للمطالبة بتمديد التصويت..حملة ترامب تقاضي مقاطعة في بنسلفانيا
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
رفعت حملة المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب، دعوى قضائية في ولاية بنسلفانيا الأمريكية اليوم الأربعاء، على أمل تمديد تصويت الناخبين في اللجان، لمدة قصيرة، في مراكز اقتراع بمقاطعة باكس، حيث أثارت الطوابير الطويلة شكاوى الناخبين من قلة استعداد مراكز الاقتراع للحدث، ما يحرمهم من الانتخاب.
وجاءت الدعوى القضائية في مقاطعة بنسلفانيا ذات الكثافة السكانية المرتفعة وسط موجة من إجراءات التقاضي والشكاوى بسبب التصويت في ولاية متأرجحة يُتوقع أن تلعب دوراً كبيراً في اختيار الرئيس المقبل في الانتخابات، بعد أقل من أسبوع.RNC Chairman announces lawsuit against Buck’s County for turning voters away.
pic.twitter.com/76PlRATu5K
وتسعى الدعوى القضائية إلى تمديد التصويت في لجان الاقتراع أو عبر البريد يوماً حتى الخامسة مساءً بالتوقيت المحلي اليوم الأربعاء.
وطلبت مقاطعة ليهاي المجاورة أمس الثلاثاء من قاض تمديد الموعد النهائي يوماً إضافياً، إلى اليوم، بعد إغلاق الطرق في وسط ألينتاون حول تجمع انتخابي لترامب، ما عرقل الوصول إلى مكتب الانتخابات، ووافق القاضي على الطلب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بنسلفانيا ترامب ترامب بنسلفانيا الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يبحث عن مساعدة دولية لدعم جهوده ضد قوات صنعاء
الجديد برس|
كشفت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي غابارد، أن إدارة ترامب تبحث عن مساعدة دولية لمضاعفة الجهود العسكرية لردع قوات صنعاء.
ووفقاً لتصريحات نقلتها وكالة “بلومبرغ”، فقد قالت غابارد خلال مقابلة مع قناة (إن دي تي في) الهندية: “لا ينبغي لبلدنا والدول الأخرى أن تكون في وضع يسمح لها بإعادة توجيه التجارة التي تمر عبر البحر الأحمر لمجرد التهديد القائم”.
وأضافت: “سننظر إلى الدول الأخرى المتضررة، حيث أن هناك العديد من الدول المتضررة من هذا الوضع، لاتخاذ إجراءات مماثلة”.
وجاءت تصريحات غابارد بعد أيام من بدء إدارة ترامب حملة عسكرية جديد ضد اليمن، من أجل ردع قوات صنعاء وإجبارها على رفع الحظر عن السفن الإسرائيلية، والذي اتسع ليشمل السفن الأمريكية مجدداً، وسط تشكيك مستمر بجدوى هذه الحملة، بالنظر إلى تجربة إدارة بايدن، وتجربة قوات صنعاء في التكيف مع الحملات الجوية المكثفة منذ 2015.
وسعت إدارة بايدن من أواخر 2023 إلى التحشيد إقليمياً ودولياً ضد قوات صنعاء، لكن تلك الجهود أتت بنتائج ضئيلة، حيث لم تنضم سوى المملكة المتحدة إلى حملة القصف ضد اليمن، فيما اختار الاتحاد الأوروبي تشكيل عملية بحرية مستقلة “دفاعية” لتجنب الاشتباك مع قوات صنعاء، ورفضت الدول العربية الانضمام إلى الجهود الأمريكية، باستثناء البحرين التي كانت مشاركتها رمزية.