ضبط صهريج فرّغ سائقه مادة الكمخة على شارع الـ100
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
#سواليف
ضبط العاملون في قوات البادية الملكية في مركز أمن الموقر، ظهر اليوم الأربعاء، صهريجا بعد أن فرّغ سائقه #مادة_الكمخة على شارع الخدمات المحاذي للطريق التنموي (شارع الـ100)، متسببا بإعاقة حركة المرور.
وقال ضابط عمليات شرطة البادية الملكية، إنه على الفور وبعد تلقي غرفة العمليات بلاغا حول #تفريغ #سائق_الصهريج #حمولته من المادة المذكورة، وبالتنسيق مع قسم سير البادية وكوادر الإدارة الملكية لحماية البيئة جرى ضبط السائق بالموقع.
وأشار إلى اتخاذ الإجراءات القانونية كافة بحق السائق والتنسيق مع بلدية الموقر التي سارعت كوادرها في إزالة حمولة الصهريج عن الشارع العام وإعادة الأمور إلى وضعها الطبيعي.
مقالات ذات صلة هل اطمأنّ البكّار على استثمارات الضمان.؟ 2024/10/30من جانبها أكدت الإدارة الملكية لحماية البيئة، أن التخلص من بقايا مناشير الحجر السائل (الكمخة) تتم في مناطق وطرق محددة والتخلص منها في غير تلك المناطق يوجب المسؤولية، لافتة إلى متابعتها الدائمة لأي من هذه التجاوزات بالتعاون مع مديريات الشرطة والإدارات المختصة للحفاظ على السلامة العامة وحماية البيئة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تفريغ حمولته
إقرأ أيضاً:
محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تطلق فعالية “تأمل النجوم” في فيضة أم العصافير
المناطق_واس
أعلنت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية عن انطلاق فعالية “تأمل النجوم” اليوم الأحد، في فيضة أم العصافير الواقعة على بُعد 50 كيلومترًا جنوب محافظة رفحاء، بمنطقة الحدود الشمالية، وتستمر 10 أيام من الساعة 5 مساءً حتى 12 صباحًا، ضمن موسم “شتاء درب زبيدة”.
وتهدف الفعالية إلى تقديم تجربة فريدة لعشاق الفلك والطبيعة، وجُهز الموقع بمناظير فلكية متطورة، مما يتيح للزوار فرصة استكشاف السماء وتأمل النجوم والمجرات في أجواءٍ مثالية بعيدة عن التلوث الضوئي.
أخبار قد تهمك المراعي الربيعية شرق زُبالا التاريخية.. مشهد طبيعي يعانق التراث 7 فبراير 2025 - 2:59 صباحًا محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تقيم عروضاً ثقافية وترفيهية احتفاءً باليوم الوطني الـ 93 24 سبتمبر 2023 - 10:29 مساءًوأوضحت الهيئة أن الفعالية تهدف إلى تقديم تجربة استثنائية للمهتمين بعلم الفلك، مستفيدةً من المواقع المتميزة التي تحتضنها المحمية، والتي توفر أجواء مثالية لرصد النجوم والتعرف على الظواهر الفلكية.
وتقدم الفعالية معلومات علمية وتثقيفية ثرية حول النجوم، وأساليب الاستدلال بها في تحديد الاتجاهات والفصول، إلى جانب عرض قصص فلكية قديمة، واستكشاف الأجرام السماوية باستخدام التلسكوبات الحديثة. كما تتيح للزوار التعرف على أسماء النجوم والأبراج قديمًا وحديثًا، وآلية رصد الكواكب، وتحديد بداية الشهور القمرية، وفهم ظواهر فلكية مثل: اصطفاف الكواكب والاقترانات الفلكية.
وتسعى الهيئة من خلال هذه الفعالية إلى نشر الثقافة الفلكية، وتعزيز الوعي بعلوم الفضاء، وتشجيع الزوار على التأمل في عظمة الكون، ضمن تجربة ساحرة تحت سماء فيضة أم العصافير.