لاستقلال سيناء.. أحمد موسى يكشف محاولة إسرائـ.يل إغراء شيوخ سيناء بالمال عام 1968|فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن محاولة المخطط الإسرائيلي الذي حضره العدو للسيطرة على سيناء، موضحًا أن إسرائيل جهزت لمؤتمر عالمي من أجل خروج الشيخ سالم الهرش للعالم ليعلن استقلال سيناء مستقلة عن مصر.
وقال أحمد موسى، خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الأجهزة المصرية اتفقت مع الشيخ سالم الهرش من أجل خداع إسرائيل ومجاراتها في مخططتها بشأن سيناء.
وأضاف أحمد موسى، أن وزير الدفاع الإسرائيلي في عام 1968 حاول إغراء شيوخ سيناء بالمال، موضحا أن إسرائيل تواصلت مع البطل الشيخ سالم الهرش من أجل مشروع صهيوني لإعلان سيناء مستقلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى المخطط الإسرائيلي إسرائيل الشيخ سالم الهرش سيناء مصر الشیخ سالم أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: ترامب أهان زيلينسكي بشكل واضح «فيديو»
علق الإعلامي أحمد موسى، على التوتر الذي شهده البيت الأبيض خلال المشادة الكلامية بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ونائبه من جهة، والرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، من جهة أخرى، واصفًا الواقعة بأنها «حبكة درامية» وأزمة غير مسبوقة على الساحة السياسية.
وأكد موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن هذه المواجهة لم تكن مجرد خلاف عابر، بل كانت بمثابة «إهانة واضحة» للرئيس الأوكراني، معتبرًا أن زيارة واشنطن باتت "فخًا" لمن يذهب إليها، في إشارة إلى الضغوط السياسية التي تمارس على القادة الدوليين هناك.
وأضاف موسى، أن المشهد الذي تناقلته وسائل الإعلام العالمية يعكس «عبثية» غير مسبوقة في العلاقات الدبلوماسية، مشيرًا إلى أن ترامب لم يكتفِ بالمشادة الكلامية، بل قام بوضع يده على كتف زيلينسكي بطريقة وصفت بأنها استعلائية، كما عرض عليه الحماية مقابل الاستفادة من ثروات أوكرانيا.
وتابع موسى قائلاً، إن زيلينسكي، رغم موقفه الحرج، حاول الدفاع عن نفسه واتجه لإجراء اتصالات مع الرئيس الفرنسي ورئيس حلف الناتو قبل التوجه إلى بريطانيا للقاء رئيس الوزراء، في محاولة منه لكسب دعم الحلفاء.
اقرأ أيضاًلقاء تجاوز الأعراف الدبلوماسية.. مواجهات كلامية حادة بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض
سي إن إن: الصدام بين ترامب وزيلينسكي يعد اللحظة الأكثر أهمية في حرب أوكرانيا
خبير سياسي: ترامب أحرج زيلينسكي.. والمشهد كان «مضحكًا ومبكيًا»