مدير أمن العاصمة يرأس اجتماعا لمناقشة أداء مباحث العاصمة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
الثورة نت/ معين حنش
ترأس مدير أمن العاصمة صنعاء اللواء الركن معمر هراش، اجتماعا لمناقشة سير العمل الأمني بمباحث العاصمة وفروعها في إدارات أمن المديريات ومراكز الشرطة.
وفي الاجتماع بحضور مدير مباحث العاصمة العقيد حسن بتران، ومدير مكتب مدير أمن العاصمة العقيد محمد مهاوش، وعدد من ضباط إدارة مباحث العاصمة.
وشدد على الارتقاء بالعمل الأمني بالشكل المطلوب ومعالجة القصور أين ما وجد، وتحليل الجرائم لمعرفة آلية الحد منها.
ونوه بمشاركة المجتمع في العمل الأمني، مشيراً إلى أن المواطن هو رجل الأمن الأول، وأن على رجال الأمن خلق هذا الانطباع لدى كافة المواطنين، مؤكداً أن ذلك مما يسهل مهام رجال الأمن بشكل كبير، ويمكنهم من ضبط الجريمة قبل وقوعها، والحد منها.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مباحث العاصمة
إقرأ أيضاً:
مكتب المبعوث الأممي يعقد اجتماعا في عدن لمناقشة المخاوف الاقتصادية التي تواجه اليمنيين
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
عقد مكتب المبعوث الخاص إلى اليمن اليوم اجتماعاً في عدن مع مجموعة من الناشطين وممثلي المجتمع المدني المقيمين في الضالع، ضمن سلسلة الحوار السياسي، لمناقشة التحديات السياسية والقضايا الأمنية والمخاوف الاقتصادية التي تواجه اليمنيين بشكل عام والضالع بشكل خاص بسبب النزاع الذي طال أمده.
وشدد المشاركون على أهمية الحوار الشامل الذي يمثل بشكل حقيقي وجهات نظر اليمن المتنوعة، بما في ذلك معالجة القضية الجنوبية. ودعا المشاركون أيضا إلى تمثيل أقوى للنساء والشباب والمجتمع المدني في العملية السياسية لمعالجة مظالم اليمنيين بشكل أفضل وتجنب المخاطرة بأنصاف الحلول التي تؤدي إلى جولات أخرى من الصراع.
الحوادث الأمنية المتكررة وما تلاها من ضحايا بين المدنيين في الضالع كانت مصدر قلق رئيسي تم تسليط الضوء عليه خلال المناقشات المتعلقة بالمسار الأمني.
وناقش المشاركون تأثير الأوضاع الأمنية المتدهورة وكيف أنها تعيق توفير حياة كريمة لهم ولأسرهم، مع إعاقة فرص التعافي الاقتصادي بسبب تجدد الصراع.
على الصعيد الاقتصادي، سلط الحوار الضوء على التحديات الخطيرة التي يمثلها التضخم وانعدام الدخل والبطالة وتشظي العملة الوطنية المؤثر بشدة في الضالع.
ودعا المشاركون إلى تحسين الحوكمة والمساءلة للتخفيف من عدم الاستقرار الاقتصادي والحاجة إلى التوزيع العادل للموارد وعدم تسييس الاقتصاد من قبل جميع الأطراف. مشددين على ضرورة التنمية المستدامة كنهج لتمكين المجتمعات المحلية.