YNP / خاص -

لم يكن حدث اقتحام قوات العمالقة التابعة لرجل الإمارات القوي في جنوب اليمن وعضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالرحمن ابوزرعة المحرمي قصر المعاشيق ومحاصرة معين عبدالملك حدثا عابرا ، ولم يكن معين سوى مجرد مبرر لهدف أكبر واعمق .

مصادر أفادت ان السعودية تعد خطة عسكرية للإجهاز على قوات درع الوطن الموالية للسعودية في عدن , والمكلفة بمهمة تأمين معين عبدالملك , وإعادة ترتيب الخارطة العسكرية في عدن ومحيطها , وان معين لم يكن سوى شماعة .

وأضافت ان قوات درع الوطن تجنبت الصدام مع قوات العمالقة حتى اصدر المحرمي أوامره من الإمارات بالانسحاب قواته من قصر المعاشيق واخلاء سبيل معين عبدالملك .

وأشارت الى ان السعودية لاتريد تفجير الموقف عسكريا مع القوات الموالية للإمارات في مدينة عدن ، لمعرفتها ان الكفة مازالت تميل لصالح القوات الموالية للإمارات في عدن ومحيطها ، غير ان سيناريو الصدام المؤجل سيصل الى نقطة الإنفجار .

 


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس فی عدن

إقرأ أيضاً:

اشتباكات مسلحة إثر اقتحام جيش الاحتلال شمال الضفة الغربية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأحد عدة مدن وبلدات في الضفة الغربية المحتلة ووقعت اشتباكات بينها وبين والمقاومين.

وأعلنت "سرايا القدس – كتيبة جنين" أن مقاتليها أطلقوا النار على قوات الاحتلال أثناء مرورها من مداخل المدينة بصليات كثيفة من الرصاص والعبوات الناسفة.

كما أعلنت المقاومة استهداف قوات الاحتلال بعبوة متفجرة قرب دوار الأحمدين بالمدينة.

في الأثناء، اعتقلت قوات الاحتلال شابا في بلدة اليامون، واقتحمت بلدتي جبع وعرابة قرب جنين.

وفي نابلس شمال الضفة أعلنت كتائب شهداء الأقصى، أن مقاتليها "استهدفوا القوات الصهيونية في محيط باب الساحة بعبوة ناسفة شديدة الانفجار"، وأشارت إلى أنهم تصدوا "لقوات العدو الصهيوني المقتحمة للبلدة القديمة".

وفي جنوب الضفة الغربية اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد انسحبت من مدينة جنين ومخيمها بعدما اجتاحتها على مدى 10 أيام في عملية أسفرت عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى، وخلّفت دمارا واسعا في البنية التحتية.

ولم يؤكد جيش الاحتلال انسحابه من مناطق الضفة، لكنه اكتفى بالقول إن "القوات الإسرائيلية لا تزال نشطة من أجل تحقيق أهداف عملية مكافحة الإرهاب".

وحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فقد خلفت العملية العسكرية الإسرائيلية في شمال الضفة 36 شهيدا و150 جريحا، كما تسببت في أضرار كبيرة في البنى التحتية والمنازل.

وبموازاة حربه على غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، وسّع الجيش الإسرائيلي عملياته في الضفة وصعّد المستوطنون اعتداءاتهم، وهذا أسفر عن استشهاد أكثر من 690 فلسطينيا بينهم أكثر من 150 طفلا، وإصابة آلاف آخرين، واعتقال ما يزيد على 10 آلاف و400، وفق مؤسسات رسمية فلسطينية.

 

مقالات مشابهة

  • إما التعاون أو المواجهة !
  • بعد السيطرة على منطقة جديدة.. كل ما تريد معرفته عن قوات الفانو الإثيوبية
  • شبكة أطباء السودان: ندعو المواطنين بنيالا للابتعاد عن مواقع القوات العسكرية
  • الكشف عن ”المفاجآت البرية” التي هدد بها عبدالملك الحوثي في خطابه الأخير.. وملامح ”الزلزال الحوثي” تتجلى بالجنوب
  • مهند اوغلو: القاهرة وأنقرة لا تزالان قادرتين على إخماد أي محاولة لعودة الصدام المسلح في ليبيا
  • حرب مصرية إسرائيلية مستبعدة.. ولكن!!
  • خانوا الوطن.. السعودية تعلن إعدام 3 اشخاص منهم اثنان من عائلة الكعبي وآخر من الهذلي
  • اشتباكات مسلحة إثر اقتحام جيش الاحتلال شمال الضفة الغربية
  • انفجار الصراع.. الرزامي يتمرد ويطبق القبضة على عبدالملك الحوثي والأخير يأمر بسرعة نقل قوات عسكرية إلى صعدة وتجريد جناح الأول
  • أول تعليق فلسطيني على إعدام أمريكية على يد قوات الاحتلال