بين الجونة والرياض..ما هي مفاجأة عمرو دياب غداً؟
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
فاجأ عمرو دياب متابعيه بمحو منشوراته على إنستغرام أمس، ثم عاد بعد ساعات لينشر فيديو يحمل تاريخ 31 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، ومع صورته، دون توضيح إضافي.
وأثار هذا الأمر الحيرة والتساؤلات عن مفاجأته غداً، خاصةً بعد الإعلان رسمياً عن إحيائه حفلين في نفس التوقيت، أحدهما في الجونة المصرية، والآخر في العاصمة السعودية الرياض.
وحسب جدول حفلات موسم الرياض الذي أعلنه المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه في السعودية، من المقرر إحياء عمرو دياب لليلة مخصصة للاحتفاء بأرشيفه في 31 أكتوبر (تشرين الأول)، على مسرح أبو بكر سالم.
جدول حفلات موسم الرياض مع شركة بنش مارك ????????????❤️ pic.twitter.com/9xLpEG10rh
— TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) October 11, 2024ووفقاً للمنشور الذي نشره عمرو دياب بنفسه منذ 3 أيام، فإنه سيحيي حفلاً في 31 أكتوبر(تشرين الأول) ضمن مهرجان الجونة السينمائي الدولي.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Amr Diab (@amrdiab)
وتساءل المتابعون، إلى أين سيذهب عمرو دياب غداً؟ إلى الجونة؟ أم إلى الرياض؟ أم إلى كليهما؟ وما المفاجأة التي وعد بها بعد محو جميع منشوراته؟!..
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية موسم الرياض عمرو دياب عمرو دياب موسم الرياض عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
انطلاق "القراءة الدولي" في الرياض
انطلقت مساء أمس فعاليات اليوم الأول من ملتقى القراءة الدولي الذي تنظمه هيئة المكتبات في قاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله المالي في الرياض.
وبدأت الفعاليات بجلسة حوارية للدكتور سعد البازعي بعنوان " صناعة المبادرات القرائية ذات الأثر المستدام"، وأخرى بعنوان " أهمية قراءة التاريخ للمستقبل " لقاسم الرويس، فيما دار حوار مع الدكتور محمد الخالدي حول "القراءة الرافد الذي لا ينضب".وتنوعت محاور جلسات اليوم الأول ومنها "كيف تعيد التكنولوجيا تشكيل عادات القراءة والتعلم، و "من ساق البامبو إلى أسفار مدينة الطين" واشتملت في سياقها على قصص إنسانية عابرة للحدود.
ويستمر ملتقى القراءة الدولي في الرياض حتى ٢١ ديسمبر (كانون الأول) الجاري حيث يقدم تجربة ثقافية مبتكرة تجمع بين التنوع والإبداع، متيحا فرصة مثالية للأجيال الناشئة والكبار على حد سواء للتفاعل مع مختلف جوانب القراءة، مما يعزز من حضور الثقافة والقراءة كجزء أساسي من حياتنا اليومية.
ويشتمل الملتقى على عدة أقسام رئيسية، منها المسرح الذي يحتضن نخبة من المتحدثين الذين يتطرقون لتجارب ملهمة في القراءة، ومنصة تبادل الكتب حيث يمكن للزوار استكشاف مجموعة مختارة من الكتب، مع إمكانية تبادلها، فيما تسهم أندية القراءة في ترسيخ قيم الثقافة، ودعم التبادل الفكري بين قراء العالم.
ويسعى هذا التجمع الثقافي الدولي إلى جعل القراءة ركيزة أساسية في رحلة التحول الحضاري وتسليط الضوء على المواهب السعودية والعربية والعالمية وتعزيز ثقافة القراءة وتبنيها كقيمة مجتمعية تسهم في الارتقاء بالوعي وتوسيع آفاق الفكر داخل بيئة تجمع بين الإبداع والتنوع في مجال القراءة من خلال فعاليات مبتكرة تجذب مختلف الفئات العمرية والتوجهات الفكرية.