104 كيلوجرامات من أجود أنواع العود تعطر أرجاء المسجد النبوي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نفّذت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي 5781 جولة لتبخير وتطييب أرجاء المسجد النبوي في قسمي الرجال والنساء منذ بداية العام الحالي 2024، وذلك ضمن جهود العناية بالمسجد النبوي، وخدمة قاصديه من المصلين والزائرين.
وبيّنت الهيئة أنه تم استخدام 9039 لترًا من العطور الفاخرة، ودهن العود، إضافة إلى 104 كيلوجرامات من أجود أنواع العود والبخور خلال جولات التطييب والتبخير هذا العام.
أخبار متعلقة 244 مروحة ضباب مائي لتبريد ساحات المسجد الحرامبالصور.. ضيوف الرحمن ينعمون بخدمات متكاملة خلال جمعة اليومإمام الحرم النبوي يلقي خطبة الجمعة بمسجد السرخسي في قيرغيزياوذلك عبر برنامج ينفّذه كادر ميداني، لنشر الروائح الزكيّة في أرجاء المسجد النبوي، وتهيئة المكان لراحة المصلين، ليؤدوا الصلوات في بيئة صحية بسكينة وخشوع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس المدينة المنورة المسجد النبوي العود العناية بالمسجد النبوي المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
أنواع خطيرة من الصداع لا يجب تجاهلها بعد سن الخمسين
أميرة خالد
حذرت تقارير طبية من أنواع معينة من الصداع التي قد تشير إلى مشاكل صحية خطيرة، خاصة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا.
وأكد طبيب الأعصاب الأمريكي الدكتور بايبينغ تشين، أن بعض أنواع الصداع قد تكون علامة تحذيرية لأمراض مثل أورام المخ أو تمدد الأوعية الدموية أو العدوى الخطيرة، وأبرزها صداع الرعد، ويتم وصفه بأنه صداع شديد يصل إلى ذروته في غضون دقيقة واحدة، ويُعتبر الأكثر إيلامًا.
ويشير هذا الصداع أنه قد يكون علامة على النزيف تحت العنكبوتية، وهو نوع مميت من السكتة الدماغية ناتج عن تمزق الأوعية الدموية.
وهناك صداع مصحوب بتغيرات في الرؤية وحساسية فروة الرأس، وقد يشير إلى التهاب الشرايين الخلوي العملاق، وهي حالة التهابية في الأوعية الدموية يمكن أن تؤدي إلى العمى إذا لم تُعالج بسرعة، ويتطلب العلاج الفوري بجرعات عالية من الستيرويدات.
وتظهر أعراض صداع آخر مع تدلي جفن واحد وتوسع حدقة العين، وقد يكون علامة على تمدد الأوعية الدموية، وهي حالة خطيرة يمكن أن تنفجر في أي وقت، ويتطلب هذا النوع من الصداع التدخل الطبي العاجل.