رانيا فريد شوقي تهنئ محمود الخطيب بعيد ميلاده الـ 70
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
شاركت الفنانة رانيا فريد شوقي، صورة تجمعها بمحمود الخطيب لتهنئه بعيد ميلاده ال 70، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".
منشور الفنانة رانيا فريد شوقي
و علقت على منشورها قائلة: "كل سنة وانت طيب يا أسطورة كل سنة وانت طيب يا بيبو، عيد ميلاد كابتن محمود الخطيب ال 70 العمر كله يا بيبو".
و الجدير بالذكر أن آخر أعمال رانيا فريد شوقي، هي مسرحية "مش روميو وجولييت"، الذي شهدت عودته للمسرح بعد غياب 17 عاما، وتم عرضها خلال الفترة الماضية على المسرح القومي، وحققت نجاحا كبيرا.
أحداث مسرحية "مش روميو وجولييت"
مسرحية "مش روميو وجولييت" تدور أحداثها حول انقسام حاد فيما بين أساتذة وطلاب "مدرسة الوحدة" وهي ترمز إلى المجتمع المصري المشهور تاريخيًا بوحدته العاصية على الكسر أو حتى التصدع، والانقسام في المدرسة أتى نتيجة شائعة قامت على انطباعات ظاهرية عن وجود قصة حب بين اثنين من مدرسيها هما "يوسف" المسيحي أو علي الحجار و"زهرة" المسلمة أو رانيا فريد شوقي، "يوسف" بالطبع من اسمه وملامح شخصيته في العرض يرمز إلى المصري في عمومه بتكوينه الأصيل الإنساني النبيل، ولأن الانقسام يؤججه طوال الوقت أصحاب المصالح والانتهازيون بكافة أشكالهم، وفي المقدمة منهم دعاة الشر أعداء الحياة، وحقول مسعاهم الآثم دائمًا الخضراء النضرة هم الشباب في سنوات التكوين، فإن الأمر تطور وزادت خطورته إلى حدٍ بات يهدد الأرواح، فأصبح تدخل ناظر المدرسة أو صاحب القرار حتميا حتى لا تنهار المدرسة - المجتمع - على ما ومن فيها، وتدور هذه الأحداث في إطار تشويقي تفاعل معه الجمهور ونال إعجابه.
أبطال مسرحية "مش روميو وجولييت"
يشارك في بطولة المسرحية كلًا من: علي الحجار، رانيا فريد شوقي، محمد عادل، عزت زين، دنيا النشار، والعمل من إخراج عصام السيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال رانيا فريد شوقي مسرحية روميو وجولييت
إقرأ أيضاً:
مصر: تجربة دول "حوض السنغال" نموذج فريد
أكد وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبدالعاطي، اليوم السبت، أن التجربة الفريدة لدى السنغال، ودول حوض نهر السنغال، تعتبر نموذجاً يحتذى به.
وأعرب عبدالعاطي، خلال مؤتمر صحافي في القاهرة، مع وزيرة التكامل الأفريقي والشؤون الخارجية السنغالية ياسين فال، عن أمله أن يتم تطبيق هذا النموذج في منطقة حوض النيل، بناءً على التوافق والتشاركية، ومبدأ الإخطار المسبق وعدم إحداث أي ضرر لدول المصب، مشيراً إلى أنه تم التباحث بشكل مستفيض عن قضية المياه، التي تعد القضية الوجودية الأولى لمصر.
ونوه إلى أنه تم التحدث عن التعاون في المجالات الأمنية والدفاعية ومكافحة الإرهاب، في ضوء التجربة المصرية لمكافحة الإرهاب ودور الأزهر الشريف في نشر قيم الإسلام السمح، واستضافة العديد من الطلبة من السنغال في مؤسسة الأزهر.
وأوضح أنه تم التحدث أيضاً في العديد من القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين، تناول خلالها الأزمة في السودان وليبيا.
واستقبل عبدالعاطي، اليوم، الوزيرة ياسين فال، حيث عقدت جلسة مباحثات ثنائية بين الجانبين، وفق المتحدث باسم الخارجية المصرية تميم خلاف.
وأشار المتحدث، في بيان صحافي، إلى أن الوزير عبد العاطي أعرب عن اعتزاز مصر بتوافق رؤى البلدين إزاء القضايا الإقليمية والدولية، مثمنا التنسيق القائم بين وفدي البلدين في المحافل الإقليمية والدولية، لا سيما فيما يتعلق بالدفاع عن مصالح القارة الأفريقية.
وطبقاً للمتحدث، تبادل الجانبان الرؤى حول الأوضاع في منطقة الساحل وغرب أفريقيا، والمستجدات في منطقة القرن الأفريقي، والتطورات في الصومال والسودان، وقضية الأمن المائي المصري، كما تناول الوزيران أيضاً التطورات في غزة وسوريا وليبيا، وناقشا سبل تعزيز العمل الأفريقي المشترك والتكامل الإقليمي، إلى جانب الملفات ذات الصلة بعمل الاتحاد الأفريقي.