدم، محمد لمين بن عيسى.

بحضور المكونين في تقنية الفيديو مصطفى فرادي و عوماري بوعبد الله.

كما تمت دراسة بعض الحالات خلال هذا اللقاء، وسط تفاعل كبير من قبل الحكام الذي كانوا حاضرين. وهو ما ساهم في خلق نقاش بناء.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بحضور الرئيس بارزاني.. إقامة اليوم الوطني للصلاة في كوردستان

شبكة انباء العراق ..

أقيمت اليوم الأربعاء، 23 نيسان 2025، وبحضور الرئيس مسعود بارزاني ورئيس إقليم كوردستان ورئيس حكومة الإقليم وعدد كبير من كبار المسؤولين والقادة في العراق وإقليم كوردستان والعالم، ووفود برلمانية من دول مختلفة، وممثلي ومبعوثي الدول من أمريكا وأوروبا والشرق الأوسط، وشخصيات دينية من أديان ومذاهب متعددة، مراسم اليوم الوطني للصلاة تحت شعار (نحو الوحدة في الإيمان) بأربيل عاصمة إقليم كوردستان.

وهذه هي المرة الأولى التي يُقام فيها اليوم الوطني للصلاة في إقليم كوردستان، حيث ألقى الرئيس مسعود بارزاني كلمةً، جدد في مستهلها، التعبير عن تعازيه ومواساته لرحيل قداسة البابا فرنسيس، مؤكداً أن جذور ثقافة التعايش وقبول الآخر وحرية الرأي والمعتقد الديني والمذهبي مترسخة في كوردستان منذ القدم، ونحن نفخر بها وندافع عنها وسنواصل المضي على هذا النهج.

كما أشار الرئيس بارزاني إلى أن عبادة الله قاسم مشترك لجمع الأديان المختلفة على أساس أن الحق لا يتجزأ، وأن الطرق للوصول إلى الحق كثيرة، كما أن جميع الأديان المقدسة التي تقبل حقيقة وحدانية الله، كلها تبحث عن تلك الحقيقة ويجب احترامها جميعاً، فالأخلاق هي جوهر الدين.

وفي جانب آخر من كلمته، أشار الرئيس بارزاني إلى أنه منذ بداية سلطة مشيخة بارزان بقيادة الشيخ عبدالسلام بارزاني والشيخ أحمد بارزاني، كان احترام الأديان المختلفة وقبول الآخر جزءاً أساسياً من عقيدتنا.

نص كلمة الرئيس مسعود بارزاني؛

بسم الله الرحمن الرحيم

بدايةً، أرحب بكم جميعاً بحرارة، أيها الضيوف الكرام… أهلاً وسهلاً بكم في كوردستان، مهد التعايش القومي والديني.

قبل أن أبدأ كلمتي، أود أن أعرب مرة أخرى عن مشاركتنا الأحزان مع جميع محبي الإنسانية في العالم بفقدان رجل عظيم محب للسلام والإنسانية، ألا وهو قداسة البابا.

هذه هي المرة الأولى التي يُنظم فيها مثل هذا التجمع في كوردستان، والهدف منه هو تعريف العالم بالثقافة الغنية المتأصلة في كوردستان منذ القدم، وهي ثقافة التعايش وقبول الآخر وحرية الرأي والدين والمذهب. هذه الثقافة التي نفخر بها ونؤكد تمسكنا باستمرار المضي على هذا النهج. وآمل أن يساهم هذا التجمع في تعميق وتوسيع هذه الأخوّة وهذا التعايش في كوردستان.

إن عبادة الله تمثل نقطة مشتركة لجمع الأديان المختلفة، فالحق لا يتجزأ، والطرق للوصول إلى الحق كثيرة، وكل الأديان المقدسة التي تقبل حقيقة وحدانية الله، تبحث عن تلك الحقيقة ويجب احترامها جميعاً، فجوهر الدين هو الأخلاق.

يقول جلال الدين الرومي: الحق مثل قمة الجبل، هناك طرق عديدة للوصول إلى القمة، ولكن الهدف واحد، وهو الوصول إلى الحق.

منذ بداية سلطة مشيخة بارزان بقيادة الشيخ عبدالسلام بارزاني والشيخ أحمد بارزاني، كان احترام الأديان المختلفة وقبول الآخر جزءاً أساسياً من عقيدتنا، وهذا استناداً إلى قول الله تعالى في القرآن الكريم:

بسم الله الرحمن الرحيم

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ).

هذه آية من القرآن الكريم ترشدنا إلى طريق الاستمرار على هذه العقيدة وهي التعايش وقبول الآخر.

على مر التاريخ، عندما كانت الهجمات تُشن على كوردستان، لم يكن المعتدون يميّزون بين المسلم والمسيحي والإيزيدي، فقد أحرقوا جميع القرى، وتم ترحيل الجميع، وتعرضوا جميعاً للإبادة الجماعية ودُفنوا تحت الأرض وهم أحياء. وأخيراً حرب داعش التي لم تفرِّق بين المسلم والمسيحي والإيزيدي، حيث ارتكبوا جرائم فظيعة، وفي المقابل، كان البيشمركة البواسل بتضحياتهم منقطعة النظير يدافعون عن الجميع وحطّموا أسطورة داعش، ولكن بعد تقديم ثمن باهظ جداً، وهو ما يقارب 12 ألف شهيد وجريح.

فلتكن هذه البداية لعقد مثل هذه التجمعات مستقبلاً، لكي نعلم جميعاً، بأننا وقبل كل شيء، عبادُ الله وأننا جميعاً إخوة في الإنسانية.

ونستطيع جميعاً أن نعيش معاً من خلال قبول الآخر والمحبة والسلام؛ ولكن بممارسة الظلم، فأن الظالم لن يتمكن من الشعور بالراحة، ولا المظلوم كذلك.

كانت وصايا وإرشادات جميع الأنبياء أيضاً بمد يد الأخوة للآخر، كما أوصوا بالتعايش.

في الختام، أسأل الله تعالى أن يهدي الجميع، وأن يعم السلام في المنطقة والعالم بأسره، وأن تسود الأخوة. وأتمنى أن تقضوا وقتاً سعيداً في كوردستان، ونحن نفخر بكم، ومرة أخرى نرحب بكم جميعاً ترحيباً حاراً، ونشكر جميع السادة الذين نظموا هذا التجمع، شكراً لجهودهم.
والسلام عليكم.

user

مقالات مشابهة

  • ميلان يتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم
  • للمرة الثالثة على التوالي| سيدات النصر يتوجن بالدوري الممتاز لكرة القدم
  • تقام لأول مرة بمشاركة مصر.. بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة الصالات للسيدات
  • بحضور الرئيس بارزاني.. إقامة اليوم الوطني للصلاة في كوردستان
  • أول مدربة ليبية: حاربت لأجل منتخب السيدات لكرة القدم.. وسأظل أؤمن بالعودة
  • أمين عام الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم لـ «عُمان»: نتشبث بخوض المباراة على أرضنا .. وتضاعفت فرصنا في التأهل بتصفيات المونديال
  • مدير عام الجمارك الأردنية يستقبل أمين عام المنظمة العالمية للتحكيم الدولي والرقمي
  • النجيمي: خبراء الفيفا زودونا بتاريخ تأسيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الحقيقي
  • حجز 12 قنطارا من الموز بسيدي بلعباس
  • اليوم..أربع مواجهات في دوري نجوم العراق لكرة القدم