(CNN)-- تُستخدم التكنولوجيا الرقمية للسماح للممثلين توم هانكس وروبن رايت بالظهور أصغر سنا في فيلمهما الجديد "Here"، لكن هانكس قال إنه ليس لديه مشكلة مع الشيخوخة.

وتحدث الممثل، البالغ من العمر 68 عامًا، إلى مجلة "People" مؤخرًا قبل العرض العالمي الأول للفيلم في مهرجان AFI في لوس أنجلوس، قائلاً "من الجيد أن تبدو شابًا مرة أخرى.

. وليس من الرائع أيضًا أن تكون شابًا مرة أخرى".

ويجمع فيلم "Here" بين "هانكس" و"رايت" اللذين شاركا في بطولة الفيلم الناجح "Forrest Gump" عام 1994.

ويظهر الثنائي في أعمار مختلفة في الفيلم الجديد، الذي وصفه هانكس بأنه "غريب الأطوار".

وقال هانكس: "كان هذا بمثابة جانب غريب من جوانب الأمر، لأنه يمكنك فعل ذلك باستخدام الماكياج العادي إذا كنت تريد القيام بذلك.. ولكن نظرًا لأن لدينا هذا الكمبيوتر الآخر فائق السرعة فلا يتعين علينا انتظار عملية ما بعد الإنتاج لنرى أنفسنا كشباب".

وبينما كان هانكس يستمتع برؤية نفسه أصغر سنًا، قال إن هناك تحديات أيضًا.

وأوضح أن الجزء الأكثر صعوبة في الفيلم: "كان جسديًا وروحيًا وعاطفيًا على حدٍ سواء هو عندما يدخل ريتشارد ومارغريت مرحلة الشيخوخة، حينما لم تعد قادرًا على النهوض من الأريكة، وأنت لم تصل بعد إلى مكان تتباطأ فيه الحياة تمامًا".

وأكد أنه يفضل أن يكون في نفس مرحلته العمرية الحالية.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: لوس أنجلوس سينما

إقرأ أيضاً:

خطباء الجمعة: القراءة والتعليم مفاتيح التقدم والازدهار

أبوظبي  (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات تدعو الأطراف السودانية للانخراط في محادثات السلام الإمارات تكثف جهودها الإنسانية حول العالم خلال رمضان

أشاد الخطباء على مستوى مساجد الدولة في خطبة الجمعة، أمس 28 فبراير، الذي صادف اليوم الإماراتي للتعليم، باهتمام دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها الرشيدة بالتعليم وتأهيل أبناء الوطن، وترسيخ ثقافة القراءة والاطلاع، مشيرين إلى أن التعليم هو الأساس في تطور الأمم والشعوب، والمورد الفياض لازدهار الحضارات والمجتمعات.
وقال الخطباء في الخِطبَة التي تعدها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة: في هذه الأيام المباركات، ونحن مقبلون على شهر رمضان، تحلّ بنا مناسبةٌ وطنيةٌ غالية، هي اليوم الإماراتي للتعليم، الذي يحمل هذه السنة شعار «كلنا نعلم، وكلنا نتعلم»، وإن حلول هذا الشهر الفضيل، يتزامن مع دخول شهر مارس، الذي حددته قيادتنا الرشيدة، ليكون شهراً وطنياً للقراءة، تحت شعار «الإمارات تقرأ» إدراكاً منها أن بناء العقول هو أساس بناء الحضارات، وأن القراءة والثقافة والتعلم المستمر، هي مفاتيح التقدم والازدهار، فلا تُبنى المجتمعات إلا بالمعرفة، ولا ترتقي إلا بالثقافة، ولا تشيد الحضارات إلا بجهود العلماء، ونتاج المبدعين.
وأشاد الخطباء بقول صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله: لا مكان في المستقبل لمن يفتقد العلم والمعرفة فأقبلوا على التعلم بكافة مجالاته المفيدة، وداوموا على القراءة في شتى العلوم النافعة، وشجعوا أولادكم على ذلك، علموهم أن رمضان ليس شهراً للتكاسل والراحة، بل لاغتنام الأوقات بالطاعة والعبادة، والعلم والقراءة، وعززوا فيهم حب الكتاب، وتقدير المعلم، فهو دليلهم إلى النجاح، وهاديهم إلى المعالي. ورسخوا في نفوسهم أن المدارس والجامعات، موارد معرفية، ومراكز مجتمعية، تُنَمي قدراتهم العلمية، وتعزّز روابطهم الاجتماعية، وتحافظ على قيمهم الوطنية، وهويتهم الإماراتية، داعين لسموه وللقيادة الرشيدة بالتوفيق والسداد على ما يقدمونه لشعب الإمارات والأمة عامة.

مقالات مشابهة

  • “الليلة ود يومين”: مفاهيم خاطئة حول ظهور الهلال وبداية الشهر الجديد
  • منح ماجستير ودكتوراة تقدمها أكاديمية البحث العلمي من خلال برنامجها الجديد خطوة بخطوة
  • أحمد عبد الوهاب يختبر أسماء جلال في التمثيل بمسلسل أشغال شقة جدا
  • القانون الكبير الجميل يختبر ولاء الجمهوريين لترامب
  • مفارقة التقدم العلمي
  • أشغال شقة جدًا الحلقة 2 .. مدينة تضرب مصطفي غريب وتترك منزل هشام ماجد
  • ميدو: الزمالك لن يتنازل عن حقوقه أمام الظلم التحكيمي
  • خطباء الجمعة: القراءة والتعليم مفاتيح التقدم والازدهار
  • وصفه بأنه "عديم الاحترام".. مشادات كلامية بين ترامب وزيلينسكي
  • فيديو.. اصطياد مخلوق بحري غريب يشبه الكائنات الفضائية