بعد مرور 16 عاما.. كيف أصبحت ملامح الطفلة «نورا» بطلة فيلم الدادة دودي؟
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
رغم مرور 16 عاما على فيلم «الدادة دودي» بطولة الفنانة ياسمين عبد العزيز والفنان صلاح عبد الله، إلا أنه ما زال هذا العمل الفني عالقا في أذهان الكثيرين، إذ ضم مجموعة متنوعة من الأطفال، الذين لديهم قدرة عالية في التمثيل، كما أنهم استطاعوا أن يخطفوا قلوب الجميع، بفضل أسلوبهم الجريء في الأداء، وكانت من بينهم الفنانة «نورا الفولي» التي كانت تجسد دور الطفلة «دينا»، إذ يتساءل البعض على مواقع التواصل الاجتماعي، عن كيف أصبح شكلها اليوم؟
ملامح الطفلة نورا الفولياشتهرت «نورا» بقدرتها العالية على التمثيل خلال الفيلم، فهي كانت حينها تبلغ من العمر 15 عاما، تغيرت ملامحها مع مرور السنوات وتقدمها في السن، إذ شاركت عدة صور له عبر حسابه الشخصي على «إنستجرام»، أثناء تواجدها في اللقاءات التلفزيونية.
تفاعل الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع ملامح الطفلة «نورا» بعد تقدمها في السن، إذ جاءت التعليقات كالتالي: «ما شاء الله عليها جميلة» وأيضا: «شكلها اتغير خالص»، وكذلك «معرفتهاش لما شوفتها.. جملية»، وغيرها من التعليقات الإيجابية.
شاركت «نورا» في فيلم «الدادة دودي» بعد أن كانت تقدم بعض الإعلانات، إذ التقت مع المخرج علي إدريس، كأول شخص بالفيلم، حينها طلب منها البكاء، وعرض عليها سكربت الفيلم، وبعد ذلك تمت الموافقة عليها، وفقا لما ذكرته خلال لقائها في برنامج «صاحبة السعادة» مع الإعلامية إسعاد يونس.
نورا الفولي من مواليد عام 1992، حيث قدمت العديد من الأعمال الفنية كان أبرزها فيلم الدادة دودي في عام 2008، ومسلسل قابيل في عام 2019، ومسلسل خلي بالك من زيزي في عام 2021.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طفلة الفيلم مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
كيف أصبحت غزة مختبرًا للمسيّرات الإسرائيلية؟
كيف حول الجيش الإسرائيلي قطاع غزة إلى ميدان لاختبار مسيّراته؟
وقد بدأت إسرائيل بالعمل على تطوير طائرات دون طيار بداية الثمانينيات وتمكنت خلال سنوات من أن تصبح إحدى الجهات الرائدة في تلك الصناعة بفضل طائرات استطلاع مثل هيرميس وهيرون، غير أن العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة شهد توسعا غير مسبوق في استخدام تلك الوسائل.
ويكشف تحقيق استقصائي للجزيرة كيف استعان الجيش الإسرائيلي -خلال عملياته العسكرية بالقطاع الفلسطيني- بعشرات الأنماط المختلفة من تلك المسيرات، بما في ذلك طائرات متعددة الدوارات، وطائرات ثابتة الجناح، ومسيّرات انتحارية وأخرى تتمتع بأنظمة هجينة للإقلاع والهبوط العمودي استخدمت لاستهداف كل ما يتحرك على أرض القطاع، وتنفيذ مهام استخباراتية متنوعة من عمليات استطلاع وتجسس ورصد للأهداف وتميز الوجوه بفضل مستشعرات خاصة تستعين بالذكاء الاصطناعي، ويمكن لبعضها تنفيذ مهام إمداد لوجستية وتحري حالة الطقس أو حتى ترهيب الأهالي واستدراجهم.
4/3/2025