آبل تقدم شريحة M4 Pro.. توفر دعم Thunderbolt 5
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
حققت شركة Apple نجاحًا كبيرًا هذا الأسبوع. أعلنت الشركة عن أجهزة iMac جديدة وتحديث لجهاز كمبيوتر سطح المكتب Mac Mini. ومع ذلك، تم إخفاء الأخبار المتعلقة بجهاز Mac Mini في الإعلان عن إمكانية تزويده بشريحة M4 Pro الجديدة تمامًا. هذا صحيح. وكما كان متوقعًا، دخلت شريحة M4 Pro المحادثة.
الأخبار الكبيرة؟ توفر شريحة Apple Silicon M4 Pro أخيرًا دعم Thunderbolt 5 لأجهزة Mac.
إلى جانب ذلك، توفر شرائح M4 Pro مجموعة من التحسينات. تقول Apple إن هذا هو حاليًا "أسرع نواة وحدة معالجة مركزية في العالم، مما يوفر أفضل أداء أحادي الخيط في الصناعة". كما تفتخر الشركة بـ "أداء متعدد الخيوط أسرع بشكل كبير".
توجد نوى أسرع ومحرك تتبع أشعة أسرع مقارنة بالجيل السابق. يتميز M4 Pro بوحدة معالجة مركزية مكونة من 14 نواة، مع عشرة نوى للأداء وأربع نوى للكفاءة. يوجد محرك عصبي مكون من 16 نواة، تقول الشركة إنه أسرع بثلاث مرات من M1 القديم الآن. تتضمن الشريحة وحدة معالجة رسومية مكونة من 20 نواة، مع تخزين مؤقت ديناميكي.
تدعم شريحة M4 Pro أيضًا ما يصل إلى 64 جيجابايت من الذاكرة الموحدة، مع عرض نطاق ترددي للذاكرة يبلغ 273 جيجابايت/ثانية. تقول Apple أن هذا المقياس يضاعف عرض النطاق الترددي لشرائح أجهزة الكمبيوتر الأخرى التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى "أحمال عمل أسرع للذكاء الاصطناعي".
وتحقيقًا لهذه الغاية، تقول Apple إن الشريحة "ستقدم أداءً مذهلاً لذكاء Apple". يبقى أن نرى ما إذا كان M4 Pro سيظهر في منتجات أخرى، مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة، ومتى. بدأت شريحة M3 Pro في الظهور في أجهزة الكمبيوتر المحمولة MacBook Pro في العام الماضي، لذا هناك فرصة قوية لحدوث ذلك أيضًا هذا العام.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي يزعم القضاء على قدرات حماس العسكرية
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي أصدَر بيانًا يقر بفشل منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية، في رصد واعتراض مسيرتين جرى إطلاقهما من العراق، موضحة أنّ المسيرة الأولى أُطلقت صباح اليوم وسقطت في منطقة عسقلان بالقرب من مستشفى برزلاي.
وأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هناك أنباء تفيد بأنّه بسبب القرب الجغرافي مع قطاع غزة فإنّ المسيرة جرى إطلاقها على منطقة عسقلان من هناك، لكن التقديرات الإسرائيلية تقول بأن لا إمكانية لإطلاق أو وصول هذه المسيرة من داخل قطاع غزة، خاصة بسبب الزعم الإسرائيلي بالقضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس، فضلًا عن استمرار نشاط قوات الاحتلال الإسرائيلي في العمليات البرية في غزة وجباليا.
وتابعت: «اتضح أنّ المسيرة جاءت من جهة الشرق ومن الترجيحات تقول بأنها أطلقت من العراق وسقطت في منطقة مفتوحة، إذ أنّه لا هدف استراتيجي أو عسكري كانت هذه المسيرة في طريقها إليه، بل هذا جزء من حملات سير وسرب المسيرات التي تطلقها فصائل المقاومة الإسلامية من العراق تجاه الأراضي المحتلة كجزء من الإسناد للفلسطينيين في الحرب».