دونجا في أول تعليق بعد العفو “لنا عودة”
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أبدي نبيل عماد دونجا لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، سعادته بحل الأزمة الأخيرة التي تعرض لها رفقة زميله بالفريق مصطفي شلبي وعبدالواحد السيد مدير الكرة، وصدر قرار بالعفو عنهم وعودتهم للقاهرة مساء اليوم الأربعاء.
الثلاثي الذي كان محتجز في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي تم الحكم عليهم بالحبس شهر بسبب الاعتداء على فرد أمن إماراتي في نصف نهائي كأس السوبر المصري الأخير أمام بيراميدز.
وذلك قبل إعلان وزارة الشباب والرياضة حل الأزمة بالشكل الدبلوماسي وفقا للعلاقات بين البلدين وعودة الثلاثي إلى مصر خلال الساعات القادمة.
وجاء العفو تجاه الثلاثي من الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة انطلاقا من العلاقة التاريخية التي تجمع الشعبين
حيث وصل الثلاثي منذ قليل الى القاهرة برفقة الوفد الإداري الذي استمر معهم في الامارات وهم، حسين لبيب رئيس النادي، وحسام المندوه أمين الصندوق، وأحمد خالد حسانين عضو مجلس الإدارة
وكتب دونجا عبر حسابه الرسمي علي موقع التواصل الإجتماعي "إنستجرام":
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نبيل عماد دونجا دونجا الزمالك مصطفى شلبي عبدالواحد السيد
إقرأ أيضاً:
هل تلاحظون الصمت الذي ضرب على خيمة خالد سلك؟!
من أحاجي الحرب ( ١٤٧١٦ ):
□□ صمتوا!
□ تذكرون عندما هاجم الفريق أول العطا دولة الإمارات واتهمها بالتورط في دعم المتمردين بالسودان؛ تذكرون يومها كيف سارع خالد سلك لانتقاده بعنف، متهماً إياه بإفساد علاقات السودان بمحيطه الإقليمي. وجاء مكتوبه على منصة ( X ) ما يلي:
○○ ( تصريحات الفريق ياسر العطا الأخيرة ضد دول الإقليم الإمارات، يوغندا، تشاد” وما سبقها من حملات ضد كينيا واثيوبيا والاتحاد الافريقي وايقاد والأمم المتحدة، هي استعادة للخطابات الغوغائية التي سادت في سنوات حكم النظام البائد والتي أورثت السودان العزلة، ودفع شعبنا ثمنها غالياً من حصار وتضييق، وتضرر منها جيراننا بصورة هددت السلم والأمن الاقليمي … ).
□ اليوم الحكومة السودانية مضت أشواطاً أبعد من مجرد تصريحات العطا، وهي تمضي في اللجؤ لمحكمة العدل الدولية والتقاضي بشأن تورط الإمارات في الإبادة الجماعية التي لحقت بالمساليت في غرب دارفور.
□ هل تلاحظون الصمت الذي ضرب على خيمة خالد سلك؟!
□ فلا هو يستطيع أن يطلق إدانة تجاه هذا الطرف أو مرافعة لذاك.
□ دروب العمالة شائكة ومحرجة خاصة عندما لا تقبل إلا السفور!
عصمت محمود أحمد