وظائف خالية في مجال المبيعات بالإسكندرية براتب 1000 دولار.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تمثل «المبيعات» إحدى أكبر الوظائف طلبا في سوق العمل، حيث يتمتع من يشغل منصب مسؤول المبيعات الداخلية بفرصة العمل في بيئة ديناميكية ومبتكرة، فإذا كنت تتمتع بشغف في هذا المجال وتبحث عن فرصة لدعم المبدعين لتقديم حلول فعالة لهم، فانضم إلى فريق بإحدى شركات القطاع الخاص التي توفر عدة وظائف في مال المبيعات.
وتوفر الوظيفة الخالية مجموعة كبيرة من المميزات التي تشمل رواتب وحوافز مجزية تتخطى ألف دولار أمريكي، وإليك في السطور التالية تفاصيل الوظيفة ومتطلباتها، ومميزاتها، ورابط التقديم عليها.
مقر العمل: سان ستيفانو - الإسكندرية.
متطلبات الوظيفةتبحث شركة «Faevorite» عن مسؤول مبيعات ديناميكي للانضمام إلى فريقها، حيث سيتولى مسؤولية تحقيق مبيعات لا تقل عن 3 مبيعات أسبوعياً من خلال التواصل المباشر مع العملاء المحتملين.
توافق الوظيفة مع ذوي الاحتياجات الخاصة: تناسب الأشخاص الذين يستخدمون العكاز، أو الكرسي المتحرك، أو الذين لديهم بتر للأطراف، أو إعاقات سمعية.
الراتب ونوع العمل: الراتب الأساسي: 600 - 1000 دولار أمريكي. نوع الوظيفة: عمل من المنزل. الحوافز الإضافية: 150 - 1200 دولار أمريكي. المسؤوليات الرئيسية: تحقيق الحد الأدنى من 3 مبيعات أسبوعياً بدءً من الأسبوع الأول. استخدام أساليب التواصل المباشر «دون الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي» للتواصل مع العملاء المحتملين. تقديم وعرض منتج «Discoverability» على المبدعين والمذيعين. إغلاق المبيعات وضمان رضا العملاء. المتطلبات: خبرة مثبتة في المبيعات مع سجل قوي في تحقيق الأهداف. مهارات تواصل وتفاوض ممتازة. القدرة على العمل بشكل مستقل وتحقيق أهداف المبيعات بثقة. التفكير الإبداعي والاستراتيجي في الوصول إلى العملاء المحتملين دون الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي. كيفية التقديم:لمن يريد التقديم على هذه الوظيف الشاغرة يرجى إرسال السيرة الذاتية ورسالة قصيرة توضح خبرتك ذات الصلة وكيفية تخطيطك لتحقيق أهداف المبيعات إلى البريد الإلكتروني: faevorite@faevorite.comK، كما يمكن معرفة المزيد من التفاصيل حول الوظيفة من خلال هذا الرابط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظيفة وظائف في الإسكندرية وظائف محافظة الإسكندرية وظيفة خالية
إقرأ أيضاً:
الصحفية الرياضية ميمي محمد: النساء بإمكانهن تحقيق النجاحات في كل المجالات
في هذا الحوار، نستضيف الصحفية الرياضية مناهل مختار (ميمي محمد)، التي تعمل في صحيفة المريخ السودانية. مناهل واحدة من الصحفيات الرياضيات البارزات في السودان، وتتمتع بخبرة واسعة في تغطية الأحداث الرياضية المحلية والعربية. في هذا الحوار، ستناقش مناهل تجربتها في مجال الصحافة الرياضية، وتحدياتها، وأحلامها وطموحاتها.
حوار: عبدالله برير
هل فكرتِ منذ الصغر في الدخول إلى مجال الصحافة الرياضية؟منذ الصغر كنتُ أهتم بالرياضة ومتابعة كرة القدم، لكنني لم أكن أفكر في الدخول إلى المجال بشكل جدي حتى بعد تخرجي في الجامعة. كنت أحب الرياضة وأحب الكتابة، فكانت الصحافة الرياضية هي الخيار الأفضل لي.
كيف كان دور الأسرة؟ هل كان هناك تشجيع أم معارضة؟أسرتي عارضتني في البداية بسبب صعوبة المجال وكونه مجالًا رجاليًا بحتًا. لكنني وجدت دعمًا كبيرًا بعد بدايتي، خاصة من والدي الذي ما زال يتابع كل كتاباتي ويوجهني. والدي يلعب معي دور الناقد، حيث يدقق في كل التفاصيل. كان دعم أسرتي كبيرًا، وبدونهم لما استطعت تحقيق حلمي.
ما الصعوبات التي واجهتكِ في مشواركِ المهني؟واجهتُ عدة صعوبات في بداية مشواري المهني، منها عدم وجود فرص عمل كافية للصحفيات الرياضيات في السودان. لكنني كنتُ مصممة على تحقيق حلمي، وواصلت العمل بجد حتى تمكنت من تحقيق بعض النجاحات. كان عليَّ أن أكون صبورة وثابتة في مواجهة التحديات.
أسرتي عارضتني في البداية بسبب صعوبة المجال وكونه مجالًا رجاليًا بحتًا
ألم تتخوفي من المضايقات؟أبدًا.. أعرف تمامًا كيف أتعامل معها. لذلك، لم أتخوف مطلقًا ولم أجد أي مضايقات. كنت أعلم أنني سأواجه بعض التحديات، لكنني كنت مستعدة لمواجهتها.
هل انتماؤكِ للمريخ سبب لكِ مشاكل مع مشجعي الهلال، خاصة وأنتِ صحفية تنتمين للفريق الأحمر؟أبدًا، هناك مناكفات وهي أمر طبيعي، لكنها لا ترتقي إلى مستوى المشاكل.
هل تعتقدين أن الصحفيات الرياضيات قادرات على النجاح ومزاحمة الرجال؟بالتأكيد قادرات. والآن، هناك الكثير من الصحفيات الرياضيات اللواتي بلغن النجاح واكتسبن شهرة واسعة. كنت أعلم أنني سأواجه بعض التحديات بسبب كوني امرأة في مجال يهيمن عليه الرجال، لكنني كنت مصممة على تحقيق حلمي.
أود أن أرى تغييرات في مجال الصحافة الرياضية في السودان، مثل زيادة فرص العمل للصحفيات الرياضيات
ما هي أحلامكِ وطموحاتكِ؟لا حدود لها.. على الصعيد الشخصي، أتمنى أن أتمكن من وضع بصمة في المجال الإعلامي. هناك عدد من المشاريع التي أخطط لها، وبإذن الله سترى النور قريبًا. وأنا الآن على الطريق الصحيح.
كيف أثرت الحرب عليكِ شخصيًا في عملكِ وعلى الرياضة ككل؟على الصعيد الشخصي، فأنا لست بعيدة عن معاناة كل السودانيين. فقد أثرت الحرب عليهم في شتى النواحي، وكان لديَّ العديد من الأمور التي تعطلت بسببها، وعلى رأسها التحضير للدراسات العليا. أما على صعيد الرياضة ككل، فيكفي أننا نشاهد القمة في الدوري الموريتاني، ومنتخبنا يتشتت بين الدول لإقامة المعسكرات.
كيف ترين حظوظ منتخب السودان في أمم إفريقيا وكأس العالم؟للصراحة، ستكون مباراة السنغال هي المحددة، فإذا تمكن المنتخب السوداني من تخطيها، فبإذن الله سنكون متواجدين في المونديال. المهمة صعبة لكنها ليست مستحيلة.
كنت أعلم أنني سأواجه بعض التحديات بسبب كوني امرأة في مجال يهيمن عليه الرجال
سؤال توقعتِ أن نسألكِ إياه؟كنت أتوقع أن يكون هناك سؤال عن قدوتي في هذا المجال. لديَّ عدد من الشخصيات التي اتخذتها قدوة لي، منهم الأستاذ الكبير والأب الروحي إسماعيل حسن، والصحفي ناصر بابكر، الذي تعلمت منه الكثير عندما كان مديرنا في موقع سبورتاق. ومنذ انضمامي إلى صحيفة المريخ، وجدت الأستاذ أبوذر إسماعيل وتعلمت منه الكثير، فهو من أميز الصحفيين الشباب.
ما هي الرسالة التي تودين نقلها للشباب السودانيين؟أود أن أقول للشباب السودانيين إنه عليهم أن يكونوا مصممين على تحقيق أحلامهم، وألَّا ييأسوا من التحديات. يجب أن يكونوا مستعدين لمواجهة الصعوبات، وألَّا يخافوا من الفشل. الفشل جزء من التعلم، ويجب أن نستفيد منه لتحقيق النجاح.
ما هي التغييرات التي تودين رؤيتها في مجال الصحافة الرياضية في السودان؟أود أن أرى تغييرات في مجال الصحافة الرياضية في السودان، مثل زيادة فرص العمل للصحفيات الرياضيات، وتحسين الظروف المادية والاجتماعية للصحفيين الرياضيين. يجب أن نعمل على تطوير مهارات الصحفيين الرياضيين، وتحسين جودة التغطية الرياضية في السودان.
الوسومالرياضة في السودان الصحافة الرياضية الصحافة السودانية