إيقاف ياسمين الخطيب 3 أشهر ومنع مخرج برنامجها ورئيس تحريره من العمل الإعلامي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أصدر الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين قراراً بإيقاف ياسمين الخطيب ثلاثة أشهر عن ممارسة النشاط الإعلامي.
حيث مثلت برفقة الهيئة القانونية لقناة النهار للتحقيق داخل مقر نقابة الإعلاميين مساء اليوم الأربعاء الموافق ٣٠ / ١٠ / ٢٠٢٤ في تمام السادسة مساءً.
وبعد جلسة تحقيق أستمرت أكثر من ساعتين ثبت من خلالها الإدانة والمخالفة لميثاق الشرف الإعلامي ومدونة السلوك المهني : في باب المبادئ العامة
المادة (٢) تنص : احترام الأديان السماوية والقيم المجتمعية وآداب وتقاليد المهنة
والمادة (٦) في باب الواجبات : الالتزام بعدم استخدام ألفاظ أو عبارات أو صور تنافي الآداب العامه والقيم المجتمعية.
وخالفت مدونة السلوك المهني في المادة الثالثة عشرة :
الالتزام بقيم المجتمع وأخلاقه وأعرافه في الحوار والخطاب الصحفي والإعلامي، وعدم استخدام او السماح باستخدام اللغة والإيماءات المسيئة أو التدني اللفظي أو الترخص في القول والفعل .
كما ثبت من خلال التحقيقات وتقرير المرصد الإعلامي التابع للنقابة مسئولية كل من: رئيس تحرير البرنامج وكذا مخرجه في حدوث هذا الخطأ والتجاوز المهني الجسيم وعليه قرر نقيب الإعلاميين منع هشام عفيفي رئيس تحرير البرنامج ومحمد صلاح مخرج البرنامج من ممارسة النشاط الإعلامي داخل جمهورية مصر العربية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نتائج تصدم توقعاتك.. أيهما أفضل لصحتك العمل من المنزل أم المكتب؟
كشفت دراسة جديدة الأضرار الصحية المترتبة على العمل من المنزل، حيث يفقد العاملون من المنزل نسبة معينة من النشاط البدني.
وأظهرت نتائج دراسة جديدة أجرتها جامعة كامبريدج، أن بدء وظيفة جديدة يؤدي عادة إلى زيادة النشاط البدني، مثل المشي أو ركوب الدراجات، بمعدل 28 دقيقة مقارنة بالفترة السابقة للعمل.
وتأتي زيادة النشاط البدني المرتفع بسبب الانتظام في الذهاب إلى العمل يوميا، مما يوفر فرصا أكبر للحركة والنشاط خلال التنقلات.
في المقابل، لاحظت الدراسة انخفاضا في النشاط البدني المعتدل لدى العاملين من المنزل بمعدل 32 دقيقة يوميا، وهو ما يعادل فقدان 16 دقيقة من النشاط البدني، مما يشير إلى أن العمل من المنزل قد يحد من حركة الأفراد، حيث تقل الحاجة إلى التنقل أو الخروج من المنزل مقارنة بالعاملين في المكاتب.
ووفقا للدراسة، بين 128 شخصا يعملون من المنزل وأكثر من 3000 شخص يعملون في مكاتب أو أماكن عمل أخرى، وجدوا أن الزيادة في النشاط البدني كانت أكثر وضوحا بين العاملين في الوظائف شبه الروتينية (مثل سائقي الحافلات والحلاقين) والوظائف الروتينية (مثل عمال النظافة والنوادل)، بالإضافة إلى الوظائف الفنية. بينما لم تلاحظ تغييرات كبيرة في النشاط البدني لدى الأشخاص الذين يشغلون مناصب إدارية أو مهنية.
وأكدت إلينور وينبيني، المؤلفة الرئيسية للدراسة من جامعة كامبريدج، على أهمية الحفاظ على النشاط البدني طوال الحياة لتعزيز الصحة.
وأوضحت: "يجب على العاملين من المنزل التفكير في دمج النشاط البدني في يومهم، مثل المشي قبل أو بعد العمل أو خلال استراحة الغداء".