تشكيل أرسنال ضد بريستون في ثُمن نهائي كأس الرابطة الإنجليزية
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الإسبانى ميكيل إرتيتا نادي أرسنال عن تشكيلته الأساسية لمواجهة فريق بريستون نورث إيند في دور الـ16 من منافسات كأس الرابطة الإنجليزية، حيث ستقام المباراة على ملعب "ديبديل" مساء اليوم الأربعاء.
وجاء تشكيل أرسنال للمباراة كالتالي:
حراسة المرمى: سيتفورد
خط الدفاع: تيمبر، ساليبا، كيفيور، زينشينكو
خط الوسط: جورجينيو، ميرينو، نوانيري
خط الهجوم: سترلينج، جيسوس، مارتينيلي
ويجلس على مقاعد البدلاء كل من رايا، لويس-سكلي، هيفين، نيكولز، بارتي، رايس، ساكا، تروسارد، وهافيرتز.
يأمل أرسنال في تقديم أداء قوي لتحقيق الفوز والتأهل إلى المرحلة التالية من البطولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارتيتا ارسنال كأس الرابطة الإنجليزية
إقرأ أيضاً:
رابطة معتقلي صيدنايا: أكثر من 4 آلاف عائلة تبحث عن مصير أبنائها
أكدت رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا اليوم الثلاثاء أن أكثر من 4 آلاف عائلة تقدمت منذ عام 2017 بطلبات إليها للعثور على أقاربهم الذين اختطفهم أو اعتقلهم نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في سوريا.
وزاد توافد العائلات التي اعتقل أو اختطف أقاربها من مدن سورية مختلفة إلى مقر الرابطة في ولاية غازي عنتاب التركية، بعد سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري بغية الاستفسار عن أقاربهم المفقودين.
وفي تصريح لوكالة الأناضول، قال رياض أولر المدير المشارك وأحد مؤسسي رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا، إنه تم إنشاء قاعدتي بيانات في الرابطة عام 2017 لتوثيق معلومات عن الأشخاص المعتقلين في السجون السورية.
وأضاف أن الرابطة توفر إمكانية إجراء اتصالات مرئية بين العائلات والأشخاص الذين خرجوا من السجون السورية.
وأكد أن هناك أكثر من 4 آلاف طلب، مشيرا إلى عملهم على التحقق من المعلومات الموجودة في بياناتهم، قائلا "لا نستطيع أن نقول للعائلة: لقد وجدنا ابنكم لكنه مات، بل نوفر لهم فرصة الاتصال مع الشخص الذي شهد الحادثة ليتحدث بنفسه مع العائلة. وللأسف، تلقت عائلات كثيرة أخبارا محزنة عن المفقودين".
وتشير تقارير دولية إلى أن آلاف المعتقلين قُتلوا بشكل منظّم وسرّي داخل السجن، حيث نفذ النظام المنهار إعدامات جماعية دون محاكمات بين عامي 2011 و2015، بمعدل يصل إلى 50 شخصا في الأسبوع.
إعلانوتأسست الرابطة عام 2017 من قبل ائتلاف للناجين من صيدنايا والضحايا وعائلاتهم، وتسعى لكشف الحقيقة وتحقيق العدالة للمعتقلين بسبب آرائهم أو نشاطهم السياسي.
ومنذ سقوط نظام الأسد، توافد الآلاف إلى سجن صيدنايا سيئ السمعة أملا في أن يكون أبناؤهم بين المعتقلين الذين حررهم مقاتلو الفصائل المسلحة، غير أن الآلاف لم يستطيعوا معرفة مصير أبنائهم، ويطالبون بالحقيقة.