«الطب النفسي» بطنطا يحصد الميدالية الماسية من المنظمة العالمية للسكتة الدماغية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور محمود ذكي، رئيس جامعة طنطا، عن فوز مركز الطب النفسي وأمراض المخ والأعصاب بالميدالية الماسية من المنظمة العالمية للسكتة الدماغية وذلك للمرة الخامسة على التوالي.
الجائزة اعتراف بجودة الخدمات المقدمة للمرضىوأوضح رئيس الجامعة أن الجائزة تأتي تقديرًا واعترافًا دوليًا لجودة الخدمات المقدمة لمرضى السكتة الدماغية والتي تشمل حقن مرضى السكتة الدماغية، وعمليات القسطرة المخية للسكتة الدماغية، وخدمات ما بعد الحقن والقسطرة من عنايات مركزة مكثفة مقدماً التهنئة لمجلس إدارة المستشفيات الجامعية وفريق العمل بقسم الأمراض العصبية والنفسية ومركز الطب النفسي وطب وجراحات المخ والأعصاب بكلية الطب بالجامعة.
وأشار الدكتور أحمد غنيم، عميد طب طنطا ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، أن المركز استقبل 482 حالة خلال 4 أشهر، وقام باجراء 241 قسطرة مخية في 8 أشهر، و180 حقن جلطات، و61 حالة علاجية.
وأشاد عميد طب طنطا بجهود فريق العمل بمركز الطب النفسي الدكتور حسام الصاوي رئيس القسم ومدير المركز، والدكتورة عزه عباس، والدكتور إيهاب شوقي، والدكتور أحمد كشك نائب مدير المركز، والدكتور وفيق بهنسي، والدكتور حازم عبد الخالق، والدكتور أحمد أشرف، والدكتور بهاء سطيحة، والدكتور هاني هلال، والدكتور أحمد رويشة، والمدرسين المساعدين والأطباء المقيمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السكتة الدماغية جامعة طنطا الماسية الطب النفسی
إقرأ أيضاً:
دعاء المظلومين.. هتريح قلبك مع الدكتور أحمد هارون
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أهمية اتخاذ القرارات التي تحافظ على الصحة النفسية، مشيرًا إلى أن الانسحاب من العلاقات التي تسبب الاستنزاف العاطفي ليس ضعفًا، بل قوة وحكمة.
وشدد هارون خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد» على ضرورة إدراك الحقيقة بعيدًا عن زيف العاطفة، قائلًا: ربي امنحني القدرة على الانسحاب من مواطن الاستنزاف، والقوة على إغلاق أبواب الأذى، والحكمة لأدرك أن الرحيل عمّن لا يقدّرني نجاة.
وصرح الدكتور أحمد هارون أن أن التعلق بعلاقات لم تقدّر الإنسان أو التمسك بماضٍ مؤلم قد يكون عائقًا أمام التوازن النفسي، مؤكدًا أن الإنسان يحتاج إلى قوة تبقيه ثابتًا على قراراته، وعوض يعوّضه عن الإساءة التي تعرض لها
وخلال حديثه،
ودعا هارون قائلًا: "اجعلني لا أحنّ لمن أوجعني، ولا أعود لمن كسرني، وهب لي عينًا ترى الحقائق في النفوس دون زيف العاطفة، ويدًا تمتد بالخير للجميع."