مايا مرسي تلتقي وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة في دولة قطر
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
التقت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، مريم بنت علي بن ناصر المسند وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة في دولة قطر، وذلك على هامش فعاليات المؤتمر الدولي المقام في العاصمة القطرية الدوحة في إطار الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة، تحت عنوان " الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة".
ورحبت وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة في دولة قطر بالدكتورة مايا مرسي خلال زيارتها إلى الدوحة، مثمنة مشاركتها الفعالة في فعاليات مؤتمر " الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة".
وتناول اللقاء تعزيز سبل التعاون بين الوزارتين في ظل العلاقات القوية التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وضرورة أهمية توحيد جهود الدولتين في ملف تمكين الأسرة وتوحيد الرؤي العربية والإسلامية وتعزيز الشراكة مع الآليات الإقليمية خلال الفترة المقبلة، فيما يخص دعم الأسرة.
واختتم اللقاء بتأكيد أهمية التشاور والتنسيق بين الوزارتين خلال الفترة المقبلة من أجل العمل على الارتقاء بكافة الجهود العربية والإسلامية المتعلقة بهذا الملف المهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي قطر
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تتوجه إلى الدوحة للمشاركة بالمؤتمر الدولي "الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتوجه الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة القطرية الدوحة، وذلك للمشاركة في فعاليات المؤتمر الدولي الذي يجري في إطار الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة، وذلك تحت عنوان "الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة"، والذي يشهد مشاركة دولية كبيرة.
ومن المقرر أن تشارك وزيرة التضامن الاجتماعي كمتحدث في فعاليات الجلسة الحوارية رفيعة المستوى تحت عنوان "تعزيز استقرار المؤسسة الزوجية انطلاقًا من الأدلة العلمية والشراكة البحثية لدعم السياسات والبرامج التدخلية"، وذلك ضمن فعاليات المؤتمر الدولي.
وتشهد زيارة الدكتورة مايا مرسي إلى العاصمة القطرية الدوحة عقد عدداً من اللقاءات الثنائية مع عدد من الوزراء والمسئولين المشاركين في فعاليات المؤتمر.
ويسعى المؤتمر إلى توفير منصة تفاعلية تجمع في إطارها صانعو السياسات، والأكاديميون، والخبراء، وأصحاب المصلحة لمناقشة أحدث الدراسات القائمة على الأدلة وتبادل الأفكار بشأنها، وذلك للخروج بفهم عميق حول تأثير الاتجاهات الكبرى، مثل التغيرات التكنولوجية والديموغرافية والمناخية والهجرة الدولية، على بنية الأسرة.