خطابات المحتوى الديني تحضر بقوة في البرامج الانتخابية الأميركية
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
30/10/2024المزيد من نفس البرنامجكيف يتباين موقف الجمهوريين والديمقراطيين من الاقتصاد؟play-arrowتباين معايير التمييز بين داعمي فلسطين وداعمي إسرائيل في الدول الغربيةplay-arrowتباين المواقف بين انهزام حزب الله واستئناف قوته للحرب ضد إسرائيلplay-arrowكيف تباين موقف ترامب وهاريس من الإجهاض والرعاية الصحية؟play-arrowكيف تباينت مواقف ترامب وهاريس من المناخ؟play-arrowإليك أبرز القضايا المثيرة للجدل في مناظرة والز وفانسplay-arrowكيف تباينت الآراء حول رفض إعادة مرشحين إلى الانتخابات التونسية؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
تحفيز المؤيدين وجذب الناخبين أولوية ترامب وهاريس
أتلانتا (وكالات)
أخبار ذات صلة هاريس وترامب يلجآن لاستخدام «الأسلحة الكبرى» «واشنطن بوست» تخسر 200 ألف اشتراك بسبب الانتخابات الأميركية انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملةجابت المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأميركية كامالا هاريس، أمس، ولاية ميشيغان فيما توجه منافسها دونالد ترامب إلى جورجيا، الولاية المتأرجحة أيضاً والحاسمة في هذا السباق الرئاسي المحموم.
ومع بدء العد العكسي، فإن التحدي الذي يواجه هاريس وترامب هو تحفيز المؤيدين الأساسيين وجذب العدد الضئيل من الناخبين القابلين للإقناع الذين قد يرجحون الكفة خصوصاً في الولايات السبع المتأرجحة حيث تظهر استطلاعات الرأي أن نتائجهما متقاربة جداً.
وقبل أسبوع من انتخابات 5 نوفمبر، أدلى أكثر من 41 مليون أميركي بأصواتهم ضمن التصويت المبكر وانضم إليهم أمس الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن الذي أدلى بصوته في مسقط رأسه ويلمينغتون بولاية ديلاوير.
وقال ترامب، خلال تجمع حاشد أمس في أتلانتا بولاية جورجيا، إنّ خطّ كامالا الجديد هو أنّ أيّ شخص لا يصوّت لها هو نازيّ، نحن نازيّون، مضيفاً: أنا لستُ نازياً، أنا نقيض النازيّ، وذلك بعد أيام عدة من الجدل الذي أثارته تصريحات سابقة منسوبة له.
واستهجنت الطبقة السياسية ما حصل خلال تجمع انتخابي لترامب أمس الأول في قاعة ماديسون غاردن سكوير الشهيرة في نيويورك حين وصف أحد المتحدثين بورتوريكو التي تعد غالبية من المتحدرين من أميركا اللاتينية بأنها جزيرة عائمة من القمامة.
دخلت حملة ترامب على الخط لمحاولة الحد من الأضرار، مؤكدة أن هذا لا يعكس آراء الرئيس ترامب. من جهتها، وصفت هاريس ترامب في مقابلة مع شبكة «سي بي أس نيوز» بأنه غير مستقر ويفتقد للاتزان بشكل متزايد، وحضته على الخضوع لاختبار القدرات المعرفية، قائلة إنها ستخضع للاختبار نفسه.
وفي ميشيغان، قالت هاريس لمؤيديها، أمس، إن ثمة أشياء كثيرة على المحكّ في هذه الانتخابات، نحن لسنا في 2016 أو 2020، مضيفة: يمكننا جميعاً أن نرى أن دونالد ترامب أكثر اضطراباً وفقداناً للاستقرار، وهو الآن يريد سلطة غير خاضعة للرقابة، وهذه المرة لن يكون هناك من يوقِفه.
هاريس التي أمضت الأحد الماضي في بنسلفانيا، الولاية الحاسمة أيضاً، ستعقد ثلاثة تجمعات انتخابية في ميشيغان، فيما يعقد ترامب تجمعين في جورجيا وهو نمط سيتكرر في مختلف أنحاء البلاد في الأيام السبعة المقبلة. وألقت هاريس، أمس في واشنطن، ما وصفته حملتها بأنها «المرافعة الختامية» في إشارة إلى مسيرتها المهنية كمدعية فدرالية، حيث تحدثت من المكان نفسه قرب البيت الأبيض حيث أشعل ترامب حماسة مؤيديه في 6 يناير لشن هجوم عنيف على الكونغرس.
واستخدم ترامب ماديسون سكوير غاردن لإلقاء خطابه الختامي أيضاً أمس الأول.
واحتفلت حملة ترامب بالحدث في الساحة الأسطورية كإظهار للقوة والطاقة، مؤكدة أن عشرات آلاف المؤيدين احتشدوا في الخارج بالإضافة إلى الحشد الكبير بالداخل.