10 صور لـ ريهام حجاج بعد ظهورها بفستان سعره خرافي | شاهد
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أثارت الفنانة ريهام حجاج الجدل بعد ظهورها رفقة زوجها، رجل الأعمال محمد حلاوة، لحضور حفل زفاف أحد أصدقائهما مؤخرًا.
وقد لفتت الأنظار بإطلالتها الأنيقة بفستان أسود مرصع بالكريستالات، والذي يبلغ سعره حوالي 14,431 دولارًا أمريكيًا، ما يعادل نحو 702 ألف جنيه مصري.
وتتميز ريهام حجاج، بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها.
وتعتمد ريهام حجاج في أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضًا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد أسما شريف منير على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.
IMG_5881 IMG_5880 IMG_5878 IMG_5877 IMG_5876 IMG_5874 IMG_5875 IMG_5865 IMG_5708 IMG_5707 IMG_5709المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام حجاج فستان الفنانة ريهام حجاج ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
لعبة فيديو تشخص التوحد وتحذير من عقار لعلاج ألزهايمر سعره 75 ألف دولار
نقدم في "الجزيرة صحة" جولة الأخبار الصحية والأبحاث الطبية لليوم الخميس 30 يناير/كانون ثاني 2025:
لعبة فيديو مدتها دقيقة واحدة تشخص مرض التوحدنبدأ جولتنا مع تطوير علماء لعبة فيديو يمكنها اكتشاف ما إذا كان الطفل مصابا بالتوحد بدقة 80%، وتسمى اللعبة تقييم التقليد الحركي المحوسب (CAMI)، وتطلب من الأطفال تقليد حركات الرقص لشخصية على الشاشة لمدة دقيقة واحدة.
وقد طوّر اللعبة باحثون من جامعة نوتنغهام ترينت في بريطانيا ومعهد كينيدي كريجر بالولايات المتحدة، وكتبت عنها صحيفة ديلي ميل.
ووجد الباحثون أن اللعبة كانت قادرة على التمييز بين التوحد واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD)، بدقة 70 في المائة.
وقالوا إن هذا مهم لأنه من الشائع أن يعاني الأطفال من كلتا الحالتين، وقد يكون من الصعب على الخبراء التمييز بين الأعراض.
تحذير من عقار لعلاج ألزهايمر سعره 75 ألف دولارنبقى في بريطانيا، حيث حذر خبراء من أن عقار ألزهايمر الجديد، دونانيماب، الذي تبلغ تكلفته 60 ألف جنيه إسترليني -75 ألف دولار- سنويا، والذي يُقال إنه أول علاج لإبطاء تقدم مرض سرقة الذاكرة، هو عملية احتيال تؤدي إلى فوائد "ضئيلة" على حساب مخاطر مميتة، وفقا لتقرير في ديلي ميل.
وتم الترحيب بعقار دونانيماب باعتباره "أملا جديدا" في مكافحة الخرف، بعد أن أشارت الأبحاث إلى أنه أبطأ مرض سرقة الذاكرة في مراحله المبكرة.
إعلانالآن، أصبحت إحدى العيادات في لندن هي الأولى في أوروبا التي تقدم الدواء للمرضى بشكل خاص مقابل مبلغ سنوي "مذهل"، بعد أن رفضت هيئة مراقبة الإنفاق في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية تمويله.
لا يقتصر الأمر على أن التكلفة "مذهلة"، بل قد يخاطر المرضى بـ "مضاعفات خطيرة لا رجعة فيها"، كما قال البروفيسور روب هوارد، الخبير في طب الشيخوخة بجامعة كوليدج لندن.
وقال "يصاب حوالي 40% من المرضى الذين يعالجون بهذه الفئة من الأدوية بتورم ونزيف في المخ".
"بالنسبة لمعظم الناس، فهذا ليس خطيرا للغاية. لكن هناك حوالي 1% من الحالات يمكن أن تواجه آثارا جانبية شديدة منها السكتات الدماغية والوفاة".
فوائد التحدث بلغات متعددة
ننتقل إلى الولايات المتحدة، حيث أشار بحث جديد من كلية الآداب والعلوم بجامعة ميامي إلى أن تشجيع ثنائية اللغة في المنزل يمكن أن يكون له العديد من الفوائد المعرفية، والتي قد تكون مفيدة بشكل خاصة للأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين يتحدثون لغتين أو أكثر غالبا ما يكون لديهم مهارات تنفيذية أقوى، وهذا يعني أنهم قادرون على التحكم في الدوافع والتبديل بين المهام المختلفة بسهولة أكبر من الأطفال الذين يتحدثون لغة واحدة فقط.
ونشرت الدراسة في مجلة أبحاث التوحد Autism Research، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
تذبذب مستويات الكوليسترول مرتبط بخطر الإصابة بالخرفنذهب إلى أستراليا، حيث توصلت دراسة حديثة إلى أن كبار السن الذين يتغير مستوى الكوليسترول لديهم بمرور الوقت قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف، مقارنة بالأشخاص الذين يكون مستوى الكوليسترول لديهم مستقرا، بغض النظر عن مستوى الكوليسترول الفعلي.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة موناش في ملبورن بأستراليا، ونُشرت في مجلة نيورولوجي، وهي المجلة الطبية للأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
إعلانلا تثبت الدراسة أن تغيير الكوليسترول يسبب الخرف؛ بل تظهر فقط ارتباطا.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور تشن تشو "تشير هذه النتائج إلى أن الكوليسترول المتقلب، الذي يتم قياسه سنويا، قد يكون بمثابة مؤشر حيوي جديد لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر الخرف، مما يوفر معلومات أكثر من مستويات الكوليسترول الفعلية التي يتم قياسها في نقطة زمنية واحدة".