إنستاباي تعلن توقف خدماتها مؤقتا بمناسبة تطبيق التوقيت الشتوي.. تفاصيل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
وجه تطبيق إنستاباي التابع لشركة بنوك مصر الحكومية، عملاء الجهاز المصرفي بالعلم بقيام بعض البنوك بتحديث نظم التشغيل والعمل بالتطبيقات وماكينات الصراف الآلى ATM، نظرا لبدء العمل بالتوقيت الشتوي اعتبارا من صباح الجمعة أول نوفمبر المقبل.
وقال التطبيق عبر الصفحة الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، في رسالة مقتضبة للعملاء ، أن بعض التحديثات المجراة داخل بعض البنوك قد تؤثر على خدمات التطبيق "إنستاباي" اعتبارا من 11 مساء غدا الخميس حتي الثانية صباحا من فجر الجمعة .
وشدد التنبيه على العملاء بعدم القلق جراء ذلك العطل المؤقت.
وحتي الأن لم يعلن البنك المركزي رسميا عن مواعيد العمل أو تشغيل الأنظمة المصرفية الجديدة جراء العمل بالتوقيت الشتوي .
وعلي نفس السياق كشف مصدر مصرفي بارز لصدي البلد أن عملية توقف تطبيق إنستاباي مؤقتا، ليست مقلقة خصوصا وان عمليات التحديث لبعض البنوك لن تتجاوز ال3 ساعات وستتم في ساعات متأخرة من مساء الخميس والتي تتزامن مع انتهاء العمل في الجهاز المصرفي وتطبيق الإجازة الرسمية اعتبارا من الجمعة حتي مساء السبت من الأسبوع التالي .
في المقابل حذر متابعون علي شبكات التواصل الاجتماعي عملاء البنوك من إجراء أي معاملات بنكية عبر تطبيق إنستاباي أو إجراء عمليات سحب من ماكينات الصراف الالي بالبنوك خلال وقت التعطل خشية ظهور اعطاب في الحسابات المصرفية أو عدم إتمام عمليات التحويل البنكي أو المسحوبات التي تجرى عبر المحافظ الإلكترونية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنك المركزي عملاء البنوك الجهاز المصرفي ماكينات الصراف الالى موقع التواصل الاجتماعي الصراف الالى الحسابات المصرفية مواعيد العمل التوقيت الشتوي ماكينات الصراف الآلي ATM
إقرأ أيضاً:
قدم ساعتك 60 دقيقة.. تطبيق التوقيت الصيفي رسميًا هذا الموعد
يبحث الملايين عن تطبيق التوقيت الصيفي في مصر ، والذي تصدر محركات البحث الساعات الماضية .
ويتم تطبيق التوقيت الصيفي وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي يحدد آلية الانتقال بين التوقيتين الصيفي والشتوي والموعد المحدد.
قبل تطبيقه رسميا.. خبير طاقة يوضح فوائد التوقيت الصيفي| فيديو
خلال أيام.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر رسمياً
مع اقترابه.. تعرف على موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر
موعد بدء التوقيت الصيفي في مصر 2025.. متى يبدأ ؟
ويجري تعديل التوقيت الرسمي لمصر ليل الخميس 24 إبريل 2025، بتقديم الساعة لمدة 60 دقيقة في تمام الساعة 12 منتصف الليل لتصبح الواحدة صباح الجمعة.
ويبدأ التوقيت الصيفي رسميًا اعتبارًا من هذا التوقيت، على أن يستمر العمل به حتى العودة إلى التوقيت الشتوي في وقت لاحق من العام تحديدا آخر جمعة من أكتوبر 2025.
في ليلة الجمعة 25 إبريل 2025، ستبدأ عملية التعديل الرسمي للساعة بزيادة 60 دقيقة إلى الأمام في تمام الساعة 12 منتصف الليل، سيكون هذا التغيير هو البداية الفعلية للتوقيت الصيفي في مصر.
أسباب تطبيق التوقيت الصيفي في مصروفقًا لما أعلنه مجلس الوزراء، يعد التوقيت الصيفي جزءًا من استراتيجية ترشيد استهلاك الطاقة.
يهدف القرار إلى تقليل استهلاك الكهرباء، وتوفير الوقود البترولي مثل السولار والغاز، في إطار سعي الحكومة إلى التعامل مع التحديات الاقتصادية العالمية.
كما يسعى هذا التعديل إلى تعظيم استفادة الدولة من موارد الطاقة المتاحة وتقليل الفاقد.
شهد يوم 20 مارس 2025 نهاية فصل الشتاء رسميًا في مصر، وبدأ بعدها فصل الربيع، الذي يتميز بأجوائه المعتدلة والدافئة.
يتزامن التوقيت الصيفي مع بداية هذا الفصل، مما يجعل من الضروري تعديل الساعة للاستفادة القصوى من ساعات النهار.
ويعكس تطبيق التوقيت الصيفي في مصر لعام 2025 خطوة مهمة نحو تحقيق استدامة في استخدام الطاقة، وذلك في إطار سعي الدولة لتحسين استغلال الموارد.
عودة التوقيت الصيفي بعد 7 سنوات من إلغائهقررت الحكومة إعادة العمل بنظام التوقيت الصيفي بعد توقف دام سبع سنوات، وذلك بهدف ترشيد استهلاك الطاقة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية.
ووفقًا لهذا القرار، يتم تقديم الساعة 60 دقيقة اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل وحتى الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام، على أن يعود العمل بالتوقيت الشتوي بعد ذلك بتأخير الساعة 60 دقيقة.
وكانت مصر قد ألغت التوقيت الصيفي منذ عام 2016، إلا أنه تقرر إعادة تطبيقه مجددًا اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من أبريل 2023، حيث تم تقديم الساعة 60 دقيقة وفقًا لبيانات مجلس الوزراء.
إعادة التوقيت الصيفيجاء هذا القرار ضمن جهود الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة وتحقيق كفاءة اقتصادية في تشغيلها، وذلك في ظل الظروف والمتغيرات الاقتصادية التي يشهدها العالم حاليًا.
ويساعد التوقيت الصيفي في تقليل فترات الإضاءة الليلية، مما يسهم في خفض استهلاك الكهرباء وتقليل الضغط على موارد الطاقة.