أكدت دولة الإمارات في اجتماع اللجنة الأولى للجمعية العامة للأمم المتحدة، ضرورة الحفاظ على الفضاء الخارجي مجالاً سلمياً يعود بالنفع على البشرية جمعاء.

كما شددت على أهمية وقف التسلح في الفضاء، وإبقائه خالياً من الأسلحة النووية، وأسلحة الدمار الشامل الأخرى، مع تعزيز حمايته  من أي سوء استخدام من جهات غير حكومية.

وأعادت الإمارات تأكيد حق جميع الدول الأعضاء، خاصة دول الجنوب العالمي، في الاستفادة السلمية من الفضاء لبناء القدرات التقنية، وتحسين نوعية الحياة البشرية.

أكدت دولة الإمارات ???????? في اجتماع اللجنة الأولى للجمعية العامة للأمم المتحدة على أهمية:

???? الحفاظ على مبادئ الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي لمصلحة الجميع وتعزيز السلام والاستدامة على الأرض

???? وقف التسلح، وإبقاء الفضاء خالياً من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى

???? منع… https://t.co/8EZdtG9xoy

— UAE Mission to the UN (@UAEMissionToUN) October 30, 2024

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

عائلة معتصم تعيش طقوس رمضان في الضفة الغربية وسط الدمار

يعيش معتصم ستيتي (41 عاما) مع زوجته وأطفاله السبعة في منزل قيد الإنشاء في الضفة الغربية، بعد نزوحه القسري من مخيم جنين، ويصر معتصم على إحياء عادات رمضان رغم الظروف الصعبة.

ومع حلول الشهر الفضيل هذا العام، وجد ستيتي نفسه وعائلته أمام واقع صعب، بعيدا عن منزلهم ويقيمون في منزل من دون نوافذ أو أبواب مع المَعز النازحة معهم والتي صارت جزءا من حياتهم اليومية في هذا المنزل غير المكتمل.

عائلة فلسطينية نازحة تقضي رمضان في منزل مهدم بالضفة الغربية والمعز صارت جزءا من حياتهم اليومية (رويترز)

وبدأت قصة العائلة مع اجتياح القوات الإسرائيلية في يناير/كانون الثاني 2025 مخيم جنين، حيث اضطر عشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى ترك منازلهم.

وجعل تدمير البنية التحتية، بما في ذلك الطرق والمرافق العامة، إضافة إلى الهدم المتعمد للمنازل، الحياة في المخيم مستحيلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعادة إنتاج "شباب امرأة".. مسلسل ولد ميتاlist 2 of 2المخرج ربيع التكالي: مسلسل "رافل" ملحمة بصرية تحكي وجع تونسend of list

ووجدت عائلة ستيتي نفسها مضطرة للعيش في منزل قيد الإنشاء، يفتقر لأبسط مقومات الحياة.

وتقول زوجته وهي تعد الحلويات الرمضانية التقليدية: إن "العيش هنا ليس سهلا، لكننا نحاول التكيف مع الوضع قدر الإمكان".

العائلة اضطرت للعيش في منزل قيد الإنشاء و الأطفال يجتمعون معا على مائدة الإفطار البسيطة (رويترز)

أما معتصم، فقد عبَّر عن اختلاف رمضان هذا العام عن العام الماضي، حيث كان في بيته، يحاط بعائلته وأحبائه، ويشعر بالاستقرار والأمان. لكن اليوم، باتت أيام رمضان طويلة عليه ومؤلمة في هذا المنزل الذي يفتقر إلى الأساسيات.

معتصم لم يجد لعائلته بديلا للعيش بأمان في الضفة الغربية حيث لا توجد بيوت سليمة من القصف (رويترز)

ويقول "إن في بيتك تجد الأمان، الاستقرار، وكل شيء جميل. لكن هنا، بعيدا عن بيتك، لا طعم لأي شيء".

إعلان

وتزامنا مع هذه المعاناة، كانت العائلة تُحاول الحفاظ على جزء من العادات الرمضانية رغم الظروف القاسية.

العائلة تُحاول الحفاظ على جزء من العادات الرمضانية رغم الظروف القاسية (رويترز)

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حملته العسكرية في الضفة الغربية، حيث يعاني الفلسطينيون من القصف والدمار المتواصل.

ومع ذلك، لا يزال شعب فلسطين متمسكا بالثبات والصمود، محافظا على روح الأمل حتى في أحلك الظروف.

مقالات مشابهة

  • إعادة إعمار غزة..مصير مجهول وسط الدمار والأزمات
  • "أساسي لثقة السياح"... إيطاليا تشدد الرقابة على التقييمات الزائفة للفنادق والمطاعم بقوانين جديدة
  • عائلة معتصم تعيش طقوس رمضان في الضفة الغربية وسط الدمار
  • أغلبها دول عربية.. كوريا الجنوبية تشدد القيود على القادمين من 18 دولة
  • بنعلي تشدد على أهمية الهيدروكربورات والمعادن في تحقيق السيادة الطاقية للمغرب
  • بالصور.. العثور على عبوات ناسفة وأسلحة في أحياء دمشق القديمة
  • الداخلية: عبوات ناسفة وأسلحة وذخائر عُثر عليها بحوزة عناصر من فلول النظام البائد في أحياء دمشق القديمة
  • تعيين شريف حلمي رئيسًا لمجلس إدارة هيئة المحطات النووية
  • كاميرا الجزيرة ترصد آثار الدمار في جزيرة توتي بالخرطوم
  • المرعاش: إبقاء ليبيا ممزقة تحت حكم الميليشيات يخدم أجندات خارجية