وكالة «أونروا» في مرمى نيران الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تعرضت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلطسينيين الأونروا، لاستهدافات عديدة منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، من قصف مقراتها ومخازن المساعدات إلى استهداف موظفيها، وأخيرًا محاولة إنهاء وجودها في فلسطين.
وفي السطور التالية أبرز ما تعرضت له وكالة الأونروا في غزة:
18 أكتوبر 2023قصف مدرسة للأونروا بمخيم المغازى
29 يناير 2024إسرائيل تتهم بعض موظفى الأونروا بالمشاركة فى هجوم 7 أكتوبر
26 أبريل 2024الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غياب الأدلة
22 يوليو 2024مصادقة الكنيست الإسرائيلى على قرار لتصنيف الوكالة كإرهابية
11 سبتمبر 2024مقتل ستة من موظفى الأونروا فى غارات إسرائيلية
13 سبتمبر 2024الأونروا تعلن مقتل أحد موظفيها فى الضفة الغربية لأول مرة
23 أكتوبر 2024مقتل أحد موظفى الوكالة فى غارة إسرائيلية استهدفت سيارة
24 يناير 2024قصف مركز الأونروا فى خان يونس أسفر عن قتل 12 وإصابة 75 شخصاً
13 مارس 2024قصف مخزن مساعدات الوكالة فى رفح ومقتل موظف
24 يونيو 2024استهداف مقر كلية التدريب المهنى التابعة للوكالة غرب مدينة غزة واستشهاد 5 موظفين
من 21 يوليو لـ3 أغسطسقصف إسرائيلى مستمر لـ7 مدارس للأونروا فى غزة
10 أغسطس 2024مقتل وإصابة العشرات فى قصف موقع إيواء تابع للأونروا وسط غزة
11 أكتوبر 2024إسرائيل تقرر الاستيلاء على مقر الأونروا فى القدس المحتلة وتحويله إلى مستوطنات
70% من مدارس الأونروا قصفتها إسرائيل
453 استهدافاً تعرضت له منشآت الأونروا
30% من منشآت الوكالة دمرت فى فلسطين
223 موظفاً فى الأونروا قتلوا منذ اندلاع الحرب
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أونروا غزة حماس الاحتلال إسرائيل القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
استنفار في إسرائيل..أنباء عن 7 أكتوبر جديد من حماس
عقد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، اجتماعاً أمنياً مفاجئاً الليلة الماضية، بحضور وزير الأمن يسرائيل كاتس ورئيس الموساد ديدي بارنياع، لمناقشة حدث أمني وصفه المسؤولون بـ"غير العادي"، حسب موقع i24news الإسرائيلي.
وقال الموقع إن الاجتماع جاء بعد رصد مؤشرات على استعداد حماس لهجوم جديد ضد إسرائيل مشابه لـ7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.ونقل الموقع عن مراسله أن النقاش تناول تحضيرات محتملة من حماس، ومخاوف من محاولات تنفيذ هجوم جديد.
وقال الموقع إن مكتبي نتانياهو وكاتس رفضا في البداية التعليق على تفاصيل الاجتماع، قبل السماح لاحقاً بنشر بعض المعلومات عنه، بعد موافقة الرقابة العسكرية.