نائب محافظ بورسعيد ووكيل التعليم يشهدان احتفالية المديرية بانتصارات أكتوبر المجيدة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
شهد الدكتور مهندس عمرو عثمان نائب محافظ بورسعيد، و طاهر الغرباوي مدير مديرية التربية والتعليم، احتفالية المديرية بالذكرى ٥١ لانتصارات أكتوبر المجيدة، المقامة بمسرح المعهد العالي للخدمة تحت رعاية اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد الاجتماعية.
تعليم بورسعيد يحيي انتصارات أكتوبر فى ذكرى النصر ٥١جاء ذلك بحضور الدكتور عبد العزيز حسين عميد المعهد العالي للخدمة الاجتماعية والعميد حسام محمد مساعد المستشار العسكري للمحافظة والمستشار محمد الصواف نائب رئيس مجلس أمناء المحافظة و محمود بدوي مدير عام التعليم العام و إيهاب عبد المقصود مدير عام الشئون التنفيذية والبطل إبراهيم سعودي بطل الكتيبة ١٣٣ صاعقة بحرب أكتوبر ولفيف من القيادات التنفيذية والعسكرية وقيادات التعليم وأولياء الأمور.
بدأت فقرات الاحتفالية التي نظمتها الإدارة العامة للشئون التنفيذية وأقيمت تحت إشراف إدارة الأنشطة التربوية بقيادة نصرة فؤاد وتقديم فقراتها سماح الجوهري مدير إدارة الاتصال السياسي بتلاوة آيات من الذكر الحكيم وتقديم عرضا عسكريا متميزا من أداء طلاب مدرسة بورسعيد الزخرفية العسكرية للبنين وعرضا استعراضيا لطالبات المدرسة الرياضية للبنات وعرضا لطلاب مدرسة المهندس على سليمان الابتدائية، وفقرات الشعر والالقاء تحت اشراف توجيه عام التربية المسرحية بقيادة سامي مصطفى.
وقدم فريق كورال مديرية تعليم بورسعيد عددا من الأغاني الوطنية الفردية والجماعية تحت إشراف إيمان الشامي موجه عام مادة التربية الموسيقية وفريق العمل المعاون لها والتي لاقت تفاعلا وقبولا كبيرا من الحضور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد التربية والتعليم مديرية التربية والتعليم محافظ بورسعيد تعليم بورسعيد المستشار العسكرى التربية الموسيقية انتصارات أكتوبر مدير مديرية التربية والتعليم تعلیم بورسعید محافظ بورسعید
إقرأ أيضاً:
إعفاء 16 مديرًا إقليميًا..التقدم والاشتراكية يطالب وزير التربية الوطنية بالتوضيح
أثار قرار وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، بإعفاء 16 مديرًا إقليميًا من مهامهم، موجة من التساؤلات والانتقادات داخل الأوساط البرلمانية والتعليمية.
القرار، الذي جاء في إطار تقييم شامل لأداء مسؤولي التعليم على المستوى الإقليمي، دفع فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب إلى مطالبة الوزارة بالكشف عن الدوافع الحقيقية لهذه الإعفاءات.
وفي رسالة وجهها الفريق البرلماني إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بالمجلس، طالب النواب بضرورة عقد اجتماع عاجل لمناقشة هذا الموضوع بحضور وزير التربية الوطنية.
وأعربوا عن قلقهم بشأن ما وصفوه بـ “التوقيت المفاجئ” لهذه القرارات، مؤكدين أن العديد من المديرين الذين تم إعفاؤهم كانوا يتمتعون بسمعة جيدة وحققوا نتائج إيجابية في مجالاتهم.
واعتبر الفريق البرلماني أن السبب وراء هذا الإعفاء قد يكون “منطقيًا انتقائيًا” أو مرتبطًا بـ “حسابات سياسية وانتخابية”، مشيرين إلى أن القطاع التربوي، الذي يشرف على برامج ضخمة، يتطلب الشفافية والحياد الإداري في اتخاذ القرارات.
من جهة أخرى، أبدت العديد من الأوساط التعليمية استغرابها من هذه الإعفاءات الجماعية، خاصة وأنها شملت مديرين إقليميين مشهود لهم بالكفاءة والنزاهة، بما في ذلك مديرين لم يمضِ على تعيينهم سوى عامين فقط.
كما تساءل البرلمانيون عن مدى إشراك الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في اتخاذ هذه القرارات التي قد يكون لها تأثيرات على استقرار النظام التربوي في البلاد.