عاجل- إنستاباي يحذر: توقف محتمل للخدمات لساعات.. كيف تستعد لانقطاع التحويلات؟
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أرسل تطبيق «إنستا باي» رسالة عاجلة إلى عملائه، يُعلمهم بأن بعض البنوك ستقوم بتحديث أنظمتها للتوافق مع التوقيت الشتوي، وذلك خلال الفترة من 31 أكتوبر الساعة 11 مساءً حتى 2 صباحًا من يوم 1 نوفمبر. قد يؤثر هذا التحديث على خدمات إنستا باي المقدمة عبر هذه البنوك.
وتقدم بوابة الفجر في السطور التالي تفاصيل البيان الذي أطلقته منصة إنستا باي لتوجيه رسالة عملائه، داعيًا عملائه إلى مراعات فروق التوقيت الشتوي الذي سينطلق خلال ساعات من الآن.
الحد الأقصى للمعاملة الواحدة: 70،000 جنيه مصري.
الحد الأقصى للمعاملات اليومية من بنك واحد: 120،000 جنيه مصري.
الحد الأقصى للمعاملات الشهرية من بنك واحد: 400،000 جنيه مصري.
يُرجى من العملاء مراعاة هذه الحدود والتخطيط لتحويلاتهم المالية وفقًا لها.
ووفقًا للتنويه، فإن أعمال التحديث ستتم خلال الفترة من يوم 31 أكتوبر من الساعة 11 مساءً حتى الساعة 2 صباحًا من يوم 1 نوفمبر 2024.
ومن المتوقع أن يؤثر هذا التحديث على بعض خدمات إنستا باي المتاحة عبر هذه البنوك خلال فترة الصيانة المذكورة، وتهدف هذه الإجراءات إلى ضمان توافق الأنظمة مع التوقيت الشتوي، وتقديم خدمات بنكية بشكل مستقر وفعال لعملاء إنستا باي في المستقبل.
ودعا إنستا باي عملاءه إلى مراعاة هذه الفترة الزمنية عند إجراء أي معاملات قد تتأثر نتيجة هذه التحديثات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنستاباي تطبيق انستاباي حساب انستاباي خدمات إنستاباي عطل إنستاباي إنستا بای
إقرأ أيضاً:
الإفتاء يحذر من عواقب اعتداءات الاحتلال بالأقصى والإبراهيمي
القدس المحتلة - صفا
حذر مجلس دار الإفتاء الأعلى من عواقب استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين في الاعتداء على المسجد الأقصى المبارك، والحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل.
وقال المجلس خلال جلسته (222)، التي عقدت برئاسة المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، رئيس مجلس الإفتاء الأعلى الشيخ محمد حسين، اليوم الخميس، إن استمرار هذه الاعتداءات سيشعل فتيل الحرب الدينية، داعيا أبناء شعبنا إلى إعمار المسجدين، وإحباط العمل على إفراغهما، لإفشال مخطط تهويدهما.
وأكد أن المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي هما وقف إسلامي، وحق خالص للمسلمين، لا يشاركهم فيهما أحد، ولا يخضعان لأي قوانين معادية أو قرارات احتلالية.
وأدان الاقتحامات المكثفة للمسجد الأقصى المبارك من قبل المستعمرين المتطرفين بحماية قوات الاحتلال، بمناسبة الأعياد اليهودية، والذي تخللها تأديتهم طقوسا تلمودية، وتقديم القرابين، والنفخ في البوق، وأداء ما يسمى بالسجود الملحمي بشكل جماعي، وارتداء بعضهم ملابس كهنة "المعبد" وغيرها.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال لا تكتفي بالسماح لقطعان المستعمرين باقتحام "الأقصى"، بحراسة مشددة من أفراد شرطتها وقواتها الخاصة، بل تزيد من عدوانها بإمعانها في التضييق على رواد المسجد الأقصى المبارك، وعلى رواد المسجد الإبراهيمي في الخليل، الذي أغلقته، ومنعت رفع الأذان أياماً عديدة، وأغلقت الحواجز ووضعت العراقيل حوله لمنع الوصول إليه وإعماره بحجة الأعياد اليهودية، مبيناً أن هذا العدوان أدى إلى حرمان المصلين من أداء شعائرهم الدينية.
كما ندد المجلس، باستمرار عدوان الاحتلال على قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، وعلى دولة لبنان الشقيقة، كما استنكر اعتداءات المستعمرين على قاطفي الزيتون، وعلى مختلف التجمعات والمناطق والأراضي الفلسطينية، إضافة إلى إدانته للتنكيل الوحشي الذي يتعرض له المعتقلون في سجون الاحتلال، داعيا إلى مزيد من الدعم والمساندة لهم.