اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي ونظيره الجيبوتي يبحثان تعزيز التعاون الإقليمي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الخميس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسى» ونظيره الجيبوتى يبحثان تعزيز التعاون الإقليمى
- رئيس الوزراء: بدء إجراءات المراجعة الرابعة لبرنامج الإصلاح الاقتصادى الأسبوع المقبل
- «الخارجية»: نقدم دعماً كاملاً للنيجر فى مكافحة الإرهاب
- «التأمينات»: صرف معاشات نوفمبر غداً بدون أى خصومات
- مصر تفوز بجائزتين فى سلامة المرضى والتحول الرقمى للرعاية الصحية عربياً
- مصطفى فهمى يعبُر للشاطئ الآخر.
- «التعليم»: الذكاء الاصطناعى والبرمجة مادة أساسية من العام المقبل
الصفحة الثانية- إسرائيل تواصل إبادة شمال غزة.. ومستوطنون يقتحمون «الأقصى»
- لبنان: قصف مكثف لقرى الجنوب.. ومستشارا «بايدن» فى إسرائيل لإنهاء الحرب
- انتخابات أمريكا: اشتعال حرب الاتهامات.. و43 مليوناً يشاركون فى التصويت المبكر
- «عصمت»: انتهاء مشروع الربط الكهربائى مع السعودية على الشبكة الموحدة الصيف المقبل
- خالد منتصر: خطر حقن التخسيس
الصفحة الثالثة- الحكومة تقر نظاماً جديداً لقبول طلاب «الثانوية» بالجامعات الخاصة والأهلية
- «محلية النواب»: اعتماد أكواد لإنتاج «الإنترلوك» لتوفير العملة الصعبة.. والاستفادة من تدوير ناتج الأسفلت فى المحافظات
- وزير الإسكان: تشغيل 5 موزعات كهربائية جديدة لخدمة «العاشر من رمضان»
- «عاشور»: اهتمام مصر بتدويل التعليم العالى يُعزز مكانتها عالمياً
- وزيرة البيئة: نتطلع لإعلان الحيد المرجانى لساحل البحر الأحمر كمنطقة محمية قبل نهاية العام
- «الصناعات الهندسية»: نستهدف زيادة الصادرات إلى 6 مليارات دولار
الصفحة الرابعة- أحمد رفعت: سمير فرج.. ذاكرة العسكرية المصرية!
- عمار على حسن: «القاضى» واتصالات مصر (1)
- د. هدى رؤوف: هل انتهت الضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل؟
- بلال الدوى: إلا «الأونروا»
- أميرة خواسك: الحل فى قيادات فلسطينية وإسرائيلية جديدة
- د. خديجة حمودة: بعد سقوط غصن الزيتون.. مَن سيُنقذ رمز السلام؟
الصفحة الخامسة- «أونروا» شريان حياة غزة «تحت الحصار»
- عام من الإغاثة رغم الأوضاع المتردية
- .. ومصر تؤكد: دورها محورى لتخفيف الكارثة الإنسانية
- حملات إسرائيلية ممنهجة لتشويه سمعتها وإنهاء وجودها الكامل فى فلسطين
الصفحة السادسة- «التصنيع الزراعى» أحد محاور التنمية المستدامة.. ويسهم فى زيادة الصادرات وضبط الأسعار وتوافر السلع طوال العام
- التنافسية للمنتجات الزراعية وزيادة الصادرات.. أهم محاور التنمية المستدامة
- د. محمد واعر يكتب: رعاية الحيوان علم وفن
الصفحة السابعة- أما ليلة يا سلام.. احتفالات كبيرة فى الأهلى بلقب «زعيم نصف الكرة الأرضية»
- اكتب يا تاريخ.. بطل على منصات التتويج ويناطح «ريال مدريد»
- عالمى يا أهلى.. الإشادات تنهال من «فيفا» وصحف العالم
- دورى NILE: مواجهتان من العيار الثقيل.. «زد» يواجه الجونة بحثاً عن الثلاث نقاط.. و«مودرن» يلاقى إنبى
الصفحة الثامنة- بعد 50 سنة.. رحيل الفنان «الأنيق».. مصطفى فهمى يعبر للشاطئ الآخر
- «أحب الحياة وودّعها فى هدوء».. معاناة وألم ورحيل مفاجئ.. آخر لحظات النجم الأرستقراطى
- وجع فى الوسط الفنى.. «يسرا» تنعى الفنان والإنسان.. و«إسعاد» تدعو لروحه بالجنة.. و«إلهام» تودّع رفيق النجاح
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ورئيس وزراء سنغافورة يبحثان سبل استعادة الاستقرار الإقليمي
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس وزراء سنغافورة لورانس وونج، على هامش مشاركة الرئيس في اجتماعات قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو بالبرازيل.
وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الجانبين تناولا سبل تطوير التعاون الثنائي، مؤكدين اعتزازهما بالعلاقات التي تجمع البلدين، وتطلعهما لأن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من التطور؛ بما في ذلك الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي، وزيادة الاستثمارات، وتفعيل آليات الحوار الثنائي على مختلف المستويات.
كما تطرقت المقابلة إلى العلاقات الثقافية بين البلدين وسبل تعزيزها، خاصةً فيما يتعلق بالتبادل الطلابي من خلال المنح الدراسية المقدمة من الأزهر الشريف لطلاب سنغافورة، وكذا المنح المقدمة من مؤسسات التعليم والتدريب السنغافورية للطلاب المصريين؛ إذ حرص رئيس الوزراء السنغافوري على الإشادة بالدور المهم الذي يقوم به الأزهر الشريف في مجال التعليم والتعريف بالإسلام الوسطي.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن المقابلة تناولت أيضا الأوضاع الإقليمية والدولية؛ إذ استمع رئيس وزراء سنغافورة لرؤية الرئيس بشأن الأوضاع في الشرق الأوسط وتأثيراتها السياسية والاقتصادية على الساحة الدولية، وسبل استعادة الاستقرار الإقليمي، وحرص الجانب السنغافوري على تثمين الدور المصري المحوري لاستعادة الاستقرار بالإقليم، ومنع انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة ستكون لها تداعيات جسيمة على الأمن والسلم الإقليميين والدوليين.